تقلبات حادة وملفات اقتصادية وجيوسياسية متشابكة
يأتي هذا التراجع في وقتٍ تشهد فيه السوق تقلّبات حادة على مدار الأسبوع، مدفوعة بمزيج من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية، أبرزها الجدل الدائر حول مستقبل اتفاقات إنتاج النفط داخل تحالف أوبك+، وتزايد الضبابية بشأن الطلب العالمي خلال الفترة المقبلة.
وكالة الطاقة الدولية: ارتفاع الإمدادات قد يضغط على الأسعار
ووفقًا لتقارير وكالة الطاقة الدولية، يُتوقع أن ترتفع إمدادات النفط بشكل ملحوظ خلال عامي 2025 و2026، مع دخول مشاريع إنتاج جديدة حيز التنفيذ في عدد من الدول المنتجة داخل وخارج أوبك+، من بينها الولايات المتحدة وكندا والبرازيل. وتشير الوكالة إلى أن هذه الزيادة قد تؤدي إلى فائض في المعروض العالمي، مما يضغط على الأسعار، خصوصًا في ظل التباطؤ المتوقع للاقتصاد العالمي.
التوترات الجيوسياسية تعيد بعض الزخم للأسعار
تشهد الأسواق حالة من الترقب الحذر إزاء تطورات الأوضاع الجيوسياسية في عدد من المناطق المنتجة للنفط، خصوصًا في الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأسود. فاستمرار التوترات في مضيق هرمز، والتهديدات المتكررة للممرات البحرية، يثير مخاوف من اضطرابات في سلاسل الإمداد، ما يعيد من حين لآخر بعض الزخم إلى الأسعار ويحد من موجات الهبوط الحادة.
ضغوط اقتصادية وتحوّل نحو الطاقة النظيفة
يرى خبراء اقتصاديون أن الضغوط النزولية على الأسعار قد تتعمق خلال الأشهر المقبلة إذا استمر تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، مع اتجاه العديد من الاقتصادات الكبرى نحو تشديد السياسات النقدية لمواجهة التضخم. كما يشير محللون إلى أن تسارع التحول إلى الطاقة النظيفة وتوسع استخدام المركبات الكهربائية سيؤديان إلى تقليص نمو الطلب على الخام في المدى المتوسط.
تراجع شهية المستثمرين للنفط وسط غياب اتجاه واضح
تتزامن هذه التطورات مع استمرار حالة عدم الاستقرار في أسواق المال، وتراجع شهية المستثمرين نحو الأصول الخطرة، مما يدفع صناديق التحوط والمضاربين إلى تقليص مراكزهم في عقود النفط الآجلة، انتظارًا لاتجاه واضح للسوق.
توقعات الربع الأخير: نطاق محدود للأسعار
ويرجّح مراقبون أن تبقى أسعار النفط خلال الربع الأخير من العام محصورة في نطاق محدود، ما بين ضغوط الزيادة في المعروض ومخاوف نقص الإمدادات بفعل التوترات الجيوسياسية، إلى أن تتضح ملامح السياسة الإنتاجية لتحالف أوبك+ خلال اجتماعه المقبل، والذي سيكون حاسمًا في رسم مسار السوق خلال عام 2026.
تقلبات حادة وملفات اقتصادية وجيوسياسية متشابكة
يأتي هذا التراجع في وقتٍ تشهد فيه السوق تقلّبات حادة على مدار الأسبوع، مدفوعة بمزيج من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية، أبرزها الجدل الدائر حول مستقبل اتفاقات إنتاج النفط داخل تحالف أوبك+، وتزايد الضبابية بشأن الطلب العالمي خلال الفترة المقبلة.
وكالة الطاقة الدولية: ارتفاع الإمدادات قد يضغط على الأسعار
ووفقًا لتقارير وكالة الطاقة الدولية، يُتوقع أن ترتفع إمدادات النفط بشكل ملحوظ خلال عامي 2025 و2026، مع دخول مشاريع إنتاج جديدة حيز التنفيذ في عدد من الدول المنتجة داخل وخارج أوبك+، من بينها الولايات المتحدة وكندا والبرازيل. وتشير الوكالة إلى أن هذه الزيادة قد تؤدي إلى فائض في المعروض العالمي، مما يضغط على الأسعار، خصوصًا في ظل التباطؤ المتوقع للاقتصاد العالمي.
التوترات الجيوسياسية تعيد بعض الزخم للأسعار
تشهد الأسواق حالة من الترقب الحذر إزاء تطورات الأوضاع الجيوسياسية في عدد من المناطق المنتجة للنفط، خصوصًا في الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأسود. فاستمرار التوترات في مضيق هرمز، والتهديدات المتكررة للممرات البحرية، يثير مخاوف من اضطرابات في سلاسل الإمداد، ما يعيد من حين لآخر بعض الزخم إلى الأسعار ويحد من موجات الهبوط الحادة.
ضغوط اقتصادية وتحوّل نحو الطاقة النظيفة
يرى خبراء اقتصاديون أن الضغوط النزولية على الأسعار قد تتعمق خلال الأشهر المقبلة إذا استمر تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، مع اتجاه العديد من الاقتصادات الكبرى نحو تشديد السياسات النقدية لمواجهة التضخم. كما يشير محللون إلى أن تسارع التحول إلى الطاقة النظيفة وتوسع استخدام المركبات الكهربائية سيؤديان إلى تقليص نمو الطلب على الخام في المدى المتوسط.
تراجع شهية المستثمرين للنفط وسط غياب اتجاه واضح
تتزامن هذه التطورات مع استمرار حالة عدم الاستقرار في أسواق المال، وتراجع شهية المستثمرين نحو الأصول الخطرة، مما يدفع صناديق التحوط والمضاربين إلى تقليص مراكزهم في عقود النفط الآجلة، انتظارًا لاتجاه واضح للسوق.
توقعات الربع الأخير: نطاق محدود للأسعار
ويرجّح مراقبون أن تبقى أسعار النفط خلال الربع الأخير من العام محصورة في نطاق محدود، ما بين ضغوط الزيادة في المعروض ومخاوف نقص الإمدادات بفعل التوترات الجيوسياسية، إلى أن تتضح ملامح السياسة الإنتاجية لتحالف أوبك+ خلال اجتماعه المقبل، والذي سيكون حاسمًا في رسم مسار السوق خلال عام 2026.
تقلبات حادة وملفات اقتصادية وجيوسياسية متشابكة
يأتي هذا التراجع في وقتٍ تشهد فيه السوق تقلّبات حادة على مدار الأسبوع، مدفوعة بمزيج من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية، أبرزها الجدل الدائر حول مستقبل اتفاقات إنتاج النفط داخل تحالف أوبك+، وتزايد الضبابية بشأن الطلب العالمي خلال الفترة المقبلة.
وكالة الطاقة الدولية: ارتفاع الإمدادات قد يضغط على الأسعار
ووفقًا لتقارير وكالة الطاقة الدولية، يُتوقع أن ترتفع إمدادات النفط بشكل ملحوظ خلال عامي 2025 و2026، مع دخول مشاريع إنتاج جديدة حيز التنفيذ في عدد من الدول المنتجة داخل وخارج أوبك+، من بينها الولايات المتحدة وكندا والبرازيل. وتشير الوكالة إلى أن هذه الزيادة قد تؤدي إلى فائض في المعروض العالمي، مما يضغط على الأسعار، خصوصًا في ظل التباطؤ المتوقع للاقتصاد العالمي.
التوترات الجيوسياسية تعيد بعض الزخم للأسعار
تشهد الأسواق حالة من الترقب الحذر إزاء تطورات الأوضاع الجيوسياسية في عدد من المناطق المنتجة للنفط، خصوصًا في الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأسود. فاستمرار التوترات في مضيق هرمز، والتهديدات المتكررة للممرات البحرية، يثير مخاوف من اضطرابات في سلاسل الإمداد، ما يعيد من حين لآخر بعض الزخم إلى الأسعار ويحد من موجات الهبوط الحادة.
ضغوط اقتصادية وتحوّل نحو الطاقة النظيفة
يرى خبراء اقتصاديون أن الضغوط النزولية على الأسعار قد تتعمق خلال الأشهر المقبلة إذا استمر تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، مع اتجاه العديد من الاقتصادات الكبرى نحو تشديد السياسات النقدية لمواجهة التضخم. كما يشير محللون إلى أن تسارع التحول إلى الطاقة النظيفة وتوسع استخدام المركبات الكهربائية سيؤديان إلى تقليص نمو الطلب على الخام في المدى المتوسط.
تراجع شهية المستثمرين للنفط وسط غياب اتجاه واضح
تتزامن هذه التطورات مع استمرار حالة عدم الاستقرار في أسواق المال، وتراجع شهية المستثمرين نحو الأصول الخطرة، مما يدفع صناديق التحوط والمضاربين إلى تقليص مراكزهم في عقود النفط الآجلة، انتظارًا لاتجاه واضح للسوق.
توقعات الربع الأخير: نطاق محدود للأسعار
ويرجّح مراقبون أن تبقى أسعار النفط خلال الربع الأخير من العام محصورة في نطاق محدود، ما بين ضغوط الزيادة في المعروض ومخاوف نقص الإمدادات بفعل التوترات الجيوسياسية، إلى أن تتضح ملامح السياسة الإنتاجية لتحالف أوبك+ خلال اجتماعه المقبل، والذي سيكون حاسمًا في رسم مسار السوق خلال عام 2026.
تقلبات حادة وملفات اقتصادية وجيوسياسية متشابكة
يأتي هذا التراجع في وقتٍ تشهد فيه السوق تقلّبات حادة على مدار الأسبوع، مدفوعة بمزيج من العوامل الاقتصادية والجيوسياسية، أبرزها الجدل الدائر حول مستقبل اتفاقات إنتاج النفط داخل تحالف أوبك+، وتزايد الضبابية بشأن الطلب العالمي خلال الفترة المقبلة.
وكالة الطاقة الدولية: ارتفاع الإمدادات قد يضغط على الأسعار
ووفقًا لتقارير وكالة الطاقة الدولية، يُتوقع أن ترتفع إمدادات النفط بشكل ملحوظ خلال عامي 2025 و2026، مع دخول مشاريع إنتاج جديدة حيز التنفيذ في عدد من الدول المنتجة داخل وخارج أوبك+، من بينها الولايات المتحدة وكندا والبرازيل. وتشير الوكالة إلى أن هذه الزيادة قد تؤدي إلى فائض في المعروض العالمي، مما يضغط على الأسعار، خصوصًا في ظل التباطؤ المتوقع للاقتصاد العالمي.
التوترات الجيوسياسية تعيد بعض الزخم للأسعار
تشهد الأسواق حالة من الترقب الحذر إزاء تطورات الأوضاع الجيوسياسية في عدد من المناطق المنتجة للنفط، خصوصًا في الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأسود. فاستمرار التوترات في مضيق هرمز، والتهديدات المتكررة للممرات البحرية، يثير مخاوف من اضطرابات في سلاسل الإمداد، ما يعيد من حين لآخر بعض الزخم إلى الأسعار ويحد من موجات الهبوط الحادة.
ضغوط اقتصادية وتحوّل نحو الطاقة النظيفة
يرى خبراء اقتصاديون أن الضغوط النزولية على الأسعار قد تتعمق خلال الأشهر المقبلة إذا استمر تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، مع اتجاه العديد من الاقتصادات الكبرى نحو تشديد السياسات النقدية لمواجهة التضخم. كما يشير محللون إلى أن تسارع التحول إلى الطاقة النظيفة وتوسع استخدام المركبات الكهربائية سيؤديان إلى تقليص نمو الطلب على الخام في المدى المتوسط.
تراجع شهية المستثمرين للنفط وسط غياب اتجاه واضح
تتزامن هذه التطورات مع استمرار حالة عدم الاستقرار في أسواق المال، وتراجع شهية المستثمرين نحو الأصول الخطرة، مما يدفع صناديق التحوط والمضاربين إلى تقليص مراكزهم في عقود النفط الآجلة، انتظارًا لاتجاه واضح للسوق.
توقعات الربع الأخير: نطاق محدود للأسعار
ويرجّح مراقبون أن تبقى أسعار النفط خلال الربع الأخير من العام محصورة في نطاق محدود، ما بين ضغوط الزيادة في المعروض ومخاوف نقص الإمدادات بفعل التوترات الجيوسياسية، إلى أن تتضح ملامح السياسة الإنتاجية لتحالف أوبك+ خلال اجتماعه المقبل، والذي سيكون حاسمًا في رسم مسار السوق خلال عام 2026.













