كتب :محمود إسماعيل
ابتكر فريق باحثين من جامعة هارفارد ومختبر إم آي تي-آي بي إم للذكاء الاصطناعي نظامًا يكشف عن النصوص التي يؤلفها ذكاء اصطناعي آخر، أملًاالفريق أن يصبح هذا النظام الأساس للأدوات المستقبلية ليسهل اكتشاف التعليقات المزيفة والأخبار الملفقة على الإنترنت، وفقًا لطبعة مسبقة للبحث نشرت مؤخرًا في إيه آر إكس آي في، تعد غرفة الاختبار العملاقة والنموذجية أداةً مساعدةً في الكشف عن النصوص المزيفة.
لكن سيبقى البشر يلعبون دورًا مهمًا في عملية تقييم الأخبار، وهناك حالات معقدة سيتعين على البشر فيها العمل مع التكنولوجيا من أجل معالجة الموقف بفعالية، من شأن تطور الذكاء الاصطناعي أن يقلل من عدد هذه الحالات ، ولكن من المرجح أن التدخل البشري سيظل مطلوبًا لبعض الوقت.
ويعد الوعي بالجمهور والتفكير النقدي من الجوانب الإضافية للذكاء البشري، ينبغي تشجيع الناس على التحقيق دائمًا في المعلومات بدلاً من مجرد مشاركتها. المشاركة تعني إعطاء مصداقية لمقال. من المرجح أن يصدق الأشخاص الذين يعرفونك شخصيًا ويثقون أنك المشاركة المنشورة ولا يشككون بالضرورة في وقائعها.
النظام يكشف الأخطاء والخداع البشري :
يقوم أساس الأداة على مبدأ بسيط وهو أن النصوص البشرية تتسم بصعوبة توقع طريقة الكتابة وترتيبها، لا يستطيع النظام المطور الكشف عن النصوص المزيفة على نطاق واسع لقدرته المحدودة، فهو مصمم لكشف النصوص المولدة آليًا في الحالات الفردية فقط.
لا شك أن النظام لا يخلو من العثرات، لكنه استطاع تحسين نسبة الاكتشاف البشري للنصوص المزيفة من 54% إلى 72% دون تدريب سابق عقب كشفه عن نص مؤلف من فقرات مأخوذة من مولدات نصوص مختلفة.
ويقر الباحثون بأن مولدات النصوص المزيفة قد تنجح في خداع نظامهم بتغيير معايير العينات حسب الكلمة أو الجملة لتصبح أقرب إلى اللغة التي تحاول مولدات النصوص تقليدها.
طرق كشف الأخبار المزيفة:
واحدة من أكثر الطرق الموثوقة للكشف عن الأخبار المزيفة هي فحص الميزات اللغوية الشائعة عبر مقالات المصادر المختلفة. وتشمل هذه الميزات المشاعر والتعقيد والهيكل، ومن المرجح أن تستخدم المصادر التي تنتج أخبارًا مزيفة غالبًا كلمات مبالغ فيها وذاتية ومليئة بالعاطفة.
ميزة أخرى شائعة من الأخبار المزيفة هي عنوان مثير. نظرًا لأن العناوين الرئيسية هي المفتاح لجذب انتباه الجمهور ، فقد أصبحت أداة لجذب الاهتمام من عدد أكبر من السكان، وتستخدم الأخبار المزيفة دائمًا عنوانًا مثيرًا نظرًا لأنها مقيدة جزئيًا فقط بالحقائق الفعلية.
يوجد بالفعل نوع من خوارزميات التعلم الآلي التي تم نشرها على نطاق واسع لمحاربة البريد الإلكتروني العشوائي. تقوم هذه الخوارزميات بتحليل النص وتحديد ما إذا كان البريد الإلكتروني يأتي من شخص حقيقي أو ما إذا كان رسالة موزعة بكميات كبيرة أو مصممة لبيع شيء ما أو نشر رسالة سياسية. من شأن تحسين هذه الخوارزميات وضبطها أن يتيح فحص ومقارنة عنوان ونص المنشور بالمحتوى الفعلي للمقال. يمكن أن يكون هذا دليلًا آخر في تقييم دقة المنشور.
مصر –ENTREPRENEUR
المصادر:
–
كتب :محمود إسماعيل
ابتكر فريق باحثين من جامعة هارفارد ومختبر إم آي تي-آي بي إم للذكاء الاصطناعي نظامًا يكشف عن النصوص التي يؤلفها ذكاء اصطناعي آخر، أملًاالفريق أن يصبح هذا النظام الأساس للأدوات المستقبلية ليسهل اكتشاف التعليقات المزيفة والأخبار الملفقة على الإنترنت، وفقًا لطبعة مسبقة للبحث نشرت مؤخرًا في إيه آر إكس آي في، تعد غرفة الاختبار العملاقة والنموذجية أداةً مساعدةً في الكشف عن النصوص المزيفة.
لكن سيبقى البشر يلعبون دورًا مهمًا في عملية تقييم الأخبار، وهناك حالات معقدة سيتعين على البشر فيها العمل مع التكنولوجيا من أجل معالجة الموقف بفعالية، من شأن تطور الذكاء الاصطناعي أن يقلل من عدد هذه الحالات ، ولكن من المرجح أن التدخل البشري سيظل مطلوبًا لبعض الوقت.
ويعد الوعي بالجمهور والتفكير النقدي من الجوانب الإضافية للذكاء البشري، ينبغي تشجيع الناس على التحقيق دائمًا في المعلومات بدلاً من مجرد مشاركتها. المشاركة تعني إعطاء مصداقية لمقال. من المرجح أن يصدق الأشخاص الذين يعرفونك شخصيًا ويثقون أنك المشاركة المنشورة ولا يشككون بالضرورة في وقائعها.
النظام يكشف الأخطاء والخداع البشري :
يقوم أساس الأداة على مبدأ بسيط وهو أن النصوص البشرية تتسم بصعوبة توقع طريقة الكتابة وترتيبها، لا يستطيع النظام المطور الكشف عن النصوص المزيفة على نطاق واسع لقدرته المحدودة، فهو مصمم لكشف النصوص المولدة آليًا في الحالات الفردية فقط.
لا شك أن النظام لا يخلو من العثرات، لكنه استطاع تحسين نسبة الاكتشاف البشري للنصوص المزيفة من 54% إلى 72% دون تدريب سابق عقب كشفه عن نص مؤلف من فقرات مأخوذة من مولدات نصوص مختلفة.
ويقر الباحثون بأن مولدات النصوص المزيفة قد تنجح في خداع نظامهم بتغيير معايير العينات حسب الكلمة أو الجملة لتصبح أقرب إلى اللغة التي تحاول مولدات النصوص تقليدها.
طرق كشف الأخبار المزيفة:
واحدة من أكثر الطرق الموثوقة للكشف عن الأخبار المزيفة هي فحص الميزات اللغوية الشائعة عبر مقالات المصادر المختلفة. وتشمل هذه الميزات المشاعر والتعقيد والهيكل، ومن المرجح أن تستخدم المصادر التي تنتج أخبارًا مزيفة غالبًا كلمات مبالغ فيها وذاتية ومليئة بالعاطفة.
ميزة أخرى شائعة من الأخبار المزيفة هي عنوان مثير. نظرًا لأن العناوين الرئيسية هي المفتاح لجذب انتباه الجمهور ، فقد أصبحت أداة لجذب الاهتمام من عدد أكبر من السكان، وتستخدم الأخبار المزيفة دائمًا عنوانًا مثيرًا نظرًا لأنها مقيدة جزئيًا فقط بالحقائق الفعلية.
يوجد بالفعل نوع من خوارزميات التعلم الآلي التي تم نشرها على نطاق واسع لمحاربة البريد الإلكتروني العشوائي. تقوم هذه الخوارزميات بتحليل النص وتحديد ما إذا كان البريد الإلكتروني يأتي من شخص حقيقي أو ما إذا كان رسالة موزعة بكميات كبيرة أو مصممة لبيع شيء ما أو نشر رسالة سياسية. من شأن تحسين هذه الخوارزميات وضبطها أن يتيح فحص ومقارنة عنوان ونص المنشور بالمحتوى الفعلي للمقال. يمكن أن يكون هذا دليلًا آخر في تقييم دقة المنشور.
مصر –ENTREPRENEUR
المصادر:
–
كتب :محمود إسماعيل
ابتكر فريق باحثين من جامعة هارفارد ومختبر إم آي تي-آي بي إم للذكاء الاصطناعي نظامًا يكشف عن النصوص التي يؤلفها ذكاء اصطناعي آخر، أملًاالفريق أن يصبح هذا النظام الأساس للأدوات المستقبلية ليسهل اكتشاف التعليقات المزيفة والأخبار الملفقة على الإنترنت، وفقًا لطبعة مسبقة للبحث نشرت مؤخرًا في إيه آر إكس آي في، تعد غرفة الاختبار العملاقة والنموذجية أداةً مساعدةً في الكشف عن النصوص المزيفة.
لكن سيبقى البشر يلعبون دورًا مهمًا في عملية تقييم الأخبار، وهناك حالات معقدة سيتعين على البشر فيها العمل مع التكنولوجيا من أجل معالجة الموقف بفعالية، من شأن تطور الذكاء الاصطناعي أن يقلل من عدد هذه الحالات ، ولكن من المرجح أن التدخل البشري سيظل مطلوبًا لبعض الوقت.
ويعد الوعي بالجمهور والتفكير النقدي من الجوانب الإضافية للذكاء البشري، ينبغي تشجيع الناس على التحقيق دائمًا في المعلومات بدلاً من مجرد مشاركتها. المشاركة تعني إعطاء مصداقية لمقال. من المرجح أن يصدق الأشخاص الذين يعرفونك شخصيًا ويثقون أنك المشاركة المنشورة ولا يشككون بالضرورة في وقائعها.
النظام يكشف الأخطاء والخداع البشري :
يقوم أساس الأداة على مبدأ بسيط وهو أن النصوص البشرية تتسم بصعوبة توقع طريقة الكتابة وترتيبها، لا يستطيع النظام المطور الكشف عن النصوص المزيفة على نطاق واسع لقدرته المحدودة، فهو مصمم لكشف النصوص المولدة آليًا في الحالات الفردية فقط.
لا شك أن النظام لا يخلو من العثرات، لكنه استطاع تحسين نسبة الاكتشاف البشري للنصوص المزيفة من 54% إلى 72% دون تدريب سابق عقب كشفه عن نص مؤلف من فقرات مأخوذة من مولدات نصوص مختلفة.
ويقر الباحثون بأن مولدات النصوص المزيفة قد تنجح في خداع نظامهم بتغيير معايير العينات حسب الكلمة أو الجملة لتصبح أقرب إلى اللغة التي تحاول مولدات النصوص تقليدها.
طرق كشف الأخبار المزيفة:
واحدة من أكثر الطرق الموثوقة للكشف عن الأخبار المزيفة هي فحص الميزات اللغوية الشائعة عبر مقالات المصادر المختلفة. وتشمل هذه الميزات المشاعر والتعقيد والهيكل، ومن المرجح أن تستخدم المصادر التي تنتج أخبارًا مزيفة غالبًا كلمات مبالغ فيها وذاتية ومليئة بالعاطفة.
ميزة أخرى شائعة من الأخبار المزيفة هي عنوان مثير. نظرًا لأن العناوين الرئيسية هي المفتاح لجذب انتباه الجمهور ، فقد أصبحت أداة لجذب الاهتمام من عدد أكبر من السكان، وتستخدم الأخبار المزيفة دائمًا عنوانًا مثيرًا نظرًا لأنها مقيدة جزئيًا فقط بالحقائق الفعلية.
يوجد بالفعل نوع من خوارزميات التعلم الآلي التي تم نشرها على نطاق واسع لمحاربة البريد الإلكتروني العشوائي. تقوم هذه الخوارزميات بتحليل النص وتحديد ما إذا كان البريد الإلكتروني يأتي من شخص حقيقي أو ما إذا كان رسالة موزعة بكميات كبيرة أو مصممة لبيع شيء ما أو نشر رسالة سياسية. من شأن تحسين هذه الخوارزميات وضبطها أن يتيح فحص ومقارنة عنوان ونص المنشور بالمحتوى الفعلي للمقال. يمكن أن يكون هذا دليلًا آخر في تقييم دقة المنشور.
مصر –ENTREPRENEUR
المصادر:
–
كتب :محمود إسماعيل
ابتكر فريق باحثين من جامعة هارفارد ومختبر إم آي تي-آي بي إم للذكاء الاصطناعي نظامًا يكشف عن النصوص التي يؤلفها ذكاء اصطناعي آخر، أملًاالفريق أن يصبح هذا النظام الأساس للأدوات المستقبلية ليسهل اكتشاف التعليقات المزيفة والأخبار الملفقة على الإنترنت، وفقًا لطبعة مسبقة للبحث نشرت مؤخرًا في إيه آر إكس آي في، تعد غرفة الاختبار العملاقة والنموذجية أداةً مساعدةً في الكشف عن النصوص المزيفة.
لكن سيبقى البشر يلعبون دورًا مهمًا في عملية تقييم الأخبار، وهناك حالات معقدة سيتعين على البشر فيها العمل مع التكنولوجيا من أجل معالجة الموقف بفعالية، من شأن تطور الذكاء الاصطناعي أن يقلل من عدد هذه الحالات ، ولكن من المرجح أن التدخل البشري سيظل مطلوبًا لبعض الوقت.
ويعد الوعي بالجمهور والتفكير النقدي من الجوانب الإضافية للذكاء البشري، ينبغي تشجيع الناس على التحقيق دائمًا في المعلومات بدلاً من مجرد مشاركتها. المشاركة تعني إعطاء مصداقية لمقال. من المرجح أن يصدق الأشخاص الذين يعرفونك شخصيًا ويثقون أنك المشاركة المنشورة ولا يشككون بالضرورة في وقائعها.
النظام يكشف الأخطاء والخداع البشري :
يقوم أساس الأداة على مبدأ بسيط وهو أن النصوص البشرية تتسم بصعوبة توقع طريقة الكتابة وترتيبها، لا يستطيع النظام المطور الكشف عن النصوص المزيفة على نطاق واسع لقدرته المحدودة، فهو مصمم لكشف النصوص المولدة آليًا في الحالات الفردية فقط.
لا شك أن النظام لا يخلو من العثرات، لكنه استطاع تحسين نسبة الاكتشاف البشري للنصوص المزيفة من 54% إلى 72% دون تدريب سابق عقب كشفه عن نص مؤلف من فقرات مأخوذة من مولدات نصوص مختلفة.
ويقر الباحثون بأن مولدات النصوص المزيفة قد تنجح في خداع نظامهم بتغيير معايير العينات حسب الكلمة أو الجملة لتصبح أقرب إلى اللغة التي تحاول مولدات النصوص تقليدها.
طرق كشف الأخبار المزيفة:
واحدة من أكثر الطرق الموثوقة للكشف عن الأخبار المزيفة هي فحص الميزات اللغوية الشائعة عبر مقالات المصادر المختلفة. وتشمل هذه الميزات المشاعر والتعقيد والهيكل، ومن المرجح أن تستخدم المصادر التي تنتج أخبارًا مزيفة غالبًا كلمات مبالغ فيها وذاتية ومليئة بالعاطفة.
ميزة أخرى شائعة من الأخبار المزيفة هي عنوان مثير. نظرًا لأن العناوين الرئيسية هي المفتاح لجذب انتباه الجمهور ، فقد أصبحت أداة لجذب الاهتمام من عدد أكبر من السكان، وتستخدم الأخبار المزيفة دائمًا عنوانًا مثيرًا نظرًا لأنها مقيدة جزئيًا فقط بالحقائق الفعلية.
يوجد بالفعل نوع من خوارزميات التعلم الآلي التي تم نشرها على نطاق واسع لمحاربة البريد الإلكتروني العشوائي. تقوم هذه الخوارزميات بتحليل النص وتحديد ما إذا كان البريد الإلكتروني يأتي من شخص حقيقي أو ما إذا كان رسالة موزعة بكميات كبيرة أو مصممة لبيع شيء ما أو نشر رسالة سياسية. من شأن تحسين هذه الخوارزميات وضبطها أن يتيح فحص ومقارنة عنوان ونص المنشور بالمحتوى الفعلي للمقال. يمكن أن يكون هذا دليلًا آخر في تقييم دقة المنشور.
مصر –ENTREPRENEUR
المصادر:
–