دشن المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، والتي ستقدم في مقر المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في رواندا بالشراكة مع فيسبوك وجوجل.
وتعد درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي بمثابة درجات ماجستير تأسيسية مبتكرة تستغرق دراستها عاماً واحداً وسوف تتيح للعلماء والمبتكرين الموهوبين من جميع أنحاء أفريقيا تدريباً عالمياً على الذكاء الآلي، كما ستؤهلهم للتفكير بشأن طرق جديدة للتغلب على التحديات المحلية والعالمية.
وعلق ثيري زوماهون “Thierry Zomahoun” –الرئيس والعضو المنتدب للمعهد الأفريقي للعلوم الرياضية – قائلاً: “عندما أسس نيل توروك ” Neil Turok ”المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في عام 2003، كان مدفوعًا بفكرة مفادها أن الفضول والقدرات الفكرية غير مقصورة على موقع جغرافي أو عرق بعينه. فقد كان يؤمن أنه ينبغي على الأفارقة أن يجروا أبحاثًا متقدمة في القارة السمراء وأن لديهم القدرة على ذلك. كما كان مدفوعًا برغبته في أن يرى الشباب الأفريقي وهم يوظفون الأبحاث المتقدمة في جميع المجالات من أجل تخطي التحديات التي تواجهها القارة.
وأضاف زوماهون أنه بعد مضي خمسة عشر عامًا وتخرج 1800 شخص، فإننا ما زلنا نتمسك بهذه المبادئ الثلاث والآن يتيح برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي للشباب الأفريقي فرصة لا تعوض لاستخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في تطوير العلوم وتسوية التحديات التي تواجهها القارة.”
وسوف يتضمن الفوج الأول من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي 31 طالبًا من 11 دولة وتبلغ نسبة النساء بينهم 40%. وباستخدام نمط التعلم القائم في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية، سيدرس المحاضرون من كافة أنحاء العالم علومهم في مجموعات تستغرق من أسبوعين وثلاثة إلى ستة أسابيع.
وأضاف البروفيسور مصطفى سيسي – مؤسس ومدير برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية ورئيس مركز جوجل للذكاء الاصطناعي في غانا – قائلاً “سيقوم خبراء رواد من مؤسسات دولية عريقة بتدريس جميع الدورات الدراسية في برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، كما إننا نخطط لتوسعة البرنامج ليشمل دولاً أفريقية أخرى بدءً من العام القادم، مضيفاً أن حلمه في غضون الخمسة أعوام القادمة أن يستمر أفضل العلماء في هذا المجال بتدريس هذه الدورات الدراسية، ولكن مع فارق وحيد هو أن هؤلاء العلماء من خريجي برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي.”
وعلق الدكتور جيروم بيسنتي، نائب رئيس الذكاء الاصطناعي في فيسبوك، قائلاً: “لقد استمتعت فعلاً بمقابلة أول فوج من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، ويا لهم من مجموعة من الطلاب الشغوف والمتألقين إلى حد الإبهار! إن شركة فيسبوك سعيدة للغاية بدعم طلاب درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي وتقديم يد العون من أجل صقل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في أفريقيا حيث سيعود ذلك بقيمة غير عادية لمجتمع الذكاء الاصطناعي بأسره”.
دشن المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، والتي ستقدم في مقر المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في رواندا بالشراكة مع فيسبوك وجوجل.
وتعد درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي بمثابة درجات ماجستير تأسيسية مبتكرة تستغرق دراستها عاماً واحداً وسوف تتيح للعلماء والمبتكرين الموهوبين من جميع أنحاء أفريقيا تدريباً عالمياً على الذكاء الآلي، كما ستؤهلهم للتفكير بشأن طرق جديدة للتغلب على التحديات المحلية والعالمية.
وعلق ثيري زوماهون “Thierry Zomahoun” –الرئيس والعضو المنتدب للمعهد الأفريقي للعلوم الرياضية – قائلاً: “عندما أسس نيل توروك ” Neil Turok ”المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في عام 2003، كان مدفوعًا بفكرة مفادها أن الفضول والقدرات الفكرية غير مقصورة على موقع جغرافي أو عرق بعينه. فقد كان يؤمن أنه ينبغي على الأفارقة أن يجروا أبحاثًا متقدمة في القارة السمراء وأن لديهم القدرة على ذلك. كما كان مدفوعًا برغبته في أن يرى الشباب الأفريقي وهم يوظفون الأبحاث المتقدمة في جميع المجالات من أجل تخطي التحديات التي تواجهها القارة.
وأضاف زوماهون أنه بعد مضي خمسة عشر عامًا وتخرج 1800 شخص، فإننا ما زلنا نتمسك بهذه المبادئ الثلاث والآن يتيح برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي للشباب الأفريقي فرصة لا تعوض لاستخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في تطوير العلوم وتسوية التحديات التي تواجهها القارة.”
وسوف يتضمن الفوج الأول من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي 31 طالبًا من 11 دولة وتبلغ نسبة النساء بينهم 40%. وباستخدام نمط التعلم القائم في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية، سيدرس المحاضرون من كافة أنحاء العالم علومهم في مجموعات تستغرق من أسبوعين وثلاثة إلى ستة أسابيع.
وأضاف البروفيسور مصطفى سيسي – مؤسس ومدير برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية ورئيس مركز جوجل للذكاء الاصطناعي في غانا – قائلاً “سيقوم خبراء رواد من مؤسسات دولية عريقة بتدريس جميع الدورات الدراسية في برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، كما إننا نخطط لتوسعة البرنامج ليشمل دولاً أفريقية أخرى بدءً من العام القادم، مضيفاً أن حلمه في غضون الخمسة أعوام القادمة أن يستمر أفضل العلماء في هذا المجال بتدريس هذه الدورات الدراسية، ولكن مع فارق وحيد هو أن هؤلاء العلماء من خريجي برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي.”
وعلق الدكتور جيروم بيسنتي، نائب رئيس الذكاء الاصطناعي في فيسبوك، قائلاً: “لقد استمتعت فعلاً بمقابلة أول فوج من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، ويا لهم من مجموعة من الطلاب الشغوف والمتألقين إلى حد الإبهار! إن شركة فيسبوك سعيدة للغاية بدعم طلاب درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي وتقديم يد العون من أجل صقل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في أفريقيا حيث سيعود ذلك بقيمة غير عادية لمجتمع الذكاء الاصطناعي بأسره”.
دشن المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، والتي ستقدم في مقر المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في رواندا بالشراكة مع فيسبوك وجوجل.
وتعد درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي بمثابة درجات ماجستير تأسيسية مبتكرة تستغرق دراستها عاماً واحداً وسوف تتيح للعلماء والمبتكرين الموهوبين من جميع أنحاء أفريقيا تدريباً عالمياً على الذكاء الآلي، كما ستؤهلهم للتفكير بشأن طرق جديدة للتغلب على التحديات المحلية والعالمية.
وعلق ثيري زوماهون “Thierry Zomahoun” –الرئيس والعضو المنتدب للمعهد الأفريقي للعلوم الرياضية – قائلاً: “عندما أسس نيل توروك ” Neil Turok ”المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في عام 2003، كان مدفوعًا بفكرة مفادها أن الفضول والقدرات الفكرية غير مقصورة على موقع جغرافي أو عرق بعينه. فقد كان يؤمن أنه ينبغي على الأفارقة أن يجروا أبحاثًا متقدمة في القارة السمراء وأن لديهم القدرة على ذلك. كما كان مدفوعًا برغبته في أن يرى الشباب الأفريقي وهم يوظفون الأبحاث المتقدمة في جميع المجالات من أجل تخطي التحديات التي تواجهها القارة.
وأضاف زوماهون أنه بعد مضي خمسة عشر عامًا وتخرج 1800 شخص، فإننا ما زلنا نتمسك بهذه المبادئ الثلاث والآن يتيح برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي للشباب الأفريقي فرصة لا تعوض لاستخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في تطوير العلوم وتسوية التحديات التي تواجهها القارة.”
وسوف يتضمن الفوج الأول من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي 31 طالبًا من 11 دولة وتبلغ نسبة النساء بينهم 40%. وباستخدام نمط التعلم القائم في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية، سيدرس المحاضرون من كافة أنحاء العالم علومهم في مجموعات تستغرق من أسبوعين وثلاثة إلى ستة أسابيع.
وأضاف البروفيسور مصطفى سيسي – مؤسس ومدير برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية ورئيس مركز جوجل للذكاء الاصطناعي في غانا – قائلاً “سيقوم خبراء رواد من مؤسسات دولية عريقة بتدريس جميع الدورات الدراسية في برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، كما إننا نخطط لتوسعة البرنامج ليشمل دولاً أفريقية أخرى بدءً من العام القادم، مضيفاً أن حلمه في غضون الخمسة أعوام القادمة أن يستمر أفضل العلماء في هذا المجال بتدريس هذه الدورات الدراسية، ولكن مع فارق وحيد هو أن هؤلاء العلماء من خريجي برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي.”
وعلق الدكتور جيروم بيسنتي، نائب رئيس الذكاء الاصطناعي في فيسبوك، قائلاً: “لقد استمتعت فعلاً بمقابلة أول فوج من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، ويا لهم من مجموعة من الطلاب الشغوف والمتألقين إلى حد الإبهار! إن شركة فيسبوك سعيدة للغاية بدعم طلاب درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي وتقديم يد العون من أجل صقل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في أفريقيا حيث سيعود ذلك بقيمة غير عادية لمجتمع الذكاء الاصطناعي بأسره”.
دشن المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، والتي ستقدم في مقر المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في رواندا بالشراكة مع فيسبوك وجوجل.
وتعد درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي بمثابة درجات ماجستير تأسيسية مبتكرة تستغرق دراستها عاماً واحداً وسوف تتيح للعلماء والمبتكرين الموهوبين من جميع أنحاء أفريقيا تدريباً عالمياً على الذكاء الآلي، كما ستؤهلهم للتفكير بشأن طرق جديدة للتغلب على التحديات المحلية والعالمية.
وعلق ثيري زوماهون “Thierry Zomahoun” –الرئيس والعضو المنتدب للمعهد الأفريقي للعلوم الرياضية – قائلاً: “عندما أسس نيل توروك ” Neil Turok ”المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية في عام 2003، كان مدفوعًا بفكرة مفادها أن الفضول والقدرات الفكرية غير مقصورة على موقع جغرافي أو عرق بعينه. فقد كان يؤمن أنه ينبغي على الأفارقة أن يجروا أبحاثًا متقدمة في القارة السمراء وأن لديهم القدرة على ذلك. كما كان مدفوعًا برغبته في أن يرى الشباب الأفريقي وهم يوظفون الأبحاث المتقدمة في جميع المجالات من أجل تخطي التحديات التي تواجهها القارة.
وأضاف زوماهون أنه بعد مضي خمسة عشر عامًا وتخرج 1800 شخص، فإننا ما زلنا نتمسك بهذه المبادئ الثلاث والآن يتيح برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي للشباب الأفريقي فرصة لا تعوض لاستخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في تطوير العلوم وتسوية التحديات التي تواجهها القارة.”
وسوف يتضمن الفوج الأول من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي 31 طالبًا من 11 دولة وتبلغ نسبة النساء بينهم 40%. وباستخدام نمط التعلم القائم في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية، سيدرس المحاضرون من كافة أنحاء العالم علومهم في مجموعات تستغرق من أسبوعين وثلاثة إلى ستة أسابيع.
وأضاف البروفيسور مصطفى سيسي – مؤسس ومدير برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي في المعهد الأفريقي للعلوم الرياضية ورئيس مركز جوجل للذكاء الاصطناعي في غانا – قائلاً “سيقوم خبراء رواد من مؤسسات دولية عريقة بتدريس جميع الدورات الدراسية في برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، كما إننا نخطط لتوسعة البرنامج ليشمل دولاً أفريقية أخرى بدءً من العام القادم، مضيفاً أن حلمه في غضون الخمسة أعوام القادمة أن يستمر أفضل العلماء في هذا المجال بتدريس هذه الدورات الدراسية، ولكن مع فارق وحيد هو أن هؤلاء العلماء من خريجي برنامج درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي.”
وعلق الدكتور جيروم بيسنتي، نائب رئيس الذكاء الاصطناعي في فيسبوك، قائلاً: “لقد استمتعت فعلاً بمقابلة أول فوج من دارسي درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي، ويا لهم من مجموعة من الطلاب الشغوف والمتألقين إلى حد الإبهار! إن شركة فيسبوك سعيدة للغاية بدعم طلاب درجات الماجستير الأفريقية في الذكاء الآلي وتقديم يد العون من أجل صقل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في أفريقيا حيث سيعود ذلك بقيمة غير عادية لمجتمع الذكاء الاصطناعي بأسره”.