بيئة تشريعية وتمويل مستدام
أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.
وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.
شركات ناشئة تتوسع عالميًا
قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.
وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.
مشاركة دولية واسعة
أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام
أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.
وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.
شركات ناشئة تتوسع عالميًا
قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.
وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.
مشاركة دولية واسعة
أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام
أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.
وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.
شركات ناشئة تتوسع عالميًا
قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.
وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.
مشاركة دولية واسعة
أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام
أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.
وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.
شركات ناشئة تتوسع عالميًا
قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.
وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.
مشاركة دولية واسعة
أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.















