يرصد موقعإيجي انتربرينيرالوظائف المهددة بالانقراض بحلول عام 2022 بسبب التطور التكنولوجى، وجاء ضمن الوظائف العشر الأولى المهددة بالانقراض قارئو العدادات والفلاحين، حيث ستنخفض نسبة من يمارسون هاتين المهنتين قرابة 19% مع حلول عام 2022، وذلك وفقًا تقرير المنتدى الاقتصادى العالمى.
وتشهد بعض الوظائف حالياً بعض النقص، ومن بينها ساعي البريد والجواهرجي ومراسلي الصحف، وتعتبر مهنة ساعي البريد من أكثر المهن المهددة بالتلاشي في عام 2022، ويتوقع أن تفقد الخدمات البريدية 28% من القوى العاملة لديها بحلول العام 2022.
وعلى الرغم من وجود بعض هذه الوظائف مفعلة إلى اليوم، إلا أن التقرير توقع انخفاض نسبة من يمتهنونها في 2022 كمراسلي الصحف، والتي سيبلغ انخفاض موظفيها 13%، وتشهد صناعة الإعلام تحولا عميقاً لمواكبة التكنولوجيا المتطورة. حيث يشكل الإنترنت تحديا كبيرا في مسار الصحف، ومن المتوقع أيضا أن تنخفض أعداد من يعملون في وظيفة الجواهرجي 10% ومضيفو الطيران بانخفاض 7%، ووكلاء التأمين بانخفاض 6% ومن ثم الخياطين بانخفاض 4%.
ويعزو التقرير سبب انخفاض معدل نمو بعض المهن في مجالات كالفلاحة وقراءة العدادات إلى الطفرة التكنولوجية، فتكنولوجيا الاتصالات خفّضت نسبة الاحتياج إلى الخدمات البريدية، بينما استطاعت التكنولوجيا تقليص عبء الأعمال الشاقة في مجال الفلاحة، ويتوقع الباحثون أن تحل الروبوتات مكان البشر بسرعة في مجالات المحاسبة وإدارة العملاء والقطاعات الصناعية والبريدية والسكرتارية، ويتوقع نصف عدد الشركات خفض عدد الموظفين الدائمين بحلول عام 2022، أي قفزة تفوق نسبة 38% من الشركات التي تتوقع تنمية قوتها العاملة. ويتوقع أقل من ثلث الشركات إدخال الروبوتات والذكاء الاصطناعي لتنمية قوتها العاملة.
وأوضح المنتدى الاقتصادي العالمي، أن التحديات أمام أصحاب العمل تشمل إعادة توظيف العمال، وتفعيل عملية التوظيف عن بعد، وبناء شبكات أمان للموظفين.
يرصد موقعإيجي انتربرينيرالوظائف المهددة بالانقراض بحلول عام 2022 بسبب التطور التكنولوجى، وجاء ضمن الوظائف العشر الأولى المهددة بالانقراض قارئو العدادات والفلاحين، حيث ستنخفض نسبة من يمارسون هاتين المهنتين قرابة 19% مع حلول عام 2022، وذلك وفقًا تقرير المنتدى الاقتصادى العالمى.
وتشهد بعض الوظائف حالياً بعض النقص، ومن بينها ساعي البريد والجواهرجي ومراسلي الصحف، وتعتبر مهنة ساعي البريد من أكثر المهن المهددة بالتلاشي في عام 2022، ويتوقع أن تفقد الخدمات البريدية 28% من القوى العاملة لديها بحلول العام 2022.
وعلى الرغم من وجود بعض هذه الوظائف مفعلة إلى اليوم، إلا أن التقرير توقع انخفاض نسبة من يمتهنونها في 2022 كمراسلي الصحف، والتي سيبلغ انخفاض موظفيها 13%، وتشهد صناعة الإعلام تحولا عميقاً لمواكبة التكنولوجيا المتطورة. حيث يشكل الإنترنت تحديا كبيرا في مسار الصحف، ومن المتوقع أيضا أن تنخفض أعداد من يعملون في وظيفة الجواهرجي 10% ومضيفو الطيران بانخفاض 7%، ووكلاء التأمين بانخفاض 6% ومن ثم الخياطين بانخفاض 4%.
ويعزو التقرير سبب انخفاض معدل نمو بعض المهن في مجالات كالفلاحة وقراءة العدادات إلى الطفرة التكنولوجية، فتكنولوجيا الاتصالات خفّضت نسبة الاحتياج إلى الخدمات البريدية، بينما استطاعت التكنولوجيا تقليص عبء الأعمال الشاقة في مجال الفلاحة، ويتوقع الباحثون أن تحل الروبوتات مكان البشر بسرعة في مجالات المحاسبة وإدارة العملاء والقطاعات الصناعية والبريدية والسكرتارية، ويتوقع نصف عدد الشركات خفض عدد الموظفين الدائمين بحلول عام 2022، أي قفزة تفوق نسبة 38% من الشركات التي تتوقع تنمية قوتها العاملة. ويتوقع أقل من ثلث الشركات إدخال الروبوتات والذكاء الاصطناعي لتنمية قوتها العاملة.
وأوضح المنتدى الاقتصادي العالمي، أن التحديات أمام أصحاب العمل تشمل إعادة توظيف العمال، وتفعيل عملية التوظيف عن بعد، وبناء شبكات أمان للموظفين.
يرصد موقعإيجي انتربرينيرالوظائف المهددة بالانقراض بحلول عام 2022 بسبب التطور التكنولوجى، وجاء ضمن الوظائف العشر الأولى المهددة بالانقراض قارئو العدادات والفلاحين، حيث ستنخفض نسبة من يمارسون هاتين المهنتين قرابة 19% مع حلول عام 2022، وذلك وفقًا تقرير المنتدى الاقتصادى العالمى.
وتشهد بعض الوظائف حالياً بعض النقص، ومن بينها ساعي البريد والجواهرجي ومراسلي الصحف، وتعتبر مهنة ساعي البريد من أكثر المهن المهددة بالتلاشي في عام 2022، ويتوقع أن تفقد الخدمات البريدية 28% من القوى العاملة لديها بحلول العام 2022.
وعلى الرغم من وجود بعض هذه الوظائف مفعلة إلى اليوم، إلا أن التقرير توقع انخفاض نسبة من يمتهنونها في 2022 كمراسلي الصحف، والتي سيبلغ انخفاض موظفيها 13%، وتشهد صناعة الإعلام تحولا عميقاً لمواكبة التكنولوجيا المتطورة. حيث يشكل الإنترنت تحديا كبيرا في مسار الصحف، ومن المتوقع أيضا أن تنخفض أعداد من يعملون في وظيفة الجواهرجي 10% ومضيفو الطيران بانخفاض 7%، ووكلاء التأمين بانخفاض 6% ومن ثم الخياطين بانخفاض 4%.
ويعزو التقرير سبب انخفاض معدل نمو بعض المهن في مجالات كالفلاحة وقراءة العدادات إلى الطفرة التكنولوجية، فتكنولوجيا الاتصالات خفّضت نسبة الاحتياج إلى الخدمات البريدية، بينما استطاعت التكنولوجيا تقليص عبء الأعمال الشاقة في مجال الفلاحة، ويتوقع الباحثون أن تحل الروبوتات مكان البشر بسرعة في مجالات المحاسبة وإدارة العملاء والقطاعات الصناعية والبريدية والسكرتارية، ويتوقع نصف عدد الشركات خفض عدد الموظفين الدائمين بحلول عام 2022، أي قفزة تفوق نسبة 38% من الشركات التي تتوقع تنمية قوتها العاملة. ويتوقع أقل من ثلث الشركات إدخال الروبوتات والذكاء الاصطناعي لتنمية قوتها العاملة.
وأوضح المنتدى الاقتصادي العالمي، أن التحديات أمام أصحاب العمل تشمل إعادة توظيف العمال، وتفعيل عملية التوظيف عن بعد، وبناء شبكات أمان للموظفين.
يرصد موقعإيجي انتربرينيرالوظائف المهددة بالانقراض بحلول عام 2022 بسبب التطور التكنولوجى، وجاء ضمن الوظائف العشر الأولى المهددة بالانقراض قارئو العدادات والفلاحين، حيث ستنخفض نسبة من يمارسون هاتين المهنتين قرابة 19% مع حلول عام 2022، وذلك وفقًا تقرير المنتدى الاقتصادى العالمى.
وتشهد بعض الوظائف حالياً بعض النقص، ومن بينها ساعي البريد والجواهرجي ومراسلي الصحف، وتعتبر مهنة ساعي البريد من أكثر المهن المهددة بالتلاشي في عام 2022، ويتوقع أن تفقد الخدمات البريدية 28% من القوى العاملة لديها بحلول العام 2022.
وعلى الرغم من وجود بعض هذه الوظائف مفعلة إلى اليوم، إلا أن التقرير توقع انخفاض نسبة من يمتهنونها في 2022 كمراسلي الصحف، والتي سيبلغ انخفاض موظفيها 13%، وتشهد صناعة الإعلام تحولا عميقاً لمواكبة التكنولوجيا المتطورة. حيث يشكل الإنترنت تحديا كبيرا في مسار الصحف، ومن المتوقع أيضا أن تنخفض أعداد من يعملون في وظيفة الجواهرجي 10% ومضيفو الطيران بانخفاض 7%، ووكلاء التأمين بانخفاض 6% ومن ثم الخياطين بانخفاض 4%.
ويعزو التقرير سبب انخفاض معدل نمو بعض المهن في مجالات كالفلاحة وقراءة العدادات إلى الطفرة التكنولوجية، فتكنولوجيا الاتصالات خفّضت نسبة الاحتياج إلى الخدمات البريدية، بينما استطاعت التكنولوجيا تقليص عبء الأعمال الشاقة في مجال الفلاحة، ويتوقع الباحثون أن تحل الروبوتات مكان البشر بسرعة في مجالات المحاسبة وإدارة العملاء والقطاعات الصناعية والبريدية والسكرتارية، ويتوقع نصف عدد الشركات خفض عدد الموظفين الدائمين بحلول عام 2022، أي قفزة تفوق نسبة 38% من الشركات التي تتوقع تنمية قوتها العاملة. ويتوقع أقل من ثلث الشركات إدخال الروبوتات والذكاء الاصطناعي لتنمية قوتها العاملة.
وأوضح المنتدى الاقتصادي العالمي، أن التحديات أمام أصحاب العمل تشمل إعادة توظيف العمال، وتفعيل عملية التوظيف عن بعد، وبناء شبكات أمان للموظفين.