نشر «بريان أكتون» مؤسس تطبيق «واتساب» تغريدة على تويتر، طالب فيها المستخدمين بإلغاء حساباتهم في موقع فيسبوك، مساء أمس الثلاثاء، وسط عاصفة من الانتقادات تواجهها فيسبوك مؤخرًا.
وكتب «أكتون»، صاحب الشعبية الكبيرة، في تغريدته على حسابه الشخصي في تويتر: “لقد حان الأوان. امسح فيسبوك“.
ووفقا لموقع “ذا فيرج”، لم يستجب أكتون، الذي تبلغ ثروته 6.5 مليار دولار، لطلب التعليق على تلك التغريدة “الغريبة“.
وكان فيسبوك اشترى التطبيق المختص بالدردشة في 2014، مقابل 16 مليار دولار، حولت مؤسسي “واتساب” براين أكتون وجان كوم، لأصحاب ثروات طائلة.
واستمر أكتون وكوم بالعمل كمدراء لشركة “واتساب”، لكن أكتون انفصل مطلع هذا العام، مفضلا العمل على مشروعات مستقلة، آخرها كان الاستثمار بمبلغ 50 مليون دولار، في تطبيق “سيغنال”، المنافس لـ”واتساب“.
وأتت تغريدة أكتون بعد 5 أيام حافلة، عانت خلالها شركة فيسبوك هبوطا في قيمة أسهمها، ناتج عن اتهامات بسوء استخدام معلومات المستخدمين، والفشل في تحديد الأخبار الزائفة.
ولم تكن هذه أول مرة، يقوم فيها موظف سابق لفيسبوك بانتقاد الشركة بشكل علني بعد تركه لها، حيث سبق لرئيسة النمو السابقة في الشركة، شاماث باليهابيتيا، بانتقاد الشركة بقولها: “لقد صممنا أدوات لتمزيق الأنسجة التي تعمل بها المجتمعات”.
نشر «بريان أكتون» مؤسس تطبيق «واتساب» تغريدة على تويتر، طالب فيها المستخدمين بإلغاء حساباتهم في موقع فيسبوك، مساء أمس الثلاثاء، وسط عاصفة من الانتقادات تواجهها فيسبوك مؤخرًا.
وكتب «أكتون»، صاحب الشعبية الكبيرة، في تغريدته على حسابه الشخصي في تويتر: “لقد حان الأوان. امسح فيسبوك“.
ووفقا لموقع “ذا فيرج”، لم يستجب أكتون، الذي تبلغ ثروته 6.5 مليار دولار، لطلب التعليق على تلك التغريدة “الغريبة“.
وكان فيسبوك اشترى التطبيق المختص بالدردشة في 2014، مقابل 16 مليار دولار، حولت مؤسسي “واتساب” براين أكتون وجان كوم، لأصحاب ثروات طائلة.
واستمر أكتون وكوم بالعمل كمدراء لشركة “واتساب”، لكن أكتون انفصل مطلع هذا العام، مفضلا العمل على مشروعات مستقلة، آخرها كان الاستثمار بمبلغ 50 مليون دولار، في تطبيق “سيغنال”، المنافس لـ”واتساب“.
وأتت تغريدة أكتون بعد 5 أيام حافلة، عانت خلالها شركة فيسبوك هبوطا في قيمة أسهمها، ناتج عن اتهامات بسوء استخدام معلومات المستخدمين، والفشل في تحديد الأخبار الزائفة.
ولم تكن هذه أول مرة، يقوم فيها موظف سابق لفيسبوك بانتقاد الشركة بشكل علني بعد تركه لها، حيث سبق لرئيسة النمو السابقة في الشركة، شاماث باليهابيتيا، بانتقاد الشركة بقولها: “لقد صممنا أدوات لتمزيق الأنسجة التي تعمل بها المجتمعات”.
نشر «بريان أكتون» مؤسس تطبيق «واتساب» تغريدة على تويتر، طالب فيها المستخدمين بإلغاء حساباتهم في موقع فيسبوك، مساء أمس الثلاثاء، وسط عاصفة من الانتقادات تواجهها فيسبوك مؤخرًا.
وكتب «أكتون»، صاحب الشعبية الكبيرة، في تغريدته على حسابه الشخصي في تويتر: “لقد حان الأوان. امسح فيسبوك“.
ووفقا لموقع “ذا فيرج”، لم يستجب أكتون، الذي تبلغ ثروته 6.5 مليار دولار، لطلب التعليق على تلك التغريدة “الغريبة“.
وكان فيسبوك اشترى التطبيق المختص بالدردشة في 2014، مقابل 16 مليار دولار، حولت مؤسسي “واتساب” براين أكتون وجان كوم، لأصحاب ثروات طائلة.
واستمر أكتون وكوم بالعمل كمدراء لشركة “واتساب”، لكن أكتون انفصل مطلع هذا العام، مفضلا العمل على مشروعات مستقلة، آخرها كان الاستثمار بمبلغ 50 مليون دولار، في تطبيق “سيغنال”، المنافس لـ”واتساب“.
وأتت تغريدة أكتون بعد 5 أيام حافلة، عانت خلالها شركة فيسبوك هبوطا في قيمة أسهمها، ناتج عن اتهامات بسوء استخدام معلومات المستخدمين، والفشل في تحديد الأخبار الزائفة.
ولم تكن هذه أول مرة، يقوم فيها موظف سابق لفيسبوك بانتقاد الشركة بشكل علني بعد تركه لها، حيث سبق لرئيسة النمو السابقة في الشركة، شاماث باليهابيتيا، بانتقاد الشركة بقولها: “لقد صممنا أدوات لتمزيق الأنسجة التي تعمل بها المجتمعات”.
نشر «بريان أكتون» مؤسس تطبيق «واتساب» تغريدة على تويتر، طالب فيها المستخدمين بإلغاء حساباتهم في موقع فيسبوك، مساء أمس الثلاثاء، وسط عاصفة من الانتقادات تواجهها فيسبوك مؤخرًا.
وكتب «أكتون»، صاحب الشعبية الكبيرة، في تغريدته على حسابه الشخصي في تويتر: “لقد حان الأوان. امسح فيسبوك“.
ووفقا لموقع “ذا فيرج”، لم يستجب أكتون، الذي تبلغ ثروته 6.5 مليار دولار، لطلب التعليق على تلك التغريدة “الغريبة“.
وكان فيسبوك اشترى التطبيق المختص بالدردشة في 2014، مقابل 16 مليار دولار، حولت مؤسسي “واتساب” براين أكتون وجان كوم، لأصحاب ثروات طائلة.
واستمر أكتون وكوم بالعمل كمدراء لشركة “واتساب”، لكن أكتون انفصل مطلع هذا العام، مفضلا العمل على مشروعات مستقلة، آخرها كان الاستثمار بمبلغ 50 مليون دولار، في تطبيق “سيغنال”، المنافس لـ”واتساب“.
وأتت تغريدة أكتون بعد 5 أيام حافلة، عانت خلالها شركة فيسبوك هبوطا في قيمة أسهمها، ناتج عن اتهامات بسوء استخدام معلومات المستخدمين، والفشل في تحديد الأخبار الزائفة.
ولم تكن هذه أول مرة، يقوم فيها موظف سابق لفيسبوك بانتقاد الشركة بشكل علني بعد تركه لها، حيث سبق لرئيسة النمو السابقة في الشركة، شاماث باليهابيتيا، بانتقاد الشركة بقولها: “لقد صممنا أدوات لتمزيق الأنسجة التي تعمل بها المجتمعات”.