قالت الكاتبه الصحفيه مروة الحداد، رئيس القسم الاقتصادي المناوب بالأهرام، أن مصر واجهت تحديات اقتصادية وسياسية خلال فترة سابقة جعلت المعدلات الاقتصادية هي الأسوأ في تاريخ مصر، وهو ما يفسر حجم التنمية الشاملة التي تقوم بها الدولة حاليا لتعويض فترات الركود الاقتصادي السابقة التى مرت بها مصر بعد ثورتين فى اقل من ثلاثة أعوام قضت على معظم موارد الدولة
وأوضحت في لقاءها ببرنامج العاصمة والناس، مع الاعلامية امانى محمود واخراج منى فودة المذاع على قناة القاهرة الفضائية بالتليفزيون المصرى أن قرارا تحرير سعر الصرف كان قرار اقتصادي صائب ساهم في تقوية الاقتصاد المصري، فآداء الجنيه المصري حاليا هو الثاني عالميا والأكثر صمودا بعد الدولار في سلة العملات الأجنبية وهو ما تؤكده المؤسسات الاقتصادية العالمية.
أكدت أن هناك ثقة في الاقتصاد المصري من قبل الاستثمار الأجنبي، فهناك تحسن مستمر لأداء الاقتصاد المصري، فمعدل البطالة كان 13% ولكنه وصل الآن ل 7.5 % ومنتظر أن يقل مع جني ثمار الاصلاح الاقتصادي ومع تنفيذ خطة الدولة للتنمية، لافتة إلى أن كل اللقاءات الدولية للرئيس السيسي تفتح فرص استثمارية لمصر بالخارج.
أشارت إلى هناك مشروعات قومية مثل محطة الضبعة النووية يتم تنفيذها حاليا وقد لا يكون لها تأثير قصير الأمد ولكن على المدى الطويل فإنها توفر فرص عمل واستثمارات لمصر، مؤكدة أن الشعب بدأ يشعر بنتائج الاصلاح الاقتصادي مع جني مزيد من الثمار بحلول العام المقبل.
أضافت أن الحصول على قروض من صندوق النقد الدولي يرجع لعدة أسباب منها الحصول على شهادة من بنوك دولية على وجود استقرار سياسي واقتصادي واجتماعي بالاضافة الى ان البنك الدولي لا يقرض دولة لا تنعم باستقرار، كما أن الاقتراض ليس لتوفير الطعام ولكن لتنفيذ مشروعات استثمارية وقومية كبرى لمصر وهو ما يحسن الأداء الاقتصادي ويوفر فرص عمل.
قالت أن تطوير الدولة للمناطق العشوائية ونقل المواطنين لمناطق آدمية هو أحد الجهود التي تقوم بها الدولة حاليا، كما أن الشركات العقارية بدأت تبحث عن فرص استثمارية في إقليم صعيد مصر بعد تواجد الدولة في هذا الاقليم فنحو 46% من الاستثمارات بالدولة هي استثمارات حكومية مما يشجع المستثمرين على ضخ استثمارات بمصر.
أكدت أن تنفيذ أبرج سكنية مطلة على البحر بمدينة العلمين الجديدة تنقل مصر لمرحلة عمرانية جديدة تجعلها جاذبة للسياحة مثلما تم في دبي، فقد بدأت مصر القيام بتجارب عالمية جاذبة للاستثمار الأجنب
قالت الكاتبه الصحفيه مروة الحداد، رئيس القسم الاقتصادي المناوب بالأهرام، أن مصر واجهت تحديات اقتصادية وسياسية خلال فترة سابقة جعلت المعدلات الاقتصادية هي الأسوأ في تاريخ مصر، وهو ما يفسر حجم التنمية الشاملة التي تقوم بها الدولة حاليا لتعويض فترات الركود الاقتصادي السابقة التى مرت بها مصر بعد ثورتين فى اقل من ثلاثة أعوام قضت على معظم موارد الدولة
وأوضحت في لقاءها ببرنامج العاصمة والناس، مع الاعلامية امانى محمود واخراج منى فودة المذاع على قناة القاهرة الفضائية بالتليفزيون المصرى أن قرارا تحرير سعر الصرف كان قرار اقتصادي صائب ساهم في تقوية الاقتصاد المصري، فآداء الجنيه المصري حاليا هو الثاني عالميا والأكثر صمودا بعد الدولار في سلة العملات الأجنبية وهو ما تؤكده المؤسسات الاقتصادية العالمية.
أكدت أن هناك ثقة في الاقتصاد المصري من قبل الاستثمار الأجنبي، فهناك تحسن مستمر لأداء الاقتصاد المصري، فمعدل البطالة كان 13% ولكنه وصل الآن ل 7.5 % ومنتظر أن يقل مع جني ثمار الاصلاح الاقتصادي ومع تنفيذ خطة الدولة للتنمية، لافتة إلى أن كل اللقاءات الدولية للرئيس السيسي تفتح فرص استثمارية لمصر بالخارج.
أشارت إلى هناك مشروعات قومية مثل محطة الضبعة النووية يتم تنفيذها حاليا وقد لا يكون لها تأثير قصير الأمد ولكن على المدى الطويل فإنها توفر فرص عمل واستثمارات لمصر، مؤكدة أن الشعب بدأ يشعر بنتائج الاصلاح الاقتصادي مع جني مزيد من الثمار بحلول العام المقبل.
أضافت أن الحصول على قروض من صندوق النقد الدولي يرجع لعدة أسباب منها الحصول على شهادة من بنوك دولية على وجود استقرار سياسي واقتصادي واجتماعي بالاضافة الى ان البنك الدولي لا يقرض دولة لا تنعم باستقرار، كما أن الاقتراض ليس لتوفير الطعام ولكن لتنفيذ مشروعات استثمارية وقومية كبرى لمصر وهو ما يحسن الأداء الاقتصادي ويوفر فرص عمل.
قالت أن تطوير الدولة للمناطق العشوائية ونقل المواطنين لمناطق آدمية هو أحد الجهود التي تقوم بها الدولة حاليا، كما أن الشركات العقارية بدأت تبحث عن فرص استثمارية في إقليم صعيد مصر بعد تواجد الدولة في هذا الاقليم فنحو 46% من الاستثمارات بالدولة هي استثمارات حكومية مما يشجع المستثمرين على ضخ استثمارات بمصر.
أكدت أن تنفيذ أبرج سكنية مطلة على البحر بمدينة العلمين الجديدة تنقل مصر لمرحلة عمرانية جديدة تجعلها جاذبة للسياحة مثلما تم في دبي، فقد بدأت مصر القيام بتجارب عالمية جاذبة للاستثمار الأجنب
قالت الكاتبه الصحفيه مروة الحداد، رئيس القسم الاقتصادي المناوب بالأهرام، أن مصر واجهت تحديات اقتصادية وسياسية خلال فترة سابقة جعلت المعدلات الاقتصادية هي الأسوأ في تاريخ مصر، وهو ما يفسر حجم التنمية الشاملة التي تقوم بها الدولة حاليا لتعويض فترات الركود الاقتصادي السابقة التى مرت بها مصر بعد ثورتين فى اقل من ثلاثة أعوام قضت على معظم موارد الدولة
وأوضحت في لقاءها ببرنامج العاصمة والناس، مع الاعلامية امانى محمود واخراج منى فودة المذاع على قناة القاهرة الفضائية بالتليفزيون المصرى أن قرارا تحرير سعر الصرف كان قرار اقتصادي صائب ساهم في تقوية الاقتصاد المصري، فآداء الجنيه المصري حاليا هو الثاني عالميا والأكثر صمودا بعد الدولار في سلة العملات الأجنبية وهو ما تؤكده المؤسسات الاقتصادية العالمية.
أكدت أن هناك ثقة في الاقتصاد المصري من قبل الاستثمار الأجنبي، فهناك تحسن مستمر لأداء الاقتصاد المصري، فمعدل البطالة كان 13% ولكنه وصل الآن ل 7.5 % ومنتظر أن يقل مع جني ثمار الاصلاح الاقتصادي ومع تنفيذ خطة الدولة للتنمية، لافتة إلى أن كل اللقاءات الدولية للرئيس السيسي تفتح فرص استثمارية لمصر بالخارج.
أشارت إلى هناك مشروعات قومية مثل محطة الضبعة النووية يتم تنفيذها حاليا وقد لا يكون لها تأثير قصير الأمد ولكن على المدى الطويل فإنها توفر فرص عمل واستثمارات لمصر، مؤكدة أن الشعب بدأ يشعر بنتائج الاصلاح الاقتصادي مع جني مزيد من الثمار بحلول العام المقبل.
أضافت أن الحصول على قروض من صندوق النقد الدولي يرجع لعدة أسباب منها الحصول على شهادة من بنوك دولية على وجود استقرار سياسي واقتصادي واجتماعي بالاضافة الى ان البنك الدولي لا يقرض دولة لا تنعم باستقرار، كما أن الاقتراض ليس لتوفير الطعام ولكن لتنفيذ مشروعات استثمارية وقومية كبرى لمصر وهو ما يحسن الأداء الاقتصادي ويوفر فرص عمل.
قالت أن تطوير الدولة للمناطق العشوائية ونقل المواطنين لمناطق آدمية هو أحد الجهود التي تقوم بها الدولة حاليا، كما أن الشركات العقارية بدأت تبحث عن فرص استثمارية في إقليم صعيد مصر بعد تواجد الدولة في هذا الاقليم فنحو 46% من الاستثمارات بالدولة هي استثمارات حكومية مما يشجع المستثمرين على ضخ استثمارات بمصر.
أكدت أن تنفيذ أبرج سكنية مطلة على البحر بمدينة العلمين الجديدة تنقل مصر لمرحلة عمرانية جديدة تجعلها جاذبة للسياحة مثلما تم في دبي، فقد بدأت مصر القيام بتجارب عالمية جاذبة للاستثمار الأجنب
قالت الكاتبه الصحفيه مروة الحداد، رئيس القسم الاقتصادي المناوب بالأهرام، أن مصر واجهت تحديات اقتصادية وسياسية خلال فترة سابقة جعلت المعدلات الاقتصادية هي الأسوأ في تاريخ مصر، وهو ما يفسر حجم التنمية الشاملة التي تقوم بها الدولة حاليا لتعويض فترات الركود الاقتصادي السابقة التى مرت بها مصر بعد ثورتين فى اقل من ثلاثة أعوام قضت على معظم موارد الدولة
وأوضحت في لقاءها ببرنامج العاصمة والناس، مع الاعلامية امانى محمود واخراج منى فودة المذاع على قناة القاهرة الفضائية بالتليفزيون المصرى أن قرارا تحرير سعر الصرف كان قرار اقتصادي صائب ساهم في تقوية الاقتصاد المصري، فآداء الجنيه المصري حاليا هو الثاني عالميا والأكثر صمودا بعد الدولار في سلة العملات الأجنبية وهو ما تؤكده المؤسسات الاقتصادية العالمية.
أكدت أن هناك ثقة في الاقتصاد المصري من قبل الاستثمار الأجنبي، فهناك تحسن مستمر لأداء الاقتصاد المصري، فمعدل البطالة كان 13% ولكنه وصل الآن ل 7.5 % ومنتظر أن يقل مع جني ثمار الاصلاح الاقتصادي ومع تنفيذ خطة الدولة للتنمية، لافتة إلى أن كل اللقاءات الدولية للرئيس السيسي تفتح فرص استثمارية لمصر بالخارج.
أشارت إلى هناك مشروعات قومية مثل محطة الضبعة النووية يتم تنفيذها حاليا وقد لا يكون لها تأثير قصير الأمد ولكن على المدى الطويل فإنها توفر فرص عمل واستثمارات لمصر، مؤكدة أن الشعب بدأ يشعر بنتائج الاصلاح الاقتصادي مع جني مزيد من الثمار بحلول العام المقبل.
أضافت أن الحصول على قروض من صندوق النقد الدولي يرجع لعدة أسباب منها الحصول على شهادة من بنوك دولية على وجود استقرار سياسي واقتصادي واجتماعي بالاضافة الى ان البنك الدولي لا يقرض دولة لا تنعم باستقرار، كما أن الاقتراض ليس لتوفير الطعام ولكن لتنفيذ مشروعات استثمارية وقومية كبرى لمصر وهو ما يحسن الأداء الاقتصادي ويوفر فرص عمل.
قالت أن تطوير الدولة للمناطق العشوائية ونقل المواطنين لمناطق آدمية هو أحد الجهود التي تقوم بها الدولة حاليا، كما أن الشركات العقارية بدأت تبحث عن فرص استثمارية في إقليم صعيد مصر بعد تواجد الدولة في هذا الاقليم فنحو 46% من الاستثمارات بالدولة هي استثمارات حكومية مما يشجع المستثمرين على ضخ استثمارات بمصر.
أكدت أن تنفيذ أبرج سكنية مطلة على البحر بمدينة العلمين الجديدة تنقل مصر لمرحلة عمرانية جديدة تجعلها جاذبة للسياحة مثلما تم في دبي، فقد بدأت مصر القيام بتجارب عالمية جاذبة للاستثمار الأجنب