رصد البنك الدولي للإنشاء والتعمير الفجوة الموجودة في مهارات ريادة الأعمال لدى النساء والشباب في مصر، وذلك لتقييم ومعالجة أوجه القصور في المنظومة الحالية في ريادة الأعمال في مصر.
وأظهرت نتائج الرصد الذي قام به البنك الدولي أن أبرز التحديات التي تواجه رواد الأعمال المصريين تتمثل في : التعليم، حيث تنخفض فرص الحصول على التعليم في المناطق الريفية ولا سيما للاناث حيث تقل قدرة النساء على الانتقال بعيدًا عن محل اقامتهن، كما أنه لاتوجد برامج أو دورات تدريبية لريادة الأعمال في الجامعات الحكومية، فضلا عن تركز معظم الدعم الموجه لريادة الأعمال في القاهرة فقط، مما يسبب خلل في مناطق الصعيد والدلتا وجنوب سيناء.
ويتمثل التحدي الثاني في بدء النشاط التجاري والذي يضم، إعداد دراسات الجدوى ووضع نماذج الأعمال، والقيود البيروقراطية في التسجيل والترخيص، والضرائب.
كما تمثل إمكانية الحصول على التمويل عقبة أمام رواد الأعمال، فضلا عن نقص التوعية المالية، إلى جانب عدم القدرة على الوصول للأسواق ودراستها والتخطيط الجيد لها.
لذا قام البنك الدولي بإعداد بعض التوصيات لرواد الأعمال في مصر والتي اشتملت على: بناء قدرات مقدمي الخدمات وتعزيز التنسيق بينهم، وانشاء مجموعة حاضنات الأعمال، ووضع استراتيجية لرصد وتقييم البرامج، وزيادة الوعي بالبرامج الحالية.
واستكمل البنك توصياته والتي تتمثل في زيادة التعاون مع القطاع الخاص، وتوسيع البرامج المقدمة لتشمل المناطق الجغرافية المحرومة من الخدمات، والتصدي لتحدي صعوبة الانتقال من خلال توفير التدريب أونلاين، ودمج مؤسسات الأعمال المملوكة للنساء والشباب في سلاسل التوريد الكبيرة، بالإضافة إلى انشاء منصات لدعم رواد الاعمال من الشباب والنساء للرد على التساؤلات، وتطوير منصة للتصدير تستهدف المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
رصد البنك الدولي للإنشاء والتعمير الفجوة الموجودة في مهارات ريادة الأعمال لدى النساء والشباب في مصر، وذلك لتقييم ومعالجة أوجه القصور في المنظومة الحالية في ريادة الأعمال في مصر.
وأظهرت نتائج الرصد الذي قام به البنك الدولي أن أبرز التحديات التي تواجه رواد الأعمال المصريين تتمثل في : التعليم، حيث تنخفض فرص الحصول على التعليم في المناطق الريفية ولا سيما للاناث حيث تقل قدرة النساء على الانتقال بعيدًا عن محل اقامتهن، كما أنه لاتوجد برامج أو دورات تدريبية لريادة الأعمال في الجامعات الحكومية، فضلا عن تركز معظم الدعم الموجه لريادة الأعمال في القاهرة فقط، مما يسبب خلل في مناطق الصعيد والدلتا وجنوب سيناء.
ويتمثل التحدي الثاني في بدء النشاط التجاري والذي يضم، إعداد دراسات الجدوى ووضع نماذج الأعمال، والقيود البيروقراطية في التسجيل والترخيص، والضرائب.
كما تمثل إمكانية الحصول على التمويل عقبة أمام رواد الأعمال، فضلا عن نقص التوعية المالية، إلى جانب عدم القدرة على الوصول للأسواق ودراستها والتخطيط الجيد لها.
لذا قام البنك الدولي بإعداد بعض التوصيات لرواد الأعمال في مصر والتي اشتملت على: بناء قدرات مقدمي الخدمات وتعزيز التنسيق بينهم، وانشاء مجموعة حاضنات الأعمال، ووضع استراتيجية لرصد وتقييم البرامج، وزيادة الوعي بالبرامج الحالية.
واستكمل البنك توصياته والتي تتمثل في زيادة التعاون مع القطاع الخاص، وتوسيع البرامج المقدمة لتشمل المناطق الجغرافية المحرومة من الخدمات، والتصدي لتحدي صعوبة الانتقال من خلال توفير التدريب أونلاين، ودمج مؤسسات الأعمال المملوكة للنساء والشباب في سلاسل التوريد الكبيرة، بالإضافة إلى انشاء منصات لدعم رواد الاعمال من الشباب والنساء للرد على التساؤلات، وتطوير منصة للتصدير تستهدف المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
رصد البنك الدولي للإنشاء والتعمير الفجوة الموجودة في مهارات ريادة الأعمال لدى النساء والشباب في مصر، وذلك لتقييم ومعالجة أوجه القصور في المنظومة الحالية في ريادة الأعمال في مصر.
وأظهرت نتائج الرصد الذي قام به البنك الدولي أن أبرز التحديات التي تواجه رواد الأعمال المصريين تتمثل في : التعليم، حيث تنخفض فرص الحصول على التعليم في المناطق الريفية ولا سيما للاناث حيث تقل قدرة النساء على الانتقال بعيدًا عن محل اقامتهن، كما أنه لاتوجد برامج أو دورات تدريبية لريادة الأعمال في الجامعات الحكومية، فضلا عن تركز معظم الدعم الموجه لريادة الأعمال في القاهرة فقط، مما يسبب خلل في مناطق الصعيد والدلتا وجنوب سيناء.
ويتمثل التحدي الثاني في بدء النشاط التجاري والذي يضم، إعداد دراسات الجدوى ووضع نماذج الأعمال، والقيود البيروقراطية في التسجيل والترخيص، والضرائب.
كما تمثل إمكانية الحصول على التمويل عقبة أمام رواد الأعمال، فضلا عن نقص التوعية المالية، إلى جانب عدم القدرة على الوصول للأسواق ودراستها والتخطيط الجيد لها.
لذا قام البنك الدولي بإعداد بعض التوصيات لرواد الأعمال في مصر والتي اشتملت على: بناء قدرات مقدمي الخدمات وتعزيز التنسيق بينهم، وانشاء مجموعة حاضنات الأعمال، ووضع استراتيجية لرصد وتقييم البرامج، وزيادة الوعي بالبرامج الحالية.
واستكمل البنك توصياته والتي تتمثل في زيادة التعاون مع القطاع الخاص، وتوسيع البرامج المقدمة لتشمل المناطق الجغرافية المحرومة من الخدمات، والتصدي لتحدي صعوبة الانتقال من خلال توفير التدريب أونلاين، ودمج مؤسسات الأعمال المملوكة للنساء والشباب في سلاسل التوريد الكبيرة، بالإضافة إلى انشاء منصات لدعم رواد الاعمال من الشباب والنساء للرد على التساؤلات، وتطوير منصة للتصدير تستهدف المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
رصد البنك الدولي للإنشاء والتعمير الفجوة الموجودة في مهارات ريادة الأعمال لدى النساء والشباب في مصر، وذلك لتقييم ومعالجة أوجه القصور في المنظومة الحالية في ريادة الأعمال في مصر.
وأظهرت نتائج الرصد الذي قام به البنك الدولي أن أبرز التحديات التي تواجه رواد الأعمال المصريين تتمثل في : التعليم، حيث تنخفض فرص الحصول على التعليم في المناطق الريفية ولا سيما للاناث حيث تقل قدرة النساء على الانتقال بعيدًا عن محل اقامتهن، كما أنه لاتوجد برامج أو دورات تدريبية لريادة الأعمال في الجامعات الحكومية، فضلا عن تركز معظم الدعم الموجه لريادة الأعمال في القاهرة فقط، مما يسبب خلل في مناطق الصعيد والدلتا وجنوب سيناء.
ويتمثل التحدي الثاني في بدء النشاط التجاري والذي يضم، إعداد دراسات الجدوى ووضع نماذج الأعمال، والقيود البيروقراطية في التسجيل والترخيص، والضرائب.
كما تمثل إمكانية الحصول على التمويل عقبة أمام رواد الأعمال، فضلا عن نقص التوعية المالية، إلى جانب عدم القدرة على الوصول للأسواق ودراستها والتخطيط الجيد لها.
لذا قام البنك الدولي بإعداد بعض التوصيات لرواد الأعمال في مصر والتي اشتملت على: بناء قدرات مقدمي الخدمات وتعزيز التنسيق بينهم، وانشاء مجموعة حاضنات الأعمال، ووضع استراتيجية لرصد وتقييم البرامج، وزيادة الوعي بالبرامج الحالية.
واستكمل البنك توصياته والتي تتمثل في زيادة التعاون مع القطاع الخاص، وتوسيع البرامج المقدمة لتشمل المناطق الجغرافية المحرومة من الخدمات، والتصدي لتحدي صعوبة الانتقال من خلال توفير التدريب أونلاين، ودمج مؤسسات الأعمال المملوكة للنساء والشباب في سلاسل التوريد الكبيرة، بالإضافة إلى انشاء منصات لدعم رواد الاعمال من الشباب والنساء للرد على التساؤلات، وتطوير منصة للتصدير تستهدف المشروعات الصغيرة والمتوسطة.