جمعت أكثر من 20 شركة ناشئة مصنعة للحوم المزيفة، نحو 1.4 مليار دولار، من المستثمرين المغامرين في الأشهر السبعة الأولى من عام 2020.
تضاعفت حجم الاستثمارات في المؤسسات الناشئة التي تعمل على صانعي البروتينات البديلة هذا العام، حيث جمعوا أكثر من مليار دولار للشركات الناشئة التي تركز على كل شيء من اللحوم المزروعة في المختبر، إلى البروتين المشتق من الميكروبات البركانية، بحسب تقرير صادر عن شبكة المستثمرين ومخاطر الاستثمار الحيواني FAIRR، التي تتخذ من لندن مقراً لها،
وارتفعت استثمارات بدائل اللحوم والألبان النباتية إلى 1.1 مليار دولار هذا العام من 457 مليون دولار في 2019.
وبحسب وكالة بلومبيرج، فقد تضاعفت الاستثمارات في الشركات الناشئة التي تزرع اللحوم القائمة على الخلايا أكثر من ثلاث مرات إلى 290 مليون دولار من 75 مليون دولار العام الماضي.
ويتراوح المستثمرون المغامرون الذين يدعمون هذا التوجه، من شركات كبرى، مثل «Cargill» و«General Mills»، إلى صناديق التقاعد وشركات رأس المال الاستثماري التقليدية.
كما تضم قوائم المشجعين لهذا الاتجاه، مؤسس مايكروسوفت بيل جيتس، والإعلامية الأميركية الشهيرة أوبرا وينفري.