![]() |
بعد بيعها إلى إتش سي إيه..مؤسسة موبايل هارتبيت في حالة من عدم الرضا |
واجهت لورا مور مؤسس شركة “موبايل هارتبيت” الناشئة في مجال الرعاية الصحية حالة من عدم الرضا رغم أنها تعد قائدة أعمال ناجحة واعتُبرت من بين النجوم الصاعدة في عالم الشركات الناشئة.
واستطاعت مور اقتناص مكانتها من نجاحها في تعزيز قوة شركة موبايل هارتبيت على نحو جعلها تبيعها لشركة “إتش سي إيه” المعنية بتشغيل المستشفيات والمؤسسات الصحية الأمريكية، مقابل مبلغ لم تفصح عنه، قبل أن تبلغ عامها الثلاثين.
وماتسبب في إصابة مور بالإحباط أن بيع الشركة حدث خلف أبواب مغلقة، ولم يعقبه إعلان مدوٍ ولم تُسلط عليه الأضواء، لم تشعر مور بأنها حققت نجاحا كافيا.
ورفضت مور الكشف عن تفاصيل صفقة البيع بعد أن حالفها النجاح، لكن سرية الصفقة لم تمكنها من إبراز هذا النجاح أمام أعين أصحاب المال والإعلام.
![]() |
Mobile-Heartbeat-Foundation-in-astate-of-dissatisfaction |
وتقول مور: “جاء ذلك بعد عشر سنوات من الجهد، إنه عمل ينطوي على قيمة كبيرة، لكنني أشعر أنه يتعين عليّ أن أبرر ذلك الجهد خلال تلك السنوات، إذ لا يمكنني من الناحية القانونية الإفصاح عن مبلغ الصفقة”.
وتعد مور واحدة من بين مؤسسين كثيرين للشركات الناشئة، ممن يطلق عليهم عموما قادة أعمال الألفية، الذين يتعطشون لتحقيق المزيد من النجاح.
وتنتشر ظاهرة عدم الرضا عن العمل في قطاعات كثيرة، وعلى المستويين الاجتماعي والاقتصادي، وعلى مستوى الدول، إذ يشعر مؤسسو الشركات الشباب، من رجال الأعمال الطموحين والأذكياء إعلاميا، في أغلب الأحيان بأن النجاح المهني يخلق لديهم شعورا بالإحباط الشخصي.
وتقول مور، التي تبلغ من العمر حاليا 31 عاما: “يخطئ البعض حين يتصور أنه عندما يصبح رجل أعمال أو يمتلك شركة خاصة أنه سيكون بلا مدير”.
وتجد مور نفسها، شأنها شأن كثير من مديري شركات التكنولوجيا، محكومة بجهات التمويل، وكثيرا ما تضطر إلى التباهي بإنجازها سواء عبر التحدث في منتديات عامة أو الظهور إعلاميا وخلاف ذلك، لأنه إن عجزت عن الجمع دائما بين إدارتها للشركة وكونها شخصية عامة فقد ينصرف التمويل إلى جهة أخرى.
عملت مور في إدارة شركة “نل هيلث” الناشئة للرعاية الصحية، وبوصفها مديرة لتلك الشركة وتحب عملها تدرك أنها قد تواجه مشكلات لكونها مؤسسة شركة.
وتضيف مور أن الضغوط تبدأ مع مطالب العمل التقليدية، ثم تصبح سيلا يرتبط بتوقعات أخرى تتراكم باستمرار، وتقول: “يجب أن يعكس المرء صورة لامعة من الثراء في المنتديات العامة، حتى وإن لم ينعم إلا بساعتين من النوم بالأمس”.
المصدر: BBC Worklife
![]() |
بعد بيعها إلى إتش سي إيه..مؤسسة موبايل هارتبيت في حالة من عدم الرضا |
واجهت لورا مور مؤسس شركة “موبايل هارتبيت” الناشئة في مجال الرعاية الصحية حالة من عدم الرضا رغم أنها تعد قائدة أعمال ناجحة واعتُبرت من بين النجوم الصاعدة في عالم الشركات الناشئة.
واستطاعت مور اقتناص مكانتها من نجاحها في تعزيز قوة شركة موبايل هارتبيت على نحو جعلها تبيعها لشركة “إتش سي إيه” المعنية بتشغيل المستشفيات والمؤسسات الصحية الأمريكية، مقابل مبلغ لم تفصح عنه، قبل أن تبلغ عامها الثلاثين.
وماتسبب في إصابة مور بالإحباط أن بيع الشركة حدث خلف أبواب مغلقة، ولم يعقبه إعلان مدوٍ ولم تُسلط عليه الأضواء، لم تشعر مور بأنها حققت نجاحا كافيا.
ورفضت مور الكشف عن تفاصيل صفقة البيع بعد أن حالفها النجاح، لكن سرية الصفقة لم تمكنها من إبراز هذا النجاح أمام أعين أصحاب المال والإعلام.
![]() |
Mobile-Heartbeat-Foundation-in-astate-of-dissatisfaction |
وتقول مور: “جاء ذلك بعد عشر سنوات من الجهد، إنه عمل ينطوي على قيمة كبيرة، لكنني أشعر أنه يتعين عليّ أن أبرر ذلك الجهد خلال تلك السنوات، إذ لا يمكنني من الناحية القانونية الإفصاح عن مبلغ الصفقة”.
وتعد مور واحدة من بين مؤسسين كثيرين للشركات الناشئة، ممن يطلق عليهم عموما قادة أعمال الألفية، الذين يتعطشون لتحقيق المزيد من النجاح.
وتنتشر ظاهرة عدم الرضا عن العمل في قطاعات كثيرة، وعلى المستويين الاجتماعي والاقتصادي، وعلى مستوى الدول، إذ يشعر مؤسسو الشركات الشباب، من رجال الأعمال الطموحين والأذكياء إعلاميا، في أغلب الأحيان بأن النجاح المهني يخلق لديهم شعورا بالإحباط الشخصي.
وتقول مور، التي تبلغ من العمر حاليا 31 عاما: “يخطئ البعض حين يتصور أنه عندما يصبح رجل أعمال أو يمتلك شركة خاصة أنه سيكون بلا مدير”.
وتجد مور نفسها، شأنها شأن كثير من مديري شركات التكنولوجيا، محكومة بجهات التمويل، وكثيرا ما تضطر إلى التباهي بإنجازها سواء عبر التحدث في منتديات عامة أو الظهور إعلاميا وخلاف ذلك، لأنه إن عجزت عن الجمع دائما بين إدارتها للشركة وكونها شخصية عامة فقد ينصرف التمويل إلى جهة أخرى.
عملت مور في إدارة شركة “نل هيلث” الناشئة للرعاية الصحية، وبوصفها مديرة لتلك الشركة وتحب عملها تدرك أنها قد تواجه مشكلات لكونها مؤسسة شركة.
وتضيف مور أن الضغوط تبدأ مع مطالب العمل التقليدية، ثم تصبح سيلا يرتبط بتوقعات أخرى تتراكم باستمرار، وتقول: “يجب أن يعكس المرء صورة لامعة من الثراء في المنتديات العامة، حتى وإن لم ينعم إلا بساعتين من النوم بالأمس”.
المصدر: BBC Worklife
![]() |
بعد بيعها إلى إتش سي إيه..مؤسسة موبايل هارتبيت في حالة من عدم الرضا |
واجهت لورا مور مؤسس شركة “موبايل هارتبيت” الناشئة في مجال الرعاية الصحية حالة من عدم الرضا رغم أنها تعد قائدة أعمال ناجحة واعتُبرت من بين النجوم الصاعدة في عالم الشركات الناشئة.
واستطاعت مور اقتناص مكانتها من نجاحها في تعزيز قوة شركة موبايل هارتبيت على نحو جعلها تبيعها لشركة “إتش سي إيه” المعنية بتشغيل المستشفيات والمؤسسات الصحية الأمريكية، مقابل مبلغ لم تفصح عنه، قبل أن تبلغ عامها الثلاثين.
وماتسبب في إصابة مور بالإحباط أن بيع الشركة حدث خلف أبواب مغلقة، ولم يعقبه إعلان مدوٍ ولم تُسلط عليه الأضواء، لم تشعر مور بأنها حققت نجاحا كافيا.
ورفضت مور الكشف عن تفاصيل صفقة البيع بعد أن حالفها النجاح، لكن سرية الصفقة لم تمكنها من إبراز هذا النجاح أمام أعين أصحاب المال والإعلام.
![]() |
Mobile-Heartbeat-Foundation-in-astate-of-dissatisfaction |
وتقول مور: “جاء ذلك بعد عشر سنوات من الجهد، إنه عمل ينطوي على قيمة كبيرة، لكنني أشعر أنه يتعين عليّ أن أبرر ذلك الجهد خلال تلك السنوات، إذ لا يمكنني من الناحية القانونية الإفصاح عن مبلغ الصفقة”.
وتعد مور واحدة من بين مؤسسين كثيرين للشركات الناشئة، ممن يطلق عليهم عموما قادة أعمال الألفية، الذين يتعطشون لتحقيق المزيد من النجاح.
وتنتشر ظاهرة عدم الرضا عن العمل في قطاعات كثيرة، وعلى المستويين الاجتماعي والاقتصادي، وعلى مستوى الدول، إذ يشعر مؤسسو الشركات الشباب، من رجال الأعمال الطموحين والأذكياء إعلاميا، في أغلب الأحيان بأن النجاح المهني يخلق لديهم شعورا بالإحباط الشخصي.
وتقول مور، التي تبلغ من العمر حاليا 31 عاما: “يخطئ البعض حين يتصور أنه عندما يصبح رجل أعمال أو يمتلك شركة خاصة أنه سيكون بلا مدير”.
وتجد مور نفسها، شأنها شأن كثير من مديري شركات التكنولوجيا، محكومة بجهات التمويل، وكثيرا ما تضطر إلى التباهي بإنجازها سواء عبر التحدث في منتديات عامة أو الظهور إعلاميا وخلاف ذلك، لأنه إن عجزت عن الجمع دائما بين إدارتها للشركة وكونها شخصية عامة فقد ينصرف التمويل إلى جهة أخرى.
عملت مور في إدارة شركة “نل هيلث” الناشئة للرعاية الصحية، وبوصفها مديرة لتلك الشركة وتحب عملها تدرك أنها قد تواجه مشكلات لكونها مؤسسة شركة.
وتضيف مور أن الضغوط تبدأ مع مطالب العمل التقليدية، ثم تصبح سيلا يرتبط بتوقعات أخرى تتراكم باستمرار، وتقول: “يجب أن يعكس المرء صورة لامعة من الثراء في المنتديات العامة، حتى وإن لم ينعم إلا بساعتين من النوم بالأمس”.
المصدر: BBC Worklife
![]() |
بعد بيعها إلى إتش سي إيه..مؤسسة موبايل هارتبيت في حالة من عدم الرضا |
واجهت لورا مور مؤسس شركة “موبايل هارتبيت” الناشئة في مجال الرعاية الصحية حالة من عدم الرضا رغم أنها تعد قائدة أعمال ناجحة واعتُبرت من بين النجوم الصاعدة في عالم الشركات الناشئة.
واستطاعت مور اقتناص مكانتها من نجاحها في تعزيز قوة شركة موبايل هارتبيت على نحو جعلها تبيعها لشركة “إتش سي إيه” المعنية بتشغيل المستشفيات والمؤسسات الصحية الأمريكية، مقابل مبلغ لم تفصح عنه، قبل أن تبلغ عامها الثلاثين.
وماتسبب في إصابة مور بالإحباط أن بيع الشركة حدث خلف أبواب مغلقة، ولم يعقبه إعلان مدوٍ ولم تُسلط عليه الأضواء، لم تشعر مور بأنها حققت نجاحا كافيا.
ورفضت مور الكشف عن تفاصيل صفقة البيع بعد أن حالفها النجاح، لكن سرية الصفقة لم تمكنها من إبراز هذا النجاح أمام أعين أصحاب المال والإعلام.
![]() |
Mobile-Heartbeat-Foundation-in-astate-of-dissatisfaction |
وتقول مور: “جاء ذلك بعد عشر سنوات من الجهد، إنه عمل ينطوي على قيمة كبيرة، لكنني أشعر أنه يتعين عليّ أن أبرر ذلك الجهد خلال تلك السنوات، إذ لا يمكنني من الناحية القانونية الإفصاح عن مبلغ الصفقة”.
وتعد مور واحدة من بين مؤسسين كثيرين للشركات الناشئة، ممن يطلق عليهم عموما قادة أعمال الألفية، الذين يتعطشون لتحقيق المزيد من النجاح.
وتنتشر ظاهرة عدم الرضا عن العمل في قطاعات كثيرة، وعلى المستويين الاجتماعي والاقتصادي، وعلى مستوى الدول، إذ يشعر مؤسسو الشركات الشباب، من رجال الأعمال الطموحين والأذكياء إعلاميا، في أغلب الأحيان بأن النجاح المهني يخلق لديهم شعورا بالإحباط الشخصي.
وتقول مور، التي تبلغ من العمر حاليا 31 عاما: “يخطئ البعض حين يتصور أنه عندما يصبح رجل أعمال أو يمتلك شركة خاصة أنه سيكون بلا مدير”.
وتجد مور نفسها، شأنها شأن كثير من مديري شركات التكنولوجيا، محكومة بجهات التمويل، وكثيرا ما تضطر إلى التباهي بإنجازها سواء عبر التحدث في منتديات عامة أو الظهور إعلاميا وخلاف ذلك، لأنه إن عجزت عن الجمع دائما بين إدارتها للشركة وكونها شخصية عامة فقد ينصرف التمويل إلى جهة أخرى.
عملت مور في إدارة شركة “نل هيلث” الناشئة للرعاية الصحية، وبوصفها مديرة لتلك الشركة وتحب عملها تدرك أنها قد تواجه مشكلات لكونها مؤسسة شركة.
وتضيف مور أن الضغوط تبدأ مع مطالب العمل التقليدية، ثم تصبح سيلا يرتبط بتوقعات أخرى تتراكم باستمرار، وتقول: “يجب أن يعكس المرء صورة لامعة من الثراء في المنتديات العامة، حتى وإن لم ينعم إلا بساعتين من النوم بالأمس”.
المصدر: BBC Worklife