• من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا
الجمعة, 28 نوفمبر, 2025
بث تجريبي
ريادي
Advertisement
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
ريادي
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية دولى

المشروعات الصغيرة والمتوسطة في فلسطين تعاني  بسبب كورونا

78% أنها عانت من مشكلة تراجع حجم مبيعاتها

إنجي ممدوح بواسطة إنجي ممدوح
منذ 6 سنوات
فى دولى
Reading Time: 1 mins read
0
المشروعات الصغيرة والمتوسطة في فلسطين تعاني  بسبب كورونا
205
SHARES
1.6k
VIEWS

تواجه المشروعات الصغيرة والمتوسطة في فلسطين أعباء منذ بداية أزمة كورونا، لدرجة أن استمرار جانب منها بات مثار تساؤل حسب العديد من الدراسات.

تقدر نسبة هذه المشاريع “المنشآت”، بأكثر من 90% من المنشآت الموجودة في فلسطين، وهي تستقطب عدداً كبيراً من العاملين، وفق بيانات الجهاز المركزي للإحصاء.

وذكرت دراسة صادرة عن غرفة تجارة وصناعة رام الله والبيرة، حول الآثار الاقتصادية لإغلاق المنشآت في محافظة رام الله والبيرة، وشملت 716 منشأة، فإن غالبية المنشآت بواقع 84% انخفضت طاقتها الإنتاجية بشكل كبير، إلا أن 59% منها واجهتها مشكلة في ارتفاع تكاليف الإنتاج وصعوبة وصول المواد الخام، وارتفاع في كلفة الحصول عليها بنسب متفاوتة، وفقًا لجريدة الأيام الفلسطينية.

أخبار ذات صلة

اتش اس بي سي : 90% من الشركات المصرية تتجه للتوسع في السعودية خلال 5 سنوات

حسابات مضطربة ومخالفات بالمليارات… 225 مليار جنيه بالمصرية للاتصالات “خارج السيطرة”

أزمة صناديق توصيل الطلبات تهدد رزق عشرات السائقين

78% تراجعت حجم مبيعاتها 

وأظهرت الدراسة أن غالبية المنشآت وهي أساسا متناهية الصغر (58%) أي تشغل (1-4 عمال)، بخلاف 34% أخرى توظف 5-20 عاملاً وموظفاً، فإنه نتيجة لاستمرار الإغلاق الجزئي، 41% منها قد تضطر إلى تسريح جزء من عمالها وموظفيها، لعدم تمكنها من تغطية نفقاتهم ودفع رواتبهم.

وبينت 78% أنها عانت من مشكلة تراجع حجم مبيعاتها، ما ترتب عليه تراجع حجم إيراداتها بنسبة وصلت إلى 89%، وفي حال استمرار ذلك فإن كثيرا منها ستكون مهددة بالإغلاق.

حجم خسائر المنشآت المستهدفة بأكثر من 40 مليون دولار

إحدى المسائل اللافتة في الدراسة الحديثة، التي أجريت خلال الشهرين الماضيين، وقدرت حجم خسائر المنشآت المستهدفة بأكثر من 40 مليون دولار، اشارت غالبية المنشآت بواقع 84% إلى أنها لا تستطيع احتمال حالة الإغلاق الكلي أو الجزئي، لمدة تتجاوز فترة ثلاثة أشهر، بينما أكدت 6% فقط من المنشآت، أن لديها القدرة على الصمود والتأقلم لمدة تزيد على ثلاثة أشهر.

كما ركزت الدراسة على “محدودية الحلول التي يمكن اللجوء إليها لمعالجة آثار الأزمة، مثل الاقتراض من البنوك، بالتالي فإن تدخل الحكومة بشكل مباشر ومنسجم مع حجم الأضرار التي ألحقتها الجائحة، وحالة الإغلاق على الاقتصاد، بات أمرا ملحا وضروريا”.

وفي المقابل، فإن الحكومة ممثلة برئيسها د. محمد اشتية، تدرك خطورة الوضع، ما عبر عنه اشتية بالذات خلال مؤتمر صحافي أعقب الجلسة الأسبوعية الأخيرة لمجلس الوزراء، حينما أعلن عن برنامج مخصص لدعم هذه المنشآت.

اشتية قال: بالتشاور والتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة، نعلن عن توفير مبلغ 300 مليون دولار لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة المتضررة من الأزمة، حيث ستمنح هذه المشاريع قروضاً ميسرة جدا من خلال المصارف، والمؤسسات المالية الأخرى بإدارة سلطة النقد، حيث ستساهم سلطة النقد بمبلغ 210 ملايين دولار.

في هذه الأثناء، فإن بعض المبادرات بدأت تظهر هنا وهناك، لمساعدة جانب من هذه المشاريع، كما فعلت الجمعية الفلسطينية لصاحبات الأعمال “أصالة”، التي اطلقت حملة “الكم من بيتي”، وتهدف إلى مساندة ودعم النساء صاحبات المشاريع الصغيرة والمتوسطة، المتضررات من أزمة كورونا.

حسب ميرنا زيادة، مديرة البرامج في الجمعية، فإن الحملة جاءت لدعم الأسر الأقل حظاً، وصاحبات المشاريع الصغيرة المتضررات من الأزمة الحالية، بالتالي فإن الحملة لدعم النساء العاملات في قطاع الإنتاج الغذائي، عبر شراء مجموعة من السلال الغذائية مباشرة من النساء، وتوزيعها على الأسر الأقل حظاً المتضررة من الجائحة.

من ناحيته، قال صلاح هنية، رئيس جمعية حماية المستهلك في محافظة رام الله والبيرة، المنسق العام لائتلاف جمعيات حماية المستهلك: من الواضح ان الصعوبات التي تواجه المشاريع الصغيرة ومتناهية الصغر كبيرة في ظل وباء كورونا، من حيث القدرة على الوصول الى الأسواق، وتسويق منتجاتها، وحصرها في أسواق صغيرة ضيقة، وانسداد قنوات التسويق التي كانت تتيحها المعارض، والطلبات من الشركات والمؤسسات غير الحكومية لمناسباتها او توزيع الهدايا من منتجات هذه المشاريع.

وتابع: كانت هذه المشاريع ومنتجاتها تضمن لنفسها موقعاً على رفوف، وثلاجات السوبرماركت، وبعضها كان يسوق منتجاته عبر المحال المتخصصة بالتطريز والهدايا.

واستدرك: كون معظم هذه المشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر، حصلت على قروض من مؤسسات الإقراض الصغير أو من البنوك، التي أنشأت برامج متخصصة لإقراض هذه المشاريع، نرى ضرورة ان تشارك هذه المشاريع في تحمل الأضرار، خاصة تلك التي تقوم عليها نساء، باعتبار أن غالبيتهن يقمن بإعالة أُسرهن أو يساهمن بجزء كبير من الإعالة، وحجم الضرر سيكون مضاعفاً عليهن، وبناء عليه بإمكان مؤسسات الإقراض، فتح قنوات ومنافذ تسويق جديدة لهذه المشاريع، عبر آليات مثل “البازار الالكتروني”، اذ يمكن عبره الاطلاع على المنتجات وطلبها وايصالها الى المستهلك بطريقة مهنية ومعقمة، كما أن بالإمكان إعادة تفعيل نشاطهن في السوق، عبر مؤسسات الإقراض، كمشاركة في الاضرار ودراسة مدى تخصيص زوايا لهن في المولات والمحلات، والدور الأكبر والاهم شراء هذه المنتجات بالكامل والقيام بتسويقها بطريقة مؤسسات الإقراض الصغير وهذا سيكون حلاً جذرياً مناسباً.

ودعا كافة الجمعيات والمبادرات للتكافل الاجتماعي، والشركات عند تقديم أي طرود غذائية، تضمينها منتجات هذه المشاريع الصغيرة ودعمها خاصة خلال شهر رمضان، وعيد الفطر.

وقال: رمضان فرصة لتسويق تلك المنتجات رغم تغير الظروف، وهذا يستدعي إبداعاً في الأمر، والتعامل مع الزبائن الدائمين لهذه المشاريع وإيجاد زبائن جدد أيضاً، إذ إن تراكم هذه المنتجات لدى أصحاب المشاريع الصغيرة سيكون مضرا، سواء كانت المشاريع مناحل وإنتاج عسل، أو ثروة حيوانية، أو مشاريع التطريز والتحف، وهذه أضرارها أكبر لأن إمكانية تسويقها أصعب اليوم ودرجة الضرر أكبر، وهنا تقع مسألة المشاركة في الضرر من قبل مؤسسات الإقراض.

من ناحيته، رأى أنور الجيوسي، عضو الشبكة الفلسطينية للإقراض، مدير عام المؤسسة الفلسطينية للإقراض والتنمية “فاتن”، أن مؤسسات الإقراض تدرك مدى أهمية هذا القطاع، بالتالي تم منذ بداية الأزمة تأجيل دفع أقساط المستفيدين لمدة أربعة أشهر.

وأشار إلى حيوية الدور الذي تلعبه مؤسسات الاقراض، في دعم مشاريع متنوعة خاصة تلك التي تديرها نساء.

وقال: لا شك أن الأزمة الحالية سببت ضرراً، وإن كان بنسب متفاوتة، لكن علينا الانتظار ريثما نتمكن من الاطلاع بشكل دقيق ومفصل على حجم الأضرار لتحديد طبيعة التدخلات.

وأضاف: الناس في حالة ترقب الآن، ريثما تتضح الصورة، خاصة في ظل ما سببته الأزمة من تداعيات اقتصادية، أثرت بدورها على شتى القطاعات، بما فيها قطاع الإقراض.

واستدرك: رغم الظروف، فإن مؤسسة فاتن، التي تقود عمل قطاع الإقراض، وتوجيهه ليكون منتجاً وتنموياً ويترك الأثر المنشود والبصمة الواضحة في حياة المستفيدين والاقتصاد الفلسطيني عامة، وقعت مذكرة تفاهم الأسبوع الماضي، مع الصندوق الفلسطيني للتشغيل والحماية الاجتماعية، لإنشاء برنامج اقراض طارئ تأسيسي، بقيمة أربعة ملايين دولار، لدعم وتمكين أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر التي تضررت بشكل مباشر وغير مباشر من انتشار وباء كورونا، عبر تقديم الدعم المالي والفني لهذه المشاريع.

وقال: البرنامج سيسهم في تحسين بيئة الأعمال في المشاريع الصغيرة المتضررة، بهدف المساهمة في فتح آفاق عمل في مجالات مرتبطة بالمشاريع للفئات المستهدفة، لتحسين أدائها ومواجهة الظروف الحالية، إضافة الى تعزيز صمود المواطن على أرضه، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تشهدها الأراضي الفلسطينية من تداعيات كورونا، والاحتلال الإسرائيلي.

الوسوم: إيجى إنتريبرينورالشركات الصغيرة الناشئةالشركات الصغيرة في فلسطينالشركات الصغيرة والمتوسطةالشركات المتوسطة في فلسطين
Share82Tweet51Share14ارسلارسل

احصل على تنبيهات لحظية عبر جهازك عند رفع منشورات جديدة بالموقع. اشترك الآن!

إلغ اشتراكك
السابق

القطاع الخاص يستحوذ على 26% من استثمارات الاتصالات في مصر

التالى

البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في الأردن تشهد نموًا سريع

ذات صلة منشورات

الملياردير الأمريكي وارن بافيت
دولى

قائمة الأثرياء الأكبر سناً في العالم

بواسطة ريادي
23 نوفمبر، 2025
شعار العملة المستقرة المدعومة بالدرهم الإماراتي AECOIN
دولى

الإمارات تنفذ أول معاملة مالية حكومية باستخدام الدرهم الرقمي

بواسطة ريادي
12 نوفمبر، 2025
عطل تقني عالمي يصيب منصات كبرى بسبب خلل في خدمات AWS
تكنولوجيا

عطل تقني عالمي يصيب منصات كبرى بسبب خلل في خدمات AWS

بواسطة هناء حمزة
20 أكتوبر، 2025
الذكاء الاصطناعي يواجه ويكيبيديا
تكنولوجيا

ويكيبيديا تدق ناقوس الخطر.. الذكاء الاصطناعي يغيّر قواعد المحتوى المفتوح

بواسطة ريادي
17 أكتوبر، 2025
صورة تعبيرية عن استقطاب الكوادر والمواهب
دولى

صراع المواهب في الذكاء الاصطناعي.. لماذا تركز ميتا على استقطاب مؤسسي الشركات الناشئة؟

بواسطة ريادي
16 أكتوبر، 2025
تحميل المزيد
التالى
البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في الأردن تشهد نموًا سريع

البيئة الحاضنة للشركات الناشئة في الأردن تشهد نموًا سريع

السعودية ترصد 180 مليار ريال لدعم القطاع الخاص في مواجهة كورونا

السعودية ترصد 180 مليار ريال لدعم القطاع الخاص في مواجهة كورونا

«proparco» تستثمر 20 مليون دولار لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بشمال أفريقيا

«proparco» تستثمر 20 مليون دولار لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بشمال أفريقيا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

التمويل الاستهلاكي يسجل نموًّا بنسبة 57.5% ويصل إلى 66 مليار جنيه

التمويل الاستهلاكي يسجل نموًّا بنسبة 57.5% ويصل إلى 66 مليار جنيه

26 نوفمبر، 2025
الشركات الناشئة في السعودية

اتش اس بي سي : 90% من الشركات المصرية تتجه للتوسع في السعودية خلال 5 سنوات

26 نوفمبر، 2025
بنك القاهرة يرفع رأسماله المصدر إلى 30.5 مليار جنيه

بنك القاهرة يرفع رأسماله المصدر إلى 30.5 مليار جنيه

26 نوفمبر، 2025
هيئة الاستثمار تشارك في «رواد 2025» تعزيزًا لريادة الأعمال

هيئة الاستثمار تشارك في «رواد 2025» تعزيزًا لريادة الأعمال

26 نوفمبر، 2025
فروع وي في مصر

حسابات مضطربة ومخالفات بالمليارات… 225 مليار جنيه بالمصرية للاتصالات “خارج السيطرة”

26 نوفمبر، 2025
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا

© 2020 حقوق النشر محفوظة لدى موقع ريادى
تصميم وتطوير INDELIGENT

لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق

© 2020 حقوق النشر محفوظة لدى موقع ريادى
تصميم وتطوير INDELIGENT