أحد أجهزة آيفون |
«من كان طعامه من فأسه، كان قراره من رأسه»، يبدو أن شركة «أبل» الأمريكية اقتنعت في النهاية بتلك الحكمة، وقررت تصنيع شاشاتها اللمسية الخاصة بها، بعد أن كانت تستوردها من غريمتها «سامسونج» خاصة فيما يتعلق بهواتف آيفونX الأخيرة.
وأوضحت وكالة بلومبرج الأمريكية، أن الشركة الأمريكية تعمل على تنفيذ المشروع الذي سيكون بمثابة ضربة قاصمة لشركة سامسونج الكورية الجنوبية، داخل منشأة تصنيع سرية قريبة من المقر الرئيسي بكاليفورنيا.
وكشف تقرير للوكالة أن «أبل»، نجحت بالفعل في تصنيع عدد محدود من الشاشات التي ستستخدم في الاختبار على الهواتف، قبل تعميمها على كافة الأجهزة الخاصة بالشركة بصورة رسمية، موضحة أن الشاشات تعمل بتقنية سيطلق عليها «مايكروليد»التي ستكون أكثر نقاءً ووضوحًا وأقل استهلاكًا للبطارية، بما يوضح أنها مختلفة عن شاشات «أوليد» المتوفره حاليًا.
جدير بالذكر أن سامسونج كانت تحصل على 200 دولار من «أبل» على كل هاتف تنتجه الشركة الأمريكية، مما يتسبب في رفع سعر الهاتف بصورة كبيرة تجعله يتجاوز حاجز الألف دولار، وذلك بحسب تقارير صحفية.
أحد أجهزة آيفون |
«من كان طعامه من فأسه، كان قراره من رأسه»، يبدو أن شركة «أبل» الأمريكية اقتنعت في النهاية بتلك الحكمة، وقررت تصنيع شاشاتها اللمسية الخاصة بها، بعد أن كانت تستوردها من غريمتها «سامسونج» خاصة فيما يتعلق بهواتف آيفونX الأخيرة.
وأوضحت وكالة بلومبرج الأمريكية، أن الشركة الأمريكية تعمل على تنفيذ المشروع الذي سيكون بمثابة ضربة قاصمة لشركة سامسونج الكورية الجنوبية، داخل منشأة تصنيع سرية قريبة من المقر الرئيسي بكاليفورنيا.
وكشف تقرير للوكالة أن «أبل»، نجحت بالفعل في تصنيع عدد محدود من الشاشات التي ستستخدم في الاختبار على الهواتف، قبل تعميمها على كافة الأجهزة الخاصة بالشركة بصورة رسمية، موضحة أن الشاشات تعمل بتقنية سيطلق عليها «مايكروليد»التي ستكون أكثر نقاءً ووضوحًا وأقل استهلاكًا للبطارية، بما يوضح أنها مختلفة عن شاشات «أوليد» المتوفره حاليًا.
جدير بالذكر أن سامسونج كانت تحصل على 200 دولار من «أبل» على كل هاتف تنتجه الشركة الأمريكية، مما يتسبب في رفع سعر الهاتف بصورة كبيرة تجعله يتجاوز حاجز الألف دولار، وذلك بحسب تقارير صحفية.
أحد أجهزة آيفون |
«من كان طعامه من فأسه، كان قراره من رأسه»، يبدو أن شركة «أبل» الأمريكية اقتنعت في النهاية بتلك الحكمة، وقررت تصنيع شاشاتها اللمسية الخاصة بها، بعد أن كانت تستوردها من غريمتها «سامسونج» خاصة فيما يتعلق بهواتف آيفونX الأخيرة.
وأوضحت وكالة بلومبرج الأمريكية، أن الشركة الأمريكية تعمل على تنفيذ المشروع الذي سيكون بمثابة ضربة قاصمة لشركة سامسونج الكورية الجنوبية، داخل منشأة تصنيع سرية قريبة من المقر الرئيسي بكاليفورنيا.
وكشف تقرير للوكالة أن «أبل»، نجحت بالفعل في تصنيع عدد محدود من الشاشات التي ستستخدم في الاختبار على الهواتف، قبل تعميمها على كافة الأجهزة الخاصة بالشركة بصورة رسمية، موضحة أن الشاشات تعمل بتقنية سيطلق عليها «مايكروليد»التي ستكون أكثر نقاءً ووضوحًا وأقل استهلاكًا للبطارية، بما يوضح أنها مختلفة عن شاشات «أوليد» المتوفره حاليًا.
جدير بالذكر أن سامسونج كانت تحصل على 200 دولار من «أبل» على كل هاتف تنتجه الشركة الأمريكية، مما يتسبب في رفع سعر الهاتف بصورة كبيرة تجعله يتجاوز حاجز الألف دولار، وذلك بحسب تقارير صحفية.
أحد أجهزة آيفون |
«من كان طعامه من فأسه، كان قراره من رأسه»، يبدو أن شركة «أبل» الأمريكية اقتنعت في النهاية بتلك الحكمة، وقررت تصنيع شاشاتها اللمسية الخاصة بها، بعد أن كانت تستوردها من غريمتها «سامسونج» خاصة فيما يتعلق بهواتف آيفونX الأخيرة.
وأوضحت وكالة بلومبرج الأمريكية، أن الشركة الأمريكية تعمل على تنفيذ المشروع الذي سيكون بمثابة ضربة قاصمة لشركة سامسونج الكورية الجنوبية، داخل منشأة تصنيع سرية قريبة من المقر الرئيسي بكاليفورنيا.
وكشف تقرير للوكالة أن «أبل»، نجحت بالفعل في تصنيع عدد محدود من الشاشات التي ستستخدم في الاختبار على الهواتف، قبل تعميمها على كافة الأجهزة الخاصة بالشركة بصورة رسمية، موضحة أن الشاشات تعمل بتقنية سيطلق عليها «مايكروليد»التي ستكون أكثر نقاءً ووضوحًا وأقل استهلاكًا للبطارية، بما يوضح أنها مختلفة عن شاشات «أوليد» المتوفره حاليًا.
جدير بالذكر أن سامسونج كانت تحصل على 200 دولار من «أبل» على كل هاتف تنتجه الشركة الأمريكية، مما يتسبب في رفع سعر الهاتف بصورة كبيرة تجعله يتجاوز حاجز الألف دولار، وذلك بحسب تقارير صحفية.