واتس آب بلس |
يبدو أن موعد انتهاء عصر مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية بات قريبًا، فبعدفضيحة «كامبريدج أناليتيكا«، والخاصة بتسريب معلومات بشأن 50 مليون مستخدم لـ«فيس بوك»، انتهى بها المطاف على نحو خاطئ في قبضة شركة «كامبريدج أناليتيكا» للاستشارات السياسية، جاء الدور على واتس آب.
ولكن في الحقيقة أن الخطأ ليس من واتس آب تلك المرة، مثلما كان الخطأ من فيس بوك، إلا أن تطبيقًا مزيفًا يحمل اسم «واتس آب بلس» انتشر بصورة مرعبة في الآونة الأخيرة، على الرغم من عدم وجوده على المتاجر الإلكترونية كجوجل بلاي أو آب ستور، ولكن يتم تداوله في مدونات ومنتديات عديدة على شبكة الإنترنت.
حيث أشارت صحيفة «الديلي إكسبريس» البريطانية، في تقريرها عن التطبيق المزيف إلى أنه الأخطر على الإطلاق، وقال الخبراء إن التطبيق بإمكانه تدمير أي جهاز ذكي وسرقة كافة المعلومات الخاصة والبنكية، الخاصة بالمستخدم.
ولفتت الصحيفة إلى أن«واتس آب الذهبي»، يوقع ضحاياه في فخ التحديث، عن طريقإغرائهم بأنه يمكنه تشغيل أربعة حسابات في وقت واحد، كما أنه يخفي إشعارات الكتابة والقراءة أو العلامة الزرقاء الشهيرة.
وأوضح التقرير،أنه عندما يحمل أي مستخدم «واتسآب بلس» المزيف، يظهر له إخطارا بضرورة الموافقة على الشروط والأحكام، ليتم متابعة تحميل التطبيق، وبمجرد ضغط الموافقة، تظهر رسالة للمستخدم بأن التطبيق مستخدم فعلا على جهازه، وتختفي نسخة «واتسآب بلس»، ويتم نقل المستخدم إلى صفحة ويب مكتوبة بالكامل باللغة العربية.
وبعد ذلك يبدأ التطبيق المزيف في سرقة المعلومات الشخصية للمستخدمين، بدءًا من رقم هاتفه وأسمائهم، وحتى الوسائط والملفات المرسلة والمستلمة.
واكتشف الباحثون في هذا الأمر،أن التحديث المزيف مصدره شخص عربي يدعى «أبو»، ولكن لم يتم الكشف عن هويته أو لأي بلد يتبع.
وشددت صحفية “الديلي إكسبريس”، على عدم إجراء المستخدمين لأي تحديث غير موثوق ولا موجود على التطبيق الرسمي المتواجد على جهازه، وعليه أن يجري أي تحديث عبر “جوجل بلاي”، حتى لا يسقط في فخ عمليات الاحتيال المماثلة.
واتس آب بلس |
يبدو أن موعد انتهاء عصر مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية بات قريبًا، فبعدفضيحة «كامبريدج أناليتيكا«، والخاصة بتسريب معلومات بشأن 50 مليون مستخدم لـ«فيس بوك»، انتهى بها المطاف على نحو خاطئ في قبضة شركة «كامبريدج أناليتيكا» للاستشارات السياسية، جاء الدور على واتس آب.
ولكن في الحقيقة أن الخطأ ليس من واتس آب تلك المرة، مثلما كان الخطأ من فيس بوك، إلا أن تطبيقًا مزيفًا يحمل اسم «واتس آب بلس» انتشر بصورة مرعبة في الآونة الأخيرة، على الرغم من عدم وجوده على المتاجر الإلكترونية كجوجل بلاي أو آب ستور، ولكن يتم تداوله في مدونات ومنتديات عديدة على شبكة الإنترنت.
حيث أشارت صحيفة «الديلي إكسبريس» البريطانية، في تقريرها عن التطبيق المزيف إلى أنه الأخطر على الإطلاق، وقال الخبراء إن التطبيق بإمكانه تدمير أي جهاز ذكي وسرقة كافة المعلومات الخاصة والبنكية، الخاصة بالمستخدم.
ولفتت الصحيفة إلى أن«واتس آب الذهبي»، يوقع ضحاياه في فخ التحديث، عن طريقإغرائهم بأنه يمكنه تشغيل أربعة حسابات في وقت واحد، كما أنه يخفي إشعارات الكتابة والقراءة أو العلامة الزرقاء الشهيرة.
وأوضح التقرير،أنه عندما يحمل أي مستخدم «واتسآب بلس» المزيف، يظهر له إخطارا بضرورة الموافقة على الشروط والأحكام، ليتم متابعة تحميل التطبيق، وبمجرد ضغط الموافقة، تظهر رسالة للمستخدم بأن التطبيق مستخدم فعلا على جهازه، وتختفي نسخة «واتسآب بلس»، ويتم نقل المستخدم إلى صفحة ويب مكتوبة بالكامل باللغة العربية.
وبعد ذلك يبدأ التطبيق المزيف في سرقة المعلومات الشخصية للمستخدمين، بدءًا من رقم هاتفه وأسمائهم، وحتى الوسائط والملفات المرسلة والمستلمة.
واكتشف الباحثون في هذا الأمر،أن التحديث المزيف مصدره شخص عربي يدعى «أبو»، ولكن لم يتم الكشف عن هويته أو لأي بلد يتبع.
وشددت صحفية “الديلي إكسبريس”، على عدم إجراء المستخدمين لأي تحديث غير موثوق ولا موجود على التطبيق الرسمي المتواجد على جهازه، وعليه أن يجري أي تحديث عبر “جوجل بلاي”، حتى لا يسقط في فخ عمليات الاحتيال المماثلة.
واتس آب بلس |
يبدو أن موعد انتهاء عصر مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية بات قريبًا، فبعدفضيحة «كامبريدج أناليتيكا«، والخاصة بتسريب معلومات بشأن 50 مليون مستخدم لـ«فيس بوك»، انتهى بها المطاف على نحو خاطئ في قبضة شركة «كامبريدج أناليتيكا» للاستشارات السياسية، جاء الدور على واتس آب.
ولكن في الحقيقة أن الخطأ ليس من واتس آب تلك المرة، مثلما كان الخطأ من فيس بوك، إلا أن تطبيقًا مزيفًا يحمل اسم «واتس آب بلس» انتشر بصورة مرعبة في الآونة الأخيرة، على الرغم من عدم وجوده على المتاجر الإلكترونية كجوجل بلاي أو آب ستور، ولكن يتم تداوله في مدونات ومنتديات عديدة على شبكة الإنترنت.
حيث أشارت صحيفة «الديلي إكسبريس» البريطانية، في تقريرها عن التطبيق المزيف إلى أنه الأخطر على الإطلاق، وقال الخبراء إن التطبيق بإمكانه تدمير أي جهاز ذكي وسرقة كافة المعلومات الخاصة والبنكية، الخاصة بالمستخدم.
ولفتت الصحيفة إلى أن«واتس آب الذهبي»، يوقع ضحاياه في فخ التحديث، عن طريقإغرائهم بأنه يمكنه تشغيل أربعة حسابات في وقت واحد، كما أنه يخفي إشعارات الكتابة والقراءة أو العلامة الزرقاء الشهيرة.
وأوضح التقرير،أنه عندما يحمل أي مستخدم «واتسآب بلس» المزيف، يظهر له إخطارا بضرورة الموافقة على الشروط والأحكام، ليتم متابعة تحميل التطبيق، وبمجرد ضغط الموافقة، تظهر رسالة للمستخدم بأن التطبيق مستخدم فعلا على جهازه، وتختفي نسخة «واتسآب بلس»، ويتم نقل المستخدم إلى صفحة ويب مكتوبة بالكامل باللغة العربية.
وبعد ذلك يبدأ التطبيق المزيف في سرقة المعلومات الشخصية للمستخدمين، بدءًا من رقم هاتفه وأسمائهم، وحتى الوسائط والملفات المرسلة والمستلمة.
واكتشف الباحثون في هذا الأمر،أن التحديث المزيف مصدره شخص عربي يدعى «أبو»، ولكن لم يتم الكشف عن هويته أو لأي بلد يتبع.
وشددت صحفية “الديلي إكسبريس”، على عدم إجراء المستخدمين لأي تحديث غير موثوق ولا موجود على التطبيق الرسمي المتواجد على جهازه، وعليه أن يجري أي تحديث عبر “جوجل بلاي”، حتى لا يسقط في فخ عمليات الاحتيال المماثلة.
واتس آب بلس |
يبدو أن موعد انتهاء عصر مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية بات قريبًا، فبعدفضيحة «كامبريدج أناليتيكا«، والخاصة بتسريب معلومات بشأن 50 مليون مستخدم لـ«فيس بوك»، انتهى بها المطاف على نحو خاطئ في قبضة شركة «كامبريدج أناليتيكا» للاستشارات السياسية، جاء الدور على واتس آب.
ولكن في الحقيقة أن الخطأ ليس من واتس آب تلك المرة، مثلما كان الخطأ من فيس بوك، إلا أن تطبيقًا مزيفًا يحمل اسم «واتس آب بلس» انتشر بصورة مرعبة في الآونة الأخيرة، على الرغم من عدم وجوده على المتاجر الإلكترونية كجوجل بلاي أو آب ستور، ولكن يتم تداوله في مدونات ومنتديات عديدة على شبكة الإنترنت.
حيث أشارت صحيفة «الديلي إكسبريس» البريطانية، في تقريرها عن التطبيق المزيف إلى أنه الأخطر على الإطلاق، وقال الخبراء إن التطبيق بإمكانه تدمير أي جهاز ذكي وسرقة كافة المعلومات الخاصة والبنكية، الخاصة بالمستخدم.
ولفتت الصحيفة إلى أن«واتس آب الذهبي»، يوقع ضحاياه في فخ التحديث، عن طريقإغرائهم بأنه يمكنه تشغيل أربعة حسابات في وقت واحد، كما أنه يخفي إشعارات الكتابة والقراءة أو العلامة الزرقاء الشهيرة.
وأوضح التقرير،أنه عندما يحمل أي مستخدم «واتسآب بلس» المزيف، يظهر له إخطارا بضرورة الموافقة على الشروط والأحكام، ليتم متابعة تحميل التطبيق، وبمجرد ضغط الموافقة، تظهر رسالة للمستخدم بأن التطبيق مستخدم فعلا على جهازه، وتختفي نسخة «واتسآب بلس»، ويتم نقل المستخدم إلى صفحة ويب مكتوبة بالكامل باللغة العربية.
وبعد ذلك يبدأ التطبيق المزيف في سرقة المعلومات الشخصية للمستخدمين، بدءًا من رقم هاتفه وأسمائهم، وحتى الوسائط والملفات المرسلة والمستلمة.
واكتشف الباحثون في هذا الأمر،أن التحديث المزيف مصدره شخص عربي يدعى «أبو»، ولكن لم يتم الكشف عن هويته أو لأي بلد يتبع.
وشددت صحفية “الديلي إكسبريس”، على عدم إجراء المستخدمين لأي تحديث غير موثوق ولا موجود على التطبيق الرسمي المتواجد على جهازه، وعليه أن يجري أي تحديث عبر “جوجل بلاي”، حتى لا يسقط في فخ عمليات الاحتيال المماثلة.