حلّ محمد نجاتي ضمن قائمة أبرز 50 قائدًا مؤثرًا في مجال الذكاء الاصطناعي على منصة LinkedIn لعام 2025، بحسب التقرير الصادر عن مؤسسة Favikon.
ويعكس هذا الترتيب مكانة نجاتي كأحد الأصوات العربية البارزة في النقاشات العالمية حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، بفضل مساهماته في تبسيط المفاهيم التقنية وتقديم محتوى مهني يستهدف المتخصصين ورواد الأعمال على حد سواء.

أفضل 10 مراكز في قائمة LinkedIn Top Creators 2025
- 1. Shantanu Naidu – المدير العام في Tata Motors، الهند
- 2. Narendra Modi – رئيس وزراء الهند
- 3. Satya Nadella – الرئيس التنفيذي لـ Microsoft، الولايات المتحدة
- 4. Sundar Pichai – الرئيس التنفيذي لـ Google، الهند
- 5. Aravind Srinivas – مؤسس Perplexity AI
- 6. Barack Obama – الرئيس الأسبق للولايات المتحدة
- 7. الشيخ حمدان بن محمد بن راشد – ولي عهد دبي
- 8. Alex Hormozi – مؤسس Acquisition.com
- 9. Gary Vaynerchuk – الرئيس التنفيذي لـ VaynerMedia
- 10. Andrew Ng – خبير الذكاء الاصطناعي
شخصيات عربية بارزة في القائمة
- المرتبة 12: الشيخ محمد بن زايد – رئيس دولة الإمارات
- المرتبة 21: محمد بن غاطي – رئيس Binghatti Holding
- المرتبة 44: محمد أبو النجا – مستثمر في الشركات الناشئة بمصر
أهمية هذا التصنيف
يُعد تصنيف LinkedIn لأفضل صنّاع المحتوى مقياسًا عالميًا للتأثير الرقمي، ويعتمد على معايير مثل عدد المتابعين، جودة المحتوى، معدل التفاعل، وانتشار المنشورات.
ويُشكل وجود محمد نجاني ضمن هذه القائمة دافعًا لتشجيع المحتوى العربي عالي الجودة في الساحة الرقمية العالمية.
نبذة عن التصنيف
تقديم المؤسسة
قامت جهة بحثية متخصصة بإعداد هذا التصنيف بناءً على تحليل كمي ونوعي لبيانات التفاعل عبر منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية، من بينها LinkedIn وX وYouTube وTikTok وInstagram وSubstack.
يتركز هدف التقرير على قياس أنماط التأثير والمشاركة المهنية في مجال الذكاء الاصطناعي، بعيدًا عن الطابع الدعائي.
المنهجية المعيارية
اعتمدت المنهجية على مجموعة من المؤشرات القابلة للقياس لتقييم كل منشئ محتوى، وهي كما يلي:
- مؤشر المصداقية: التحقق من شرعية الحسابات، والكشف عن الحسابات الوهمية، وقياس التفاعل العضوي (غير المدفوع).
- مؤشر السلطة: تقييم مستوى الخبرة الأكاديمية والعملية، والاعتراف المهني داخل مجال الذكاء الاصطناعي.
- تحليل الشبكات: دراسة الروابط والعلاقات بين صانعي المحتوى والشخصيات أو المؤسسات البارزة في المجال.
- الإشارات والاقتباسات: تتبّع مدى الاستشهاد بمحتوى المنشئ في نقاشات ومقالات وأبحاث أخرى.
- التأثير الشامل: قياس مساهمة المنشئ في نشر المعرفة، وتبني ممارسات جديدة، والمشاركة في صنع القرار العام أو المهني المرتبط بالتقنية.
النطاق والحدود
يهدف التصنيف إلى قياس التأثير الرقمي وليس إلى تقييم جودة البحوث العلمية بشكل مستقل. كما أن وجود حساب نشط أو متابعة كبيرة لا يُعتبر وحده مقياسًا كافيًا للمدرجين؛ بل تُركّب الدرجات بناءً على مقاييس كمية ونوعية معًا.
بعض القيود المنهجية —مثل اختلاف قواعد الوصول للبيانات عبر المنصات— قد تؤثر على درجة الحصر، لذا تمت الإشارة إلى هذه القيود في الملاحق الفنية للتقرير.












