• من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا
الجمعة, 28 نوفمبر, 2025
بث تجريبي
ريادي
Advertisement
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
ريادي
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية غير مصنف

الإمارات تطلق برنامج “وثبة” لدعم المهارات القيادية

ريادي بواسطة ريادي
منذ 7 سنوات
فى غير مصنف
Reading Time: 1 mins read
0
الإمارات تطلق برنامج “وثبة” لدعم المهارات القيادية
194
SHARES
1.5k
VIEWS

افتتح وزير الدولة للذكاء الاصطناعي، عمر بن سلطان العلماء، فعاليات اليوم الثانى من مؤتمر الاستثمار فى المستقبل والذى كرس ليكون “منتدى للشباب” ضمن الدورة الثالثة من المؤتمر الذى تنظمه مؤسسة “القلب الكبير”، بالتعاون مع  الهيئات التابعة للأمم المتحدة  فى مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، تحت شعار “الشباب: تحديات الأزمات وفرص التنمية“.

وشارك فى الجلسة الافتتاحية كلّ من ريم بن كرم، مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة، والإعلامى عمر البوسعيدي، مقدم البرامج الإذاعية على إذاعة “بلس 95” التابعة لمؤسسة الشارقة للإعلام، عضو لجنة الشؤون العامة الإماراتية الأمريكية التابعة لغرفة التجارة الأمريكية فى أبو ظبي.

واستهلّ عمر بن سلطان العلماء، كلمته بالتأكيد على أهمية الانتباه إلى المقدرات التكنولوجية المتطورة والالتزام بالتعلّم والانفتاح على كلّ ما هو جديد ومتطور، متناولاً ثلاثة نماذج حضارية تنموية استعرض من خلالها تجارب دول استنزفت مواردها ولم تقدم أى شيء لشعوبها ومواطنيها، وأخرى نجحت فى أن تكون دولاً قوية وريادية بفضل استثمارها الصحيح للموارد والثروات واهتمامها بتطوير قدرات ومعارف الإنسان.

وقال معالى الوزير: “إن منطقتنا العربية كانت وما زالت منطلقاً للكثير من المعارف والخبرات التى انتقلت للعالم أجمع، ومن خلال اطلاعى على وقائع التاريخ وجدت أن المعضلة التى جعلت منطقتنا تعانى من تراجع فى الإنتاج والابتكار، وتسلل  للأفكار السلبية الهدّامة، كانت التخوّف من التقدم والتعامل مع اختراعات الآلة الجديدة“.

وتابع العلماء:” نعيش اليوم فى عالم مليء بالمعارف والتكنولوجيا، حيث يحتلّ الذكاء الصناعى مكاناً كبيراً من حياتنا اليومية، ولا يمكننا إنكار الدور المهم الذى تلعبه الآلة فى هذا العصر، وهذا يدعونا إلى  لاهتمام بتعزيز معارفنا فى هذه المجالات التكنولوجية والاستفادة منها بشكل علمي، كون جميع المتغيرات التى مرّت على العالم نستطيع التحكّم بها إذا كنّا جزءاً من إنتاج الآلة، وتعرفنا على تأثيراتها ومعايير استدامتها السلبية والايجابية“.

وأكد وزير الدولة للذكاء الاصطناعى أن كلّ ما نراه من مظاهر للنجاح والتقدم على الصعيدين الاقتصادى والفكرى فى عالمنا الحالى هو نتاج استشراف المستقبل، ونتاج رؤية آمنت واستفادت من القدرات التى وفّرتها التقنيات المساعدة والمساندة من حولنا، داعياً الشباب إلى معرفة دورهم الحقيقى فى المستقبل، وتاركاً لهم وصيّة قال فيها:” عليكم أن تتركوا بصماتكم فى الحياة والتاريخ لتتذكّركم الأجيال القادمة، ولتتمكنوا من قيادة حاضر ومستقبل بلادكم نحو الأفضل“.

وبدورها أكدت ريم بن كرم أنه من الصعب أن ينعم المجتمع الدولى بالاستقرار دون أن يضع خططاً وبرامج تسهم فى إدماج الشباب بلا استثناء فى بنيته الاقتصادية والاجتماعية، لافتة إلى ضرورة إشراك الشباب من الجنسين فى دائرة صُنع القرار ووضع السياسات التى تمّس مصائرهم.

وقالت مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة: “لطالما آمنت دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها بالدور الذى يلعبه الشباب، لذا تم توفير البرامج والخطط الإنمائية التى تسهم فى تمكين الشباب والارتقاء بأدوارهم، ومن هذا المنطلق، ارتأت مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين وبتوجيهات قرينة حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن تطلق ومن منبر هذا المؤتمر برنامج “وثبة” الهادف إلى استقطاب القيادات الشابة وتفعيل دورها وتشجيع وتنمية الشراكات بين القطاعات المختلفة فى المجتمع بهدف دعم المهارات القيادية والأفكار المبدعة“.

وتابعت بن كرم”: بموجب البرنامج الذى صممته وتشرف عليه مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات -تطوير، سيتم اختيار نخبة من شباب الإمارات، من خريجى الجامعات وإرسالهم للتدريب فى شركات ومؤسسات اقتصادية عالمية لإكسابهم الخبرات والمهارات الوظيفية الجديدة التى يتطلبها سوق العمل وتعريفهم على مستجدات آليات الإدارة وتنمية القدرات الذاتية وكفاءة الفريق بما يترجم سعينا المتواصل للتصدى لظاهرة اتساع الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل“.

ودعت بن كرم الجميع أن يعملوا من منطلق الإيمان بأن لكل تحدٍ وسيلة لتجاوزه، ولكل مشكلة حلّ، ولكل أزمة مخرج، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أن كل الجهود التى تقوم بها المؤسسات والمنظمات فى الإمارة هى خدمة للشباب وبداية الطريق نحو مستقبل ينعم بالأمن والاستقرار.

ومن جهته قال الإعلامى عمر البوسعيدى : “إن التطور الذى أحدثه الإنسان ونلمس أثره فى حياتنا اليومية وفى مختلف المجالات الاقتصادية والمعرفية، أوجد ما يسمى بالذكاء العاطفي، الذى يعتبر برنامجاً حاسوبياً إنسانياً، وإذا نظرنا عن كثب نجد أن الإنسانية بشكلها المثالى عامل مكمّل للتكنولوجيا ولا يمكن أن تلغى التقنية دور الإنسان لكن يجب أن نتخلى فى وقت من الأوقات عن عبودية الآلة، وفى هذا العالم الذى تتسارع وتيرته ويتضاعف فيه تأثير الثورة الصناعية علينا ألا تغفل عن معاناة الشباب خصوصاً اللاجئين منهم الذى يحتاجون إلى حشد المزيد من التضامن العالمى مع قضاياهم المختلفة“.

وأشار البوسعيدى إلى ضرورة أن تستحدث المجتمعات والمؤسسات والمنظمات العالمية برامج تنموية ترفد الشباب بمعارف العصر، وتمكنهم من بحل المشكلات والتفكير النقدى والتركيز على المفاوضات والمرونة الادراكية وغيرها من المهارات المهمة، لافتاً إلى أن الاستثمار فى الشباب ومستقبلهم يعنى توفير حياة أفضل للأجيال.

ويأتى المؤتمر بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومؤسسة “نماء” للارتقاء بالمرأة، وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، وقرى الأطفال SOS، تحت شعار، الشباب: تحدى الأزمات وفرص التنمية، بحضور نخبة من المتحدثين والمشاركين ممثلى الحكومات والدوائر الرسمية ومنظمات المجتمع الدولي.

ويبحث الحدث الذى يشارك فيه 60 متحدثاً وأكثر من 600 مسؤول وخبير وشاب، ويحضره أكثر من 3000 شخص، تحديات الشباب فى مختلف أنحاء العالم وتحديداً فى المناطق التى تعانى الأزمات والنزاعات والحروب والكوارث، ويؤكد على الأهمية الكبيرة لأشراكهم فى التنمية من أجل حماية مستقبلهم، ومستقبل أوطانهم، وتجنيبهم الانسياق وراء مسارات تطرفية أو إجرامية نتيجة واقع وظروف أجبروا على معايشتها.

افتتح وزير الدولة للذكاء الاصطناعي، عمر بن سلطان العلماء، فعاليات اليوم الثانى من مؤتمر الاستثمار فى المستقبل والذى كرس ليكون “منتدى للشباب” ضمن الدورة الثالثة من المؤتمر الذى تنظمه مؤسسة “القلب الكبير”، بالتعاون مع  الهيئات التابعة للأمم المتحدة  فى مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، تحت شعار “الشباب: تحديات الأزمات وفرص التنمية“.

وشارك فى الجلسة الافتتاحية كلّ من ريم بن كرم، مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة، والإعلامى عمر البوسعيدي، مقدم البرامج الإذاعية على إذاعة “بلس 95” التابعة لمؤسسة الشارقة للإعلام، عضو لجنة الشؤون العامة الإماراتية الأمريكية التابعة لغرفة التجارة الأمريكية فى أبو ظبي.

واستهلّ عمر بن سلطان العلماء، كلمته بالتأكيد على أهمية الانتباه إلى المقدرات التكنولوجية المتطورة والالتزام بالتعلّم والانفتاح على كلّ ما هو جديد ومتطور، متناولاً ثلاثة نماذج حضارية تنموية استعرض من خلالها تجارب دول استنزفت مواردها ولم تقدم أى شيء لشعوبها ومواطنيها، وأخرى نجحت فى أن تكون دولاً قوية وريادية بفضل استثمارها الصحيح للموارد والثروات واهتمامها بتطوير قدرات ومعارف الإنسان.

وقال معالى الوزير: “إن منطقتنا العربية كانت وما زالت منطلقاً للكثير من المعارف والخبرات التى انتقلت للعالم أجمع، ومن خلال اطلاعى على وقائع التاريخ وجدت أن المعضلة التى جعلت منطقتنا تعانى من تراجع فى الإنتاج والابتكار، وتسلل  للأفكار السلبية الهدّامة، كانت التخوّف من التقدم والتعامل مع اختراعات الآلة الجديدة“.

وتابع العلماء:” نعيش اليوم فى عالم مليء بالمعارف والتكنولوجيا، حيث يحتلّ الذكاء الصناعى مكاناً كبيراً من حياتنا اليومية، ولا يمكننا إنكار الدور المهم الذى تلعبه الآلة فى هذا العصر، وهذا يدعونا إلى  لاهتمام بتعزيز معارفنا فى هذه المجالات التكنولوجية والاستفادة منها بشكل علمي، كون جميع المتغيرات التى مرّت على العالم نستطيع التحكّم بها إذا كنّا جزءاً من إنتاج الآلة، وتعرفنا على تأثيراتها ومعايير استدامتها السلبية والايجابية“.

وأكد وزير الدولة للذكاء الاصطناعى أن كلّ ما نراه من مظاهر للنجاح والتقدم على الصعيدين الاقتصادى والفكرى فى عالمنا الحالى هو نتاج استشراف المستقبل، ونتاج رؤية آمنت واستفادت من القدرات التى وفّرتها التقنيات المساعدة والمساندة من حولنا، داعياً الشباب إلى معرفة دورهم الحقيقى فى المستقبل، وتاركاً لهم وصيّة قال فيها:” عليكم أن تتركوا بصماتكم فى الحياة والتاريخ لتتذكّركم الأجيال القادمة، ولتتمكنوا من قيادة حاضر ومستقبل بلادكم نحو الأفضل“.

وبدورها أكدت ريم بن كرم أنه من الصعب أن ينعم المجتمع الدولى بالاستقرار دون أن يضع خططاً وبرامج تسهم فى إدماج الشباب بلا استثناء فى بنيته الاقتصادية والاجتماعية، لافتة إلى ضرورة إشراك الشباب من الجنسين فى دائرة صُنع القرار ووضع السياسات التى تمّس مصائرهم.

وقالت مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة: “لطالما آمنت دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها بالدور الذى يلعبه الشباب، لذا تم توفير البرامج والخطط الإنمائية التى تسهم فى تمكين الشباب والارتقاء بأدوارهم، ومن هذا المنطلق، ارتأت مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين وبتوجيهات قرينة حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن تطلق ومن منبر هذا المؤتمر برنامج “وثبة” الهادف إلى استقطاب القيادات الشابة وتفعيل دورها وتشجيع وتنمية الشراكات بين القطاعات المختلفة فى المجتمع بهدف دعم المهارات القيادية والأفكار المبدعة“.

وتابعت بن كرم”: بموجب البرنامج الذى صممته وتشرف عليه مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات -تطوير، سيتم اختيار نخبة من شباب الإمارات، من خريجى الجامعات وإرسالهم للتدريب فى شركات ومؤسسات اقتصادية عالمية لإكسابهم الخبرات والمهارات الوظيفية الجديدة التى يتطلبها سوق العمل وتعريفهم على مستجدات آليات الإدارة وتنمية القدرات الذاتية وكفاءة الفريق بما يترجم سعينا المتواصل للتصدى لظاهرة اتساع الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل“.

ودعت بن كرم الجميع أن يعملوا من منطلق الإيمان بأن لكل تحدٍ وسيلة لتجاوزه، ولكل مشكلة حلّ، ولكل أزمة مخرج، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أن كل الجهود التى تقوم بها المؤسسات والمنظمات فى الإمارة هى خدمة للشباب وبداية الطريق نحو مستقبل ينعم بالأمن والاستقرار.

ومن جهته قال الإعلامى عمر البوسعيدى : “إن التطور الذى أحدثه الإنسان ونلمس أثره فى حياتنا اليومية وفى مختلف المجالات الاقتصادية والمعرفية، أوجد ما يسمى بالذكاء العاطفي، الذى يعتبر برنامجاً حاسوبياً إنسانياً، وإذا نظرنا عن كثب نجد أن الإنسانية بشكلها المثالى عامل مكمّل للتكنولوجيا ولا يمكن أن تلغى التقنية دور الإنسان لكن يجب أن نتخلى فى وقت من الأوقات عن عبودية الآلة، وفى هذا العالم الذى تتسارع وتيرته ويتضاعف فيه تأثير الثورة الصناعية علينا ألا تغفل عن معاناة الشباب خصوصاً اللاجئين منهم الذى يحتاجون إلى حشد المزيد من التضامن العالمى مع قضاياهم المختلفة“.

وأشار البوسعيدى إلى ضرورة أن تستحدث المجتمعات والمؤسسات والمنظمات العالمية برامج تنموية ترفد الشباب بمعارف العصر، وتمكنهم من بحل المشكلات والتفكير النقدى والتركيز على المفاوضات والمرونة الادراكية وغيرها من المهارات المهمة، لافتاً إلى أن الاستثمار فى الشباب ومستقبلهم يعنى توفير حياة أفضل للأجيال.

ويأتى المؤتمر بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومؤسسة “نماء” للارتقاء بالمرأة، وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، وقرى الأطفال SOS، تحت شعار، الشباب: تحدى الأزمات وفرص التنمية، بحضور نخبة من المتحدثين والمشاركين ممثلى الحكومات والدوائر الرسمية ومنظمات المجتمع الدولي.

ويبحث الحدث الذى يشارك فيه 60 متحدثاً وأكثر من 600 مسؤول وخبير وشاب، ويحضره أكثر من 3000 شخص، تحديات الشباب فى مختلف أنحاء العالم وتحديداً فى المناطق التى تعانى الأزمات والنزاعات والحروب والكوارث، ويؤكد على الأهمية الكبيرة لأشراكهم فى التنمية من أجل حماية مستقبلهم، ومستقبل أوطانهم، وتجنيبهم الانسياق وراء مسارات تطرفية أو إجرامية نتيجة واقع وظروف أجبروا على معايشتها.

أخبار ذات صلة

إنجازات تحصد جائزة EEA 2025 عن شراكتها الرائدة مع نستله في بناء منظومة توريد مستدامة

التحولات العالمية والقطاعات الواعدة محور نقاش “رواد 2025”

رايز أب تطلق أول قمة PropTech في مصر لتعزيز الابتكار في التكنولوجيا العقارية

افتتح وزير الدولة للذكاء الاصطناعي، عمر بن سلطان العلماء، فعاليات اليوم الثانى من مؤتمر الاستثمار فى المستقبل والذى كرس ليكون “منتدى للشباب” ضمن الدورة الثالثة من المؤتمر الذى تنظمه مؤسسة “القلب الكبير”، بالتعاون مع  الهيئات التابعة للأمم المتحدة  فى مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، تحت شعار “الشباب: تحديات الأزمات وفرص التنمية“.

وشارك فى الجلسة الافتتاحية كلّ من ريم بن كرم، مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة، والإعلامى عمر البوسعيدي، مقدم البرامج الإذاعية على إذاعة “بلس 95” التابعة لمؤسسة الشارقة للإعلام، عضو لجنة الشؤون العامة الإماراتية الأمريكية التابعة لغرفة التجارة الأمريكية فى أبو ظبي.

واستهلّ عمر بن سلطان العلماء، كلمته بالتأكيد على أهمية الانتباه إلى المقدرات التكنولوجية المتطورة والالتزام بالتعلّم والانفتاح على كلّ ما هو جديد ومتطور، متناولاً ثلاثة نماذج حضارية تنموية استعرض من خلالها تجارب دول استنزفت مواردها ولم تقدم أى شيء لشعوبها ومواطنيها، وأخرى نجحت فى أن تكون دولاً قوية وريادية بفضل استثمارها الصحيح للموارد والثروات واهتمامها بتطوير قدرات ومعارف الإنسان.

وقال معالى الوزير: “إن منطقتنا العربية كانت وما زالت منطلقاً للكثير من المعارف والخبرات التى انتقلت للعالم أجمع، ومن خلال اطلاعى على وقائع التاريخ وجدت أن المعضلة التى جعلت منطقتنا تعانى من تراجع فى الإنتاج والابتكار، وتسلل  للأفكار السلبية الهدّامة، كانت التخوّف من التقدم والتعامل مع اختراعات الآلة الجديدة“.

وتابع العلماء:” نعيش اليوم فى عالم مليء بالمعارف والتكنولوجيا، حيث يحتلّ الذكاء الصناعى مكاناً كبيراً من حياتنا اليومية، ولا يمكننا إنكار الدور المهم الذى تلعبه الآلة فى هذا العصر، وهذا يدعونا إلى  لاهتمام بتعزيز معارفنا فى هذه المجالات التكنولوجية والاستفادة منها بشكل علمي، كون جميع المتغيرات التى مرّت على العالم نستطيع التحكّم بها إذا كنّا جزءاً من إنتاج الآلة، وتعرفنا على تأثيراتها ومعايير استدامتها السلبية والايجابية“.

وأكد وزير الدولة للذكاء الاصطناعى أن كلّ ما نراه من مظاهر للنجاح والتقدم على الصعيدين الاقتصادى والفكرى فى عالمنا الحالى هو نتاج استشراف المستقبل، ونتاج رؤية آمنت واستفادت من القدرات التى وفّرتها التقنيات المساعدة والمساندة من حولنا، داعياً الشباب إلى معرفة دورهم الحقيقى فى المستقبل، وتاركاً لهم وصيّة قال فيها:” عليكم أن تتركوا بصماتكم فى الحياة والتاريخ لتتذكّركم الأجيال القادمة، ولتتمكنوا من قيادة حاضر ومستقبل بلادكم نحو الأفضل“.

وبدورها أكدت ريم بن كرم أنه من الصعب أن ينعم المجتمع الدولى بالاستقرار دون أن يضع خططاً وبرامج تسهم فى إدماج الشباب بلا استثناء فى بنيته الاقتصادية والاجتماعية، لافتة إلى ضرورة إشراك الشباب من الجنسين فى دائرة صُنع القرار ووضع السياسات التى تمّس مصائرهم.

وقالت مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة: “لطالما آمنت دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها بالدور الذى يلعبه الشباب، لذا تم توفير البرامج والخطط الإنمائية التى تسهم فى تمكين الشباب والارتقاء بأدوارهم، ومن هذا المنطلق، ارتأت مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين وبتوجيهات قرينة حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن تطلق ومن منبر هذا المؤتمر برنامج “وثبة” الهادف إلى استقطاب القيادات الشابة وتفعيل دورها وتشجيع وتنمية الشراكات بين القطاعات المختلفة فى المجتمع بهدف دعم المهارات القيادية والأفكار المبدعة“.

وتابعت بن كرم”: بموجب البرنامج الذى صممته وتشرف عليه مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات -تطوير، سيتم اختيار نخبة من شباب الإمارات، من خريجى الجامعات وإرسالهم للتدريب فى شركات ومؤسسات اقتصادية عالمية لإكسابهم الخبرات والمهارات الوظيفية الجديدة التى يتطلبها سوق العمل وتعريفهم على مستجدات آليات الإدارة وتنمية القدرات الذاتية وكفاءة الفريق بما يترجم سعينا المتواصل للتصدى لظاهرة اتساع الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل“.

ودعت بن كرم الجميع أن يعملوا من منطلق الإيمان بأن لكل تحدٍ وسيلة لتجاوزه، ولكل مشكلة حلّ، ولكل أزمة مخرج، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أن كل الجهود التى تقوم بها المؤسسات والمنظمات فى الإمارة هى خدمة للشباب وبداية الطريق نحو مستقبل ينعم بالأمن والاستقرار.

ومن جهته قال الإعلامى عمر البوسعيدى : “إن التطور الذى أحدثه الإنسان ونلمس أثره فى حياتنا اليومية وفى مختلف المجالات الاقتصادية والمعرفية، أوجد ما يسمى بالذكاء العاطفي، الذى يعتبر برنامجاً حاسوبياً إنسانياً، وإذا نظرنا عن كثب نجد أن الإنسانية بشكلها المثالى عامل مكمّل للتكنولوجيا ولا يمكن أن تلغى التقنية دور الإنسان لكن يجب أن نتخلى فى وقت من الأوقات عن عبودية الآلة، وفى هذا العالم الذى تتسارع وتيرته ويتضاعف فيه تأثير الثورة الصناعية علينا ألا تغفل عن معاناة الشباب خصوصاً اللاجئين منهم الذى يحتاجون إلى حشد المزيد من التضامن العالمى مع قضاياهم المختلفة“.

وأشار البوسعيدى إلى ضرورة أن تستحدث المجتمعات والمؤسسات والمنظمات العالمية برامج تنموية ترفد الشباب بمعارف العصر، وتمكنهم من بحل المشكلات والتفكير النقدى والتركيز على المفاوضات والمرونة الادراكية وغيرها من المهارات المهمة، لافتاً إلى أن الاستثمار فى الشباب ومستقبلهم يعنى توفير حياة أفضل للأجيال.

ويأتى المؤتمر بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومؤسسة “نماء” للارتقاء بالمرأة، وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، وقرى الأطفال SOS، تحت شعار، الشباب: تحدى الأزمات وفرص التنمية، بحضور نخبة من المتحدثين والمشاركين ممثلى الحكومات والدوائر الرسمية ومنظمات المجتمع الدولي.

ويبحث الحدث الذى يشارك فيه 60 متحدثاً وأكثر من 600 مسؤول وخبير وشاب، ويحضره أكثر من 3000 شخص، تحديات الشباب فى مختلف أنحاء العالم وتحديداً فى المناطق التى تعانى الأزمات والنزاعات والحروب والكوارث، ويؤكد على الأهمية الكبيرة لأشراكهم فى التنمية من أجل حماية مستقبلهم، ومستقبل أوطانهم، وتجنيبهم الانسياق وراء مسارات تطرفية أو إجرامية نتيجة واقع وظروف أجبروا على معايشتها.

افتتح وزير الدولة للذكاء الاصطناعي، عمر بن سلطان العلماء، فعاليات اليوم الثانى من مؤتمر الاستثمار فى المستقبل والذى كرس ليكون “منتدى للشباب” ضمن الدورة الثالثة من المؤتمر الذى تنظمه مؤسسة “القلب الكبير”، بالتعاون مع  الهيئات التابعة للأمم المتحدة  فى مركز الجواهر للمناسبات والمؤتمرات، تحت شعار “الشباب: تحديات الأزمات وفرص التنمية“.

وشارك فى الجلسة الافتتاحية كلّ من ريم بن كرم، مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة، والإعلامى عمر البوسعيدي، مقدم البرامج الإذاعية على إذاعة “بلس 95” التابعة لمؤسسة الشارقة للإعلام، عضو لجنة الشؤون العامة الإماراتية الأمريكية التابعة لغرفة التجارة الأمريكية فى أبو ظبي.

واستهلّ عمر بن سلطان العلماء، كلمته بالتأكيد على أهمية الانتباه إلى المقدرات التكنولوجية المتطورة والالتزام بالتعلّم والانفتاح على كلّ ما هو جديد ومتطور، متناولاً ثلاثة نماذج حضارية تنموية استعرض من خلالها تجارب دول استنزفت مواردها ولم تقدم أى شيء لشعوبها ومواطنيها، وأخرى نجحت فى أن تكون دولاً قوية وريادية بفضل استثمارها الصحيح للموارد والثروات واهتمامها بتطوير قدرات ومعارف الإنسان.

وقال معالى الوزير: “إن منطقتنا العربية كانت وما زالت منطلقاً للكثير من المعارف والخبرات التى انتقلت للعالم أجمع، ومن خلال اطلاعى على وقائع التاريخ وجدت أن المعضلة التى جعلت منطقتنا تعانى من تراجع فى الإنتاج والابتكار، وتسلل  للأفكار السلبية الهدّامة، كانت التخوّف من التقدم والتعامل مع اختراعات الآلة الجديدة“.

وتابع العلماء:” نعيش اليوم فى عالم مليء بالمعارف والتكنولوجيا، حيث يحتلّ الذكاء الصناعى مكاناً كبيراً من حياتنا اليومية، ولا يمكننا إنكار الدور المهم الذى تلعبه الآلة فى هذا العصر، وهذا يدعونا إلى  لاهتمام بتعزيز معارفنا فى هذه المجالات التكنولوجية والاستفادة منها بشكل علمي، كون جميع المتغيرات التى مرّت على العالم نستطيع التحكّم بها إذا كنّا جزءاً من إنتاج الآلة، وتعرفنا على تأثيراتها ومعايير استدامتها السلبية والايجابية“.

وأكد وزير الدولة للذكاء الاصطناعى أن كلّ ما نراه من مظاهر للنجاح والتقدم على الصعيدين الاقتصادى والفكرى فى عالمنا الحالى هو نتاج استشراف المستقبل، ونتاج رؤية آمنت واستفادت من القدرات التى وفّرتها التقنيات المساعدة والمساندة من حولنا، داعياً الشباب إلى معرفة دورهم الحقيقى فى المستقبل، وتاركاً لهم وصيّة قال فيها:” عليكم أن تتركوا بصماتكم فى الحياة والتاريخ لتتذكّركم الأجيال القادمة، ولتتمكنوا من قيادة حاضر ومستقبل بلادكم نحو الأفضل“.

وبدورها أكدت ريم بن كرم أنه من الصعب أن ينعم المجتمع الدولى بالاستقرار دون أن يضع خططاً وبرامج تسهم فى إدماج الشباب بلا استثناء فى بنيته الاقتصادية والاجتماعية، لافتة إلى ضرورة إشراك الشباب من الجنسين فى دائرة صُنع القرار ووضع السياسات التى تمّس مصائرهم.

وقالت مدير مؤسسة نماء للارتقاء بالمرأة: “لطالما آمنت دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها بالدور الذى يلعبه الشباب، لذا تم توفير البرامج والخطط الإنمائية التى تسهم فى تمكين الشباب والارتقاء بأدوارهم، ومن هذا المنطلق، ارتأت مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين وبتوجيهات قرينة حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيس مؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين أن تطلق ومن منبر هذا المؤتمر برنامج “وثبة” الهادف إلى استقطاب القيادات الشابة وتفعيل دورها وتشجيع وتنمية الشراكات بين القطاعات المختلفة فى المجتمع بهدف دعم المهارات القيادية والأفكار المبدعة“.

وتابعت بن كرم”: بموجب البرنامج الذى صممته وتشرف عليه مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات -تطوير، سيتم اختيار نخبة من شباب الإمارات، من خريجى الجامعات وإرسالهم للتدريب فى شركات ومؤسسات اقتصادية عالمية لإكسابهم الخبرات والمهارات الوظيفية الجديدة التى يتطلبها سوق العمل وتعريفهم على مستجدات آليات الإدارة وتنمية القدرات الذاتية وكفاءة الفريق بما يترجم سعينا المتواصل للتصدى لظاهرة اتساع الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل“.

ودعت بن كرم الجميع أن يعملوا من منطلق الإيمان بأن لكل تحدٍ وسيلة لتجاوزه، ولكل مشكلة حلّ، ولكل أزمة مخرج، مشيرة فى الوقت نفسه إلى أن كل الجهود التى تقوم بها المؤسسات والمنظمات فى الإمارة هى خدمة للشباب وبداية الطريق نحو مستقبل ينعم بالأمن والاستقرار.

ومن جهته قال الإعلامى عمر البوسعيدى : “إن التطور الذى أحدثه الإنسان ونلمس أثره فى حياتنا اليومية وفى مختلف المجالات الاقتصادية والمعرفية، أوجد ما يسمى بالذكاء العاطفي، الذى يعتبر برنامجاً حاسوبياً إنسانياً، وإذا نظرنا عن كثب نجد أن الإنسانية بشكلها المثالى عامل مكمّل للتكنولوجيا ولا يمكن أن تلغى التقنية دور الإنسان لكن يجب أن نتخلى فى وقت من الأوقات عن عبودية الآلة، وفى هذا العالم الذى تتسارع وتيرته ويتضاعف فيه تأثير الثورة الصناعية علينا ألا تغفل عن معاناة الشباب خصوصاً اللاجئين منهم الذى يحتاجون إلى حشد المزيد من التضامن العالمى مع قضاياهم المختلفة“.

وأشار البوسعيدى إلى ضرورة أن تستحدث المجتمعات والمؤسسات والمنظمات العالمية برامج تنموية ترفد الشباب بمعارف العصر، وتمكنهم من بحل المشكلات والتفكير النقدى والتركيز على المفاوضات والمرونة الادراكية وغيرها من المهارات المهمة، لافتاً إلى أن الاستثمار فى الشباب ومستقبلهم يعنى توفير حياة أفضل للأجيال.

ويأتى المؤتمر بالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ومؤسسة “نماء” للارتقاء بالمرأة، وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، وقرى الأطفال SOS، تحت شعار، الشباب: تحدى الأزمات وفرص التنمية، بحضور نخبة من المتحدثين والمشاركين ممثلى الحكومات والدوائر الرسمية ومنظمات المجتمع الدولي.

ويبحث الحدث الذى يشارك فيه 60 متحدثاً وأكثر من 600 مسؤول وخبير وشاب، ويحضره أكثر من 3000 شخص، تحديات الشباب فى مختلف أنحاء العالم وتحديداً فى المناطق التى تعانى الأزمات والنزاعات والحروب والكوارث، ويؤكد على الأهمية الكبيرة لأشراكهم فى التنمية من أجل حماية مستقبلهم، ومستقبل أوطانهم، وتجنيبهم الانسياق وراء مسارات تطرفية أو إجرامية نتيجة واقع وظروف أجبروا على معايشتها.

الوسوم: أخر الأخبارفعاليات
Share78Tweet49Share14ارسلارسل

احصل على تنبيهات لحظية عبر جهازك عند رفع منشورات جديدة بالموقع. اشترك الآن!

إلغ اشتراكك
السابق

مدينة إندونيسية تبتكر طريقة جديدة لتشجيع سكانها على تدوير النفايات

التالى

سجل الآن.. في الدورة ال 21 لمسابقة «Start IT» لرواد الأعمال بدعم مادي 60 ألف جنيه

ذات صلة منشورات

فتحي دسوقي أمينا لتنظيم الجبهة الوطنية بالقليوبية
غير مصنف

فتحي دسوقي أمينا لتنظيم الجبهة الوطنية بالقليوبية

بواسطة ريادي
25 مارس، 2025
جامعة عين شمس تشهد مناقشة بحثية حول دعم الطلاب نفسيًا وأكاديميًا
غير مصنف

جامعة عين شمس تشهد مناقشة بحثية حول دعم الطلاب نفسيًا وأكاديميًا

بواسطة ريادي
2 فبراير، 2025
اندرايف الناقل الرسمي للنسخة السادسة من احتفالية قادرون باختلاف
غير مصنف

اندرايف الناقل الرسمي للنسخة السادسة من احتفالية قادرون باختلاف

بواسطة ريادي
6 يناير، 2025
داليار خورشيد
غير مصنف

بلتون توقّع اتفاقية مع شركة Baobab للاستحواذ علي حصة حاكمة

بواسطة ريادي
31 ديسمبر، 2024
للشركات الصغيرة والمتوسطة
غير مصنف

مصر تستهدف الوصول بصادرات المشروعات الصغيرة والمتوسطة إلى 225 مليون دولار

بواسطة ريادي
13 ديسمبر، 2024
تحميل المزيد
التالى
سجل الآن.. في الدورة ال 21 لمسابقة  «Start IT» لرواد الأعمال بدعم مادي 60 ألف جنيه

سجل الآن.. في الدورة ال 21 لمسابقة «Start IT» لرواد الأعمال بدعم مادي 60 ألف جنيه

إذا أردت فتح مشروع..تعرف على قرض  جهاز تنمية المشروعات

إذا أردت فتح مشروع..تعرف على قرض جهاز تنمية المشروعات

لو عايز تفتح مشروع…تعرف على قرض المشروعات الصغيرة والمتوسطة من بنك مصر

لو عايز تفتح مشروع...تعرف على قرض المشروعات الصغيرة والمتوسطة من بنك مصر

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

التمويل الاستهلاكي يسجل نموًّا بنسبة 57.5% ويصل إلى 66 مليار جنيه

التمويل الاستهلاكي يسجل نموًّا بنسبة 57.5% ويصل إلى 66 مليار جنيه

26 نوفمبر، 2025
الشركات الناشئة في السعودية

اتش اس بي سي : 90% من الشركات المصرية تتجه للتوسع في السعودية خلال 5 سنوات

26 نوفمبر، 2025
بنك القاهرة يرفع رأسماله المصدر إلى 30.5 مليار جنيه

بنك القاهرة يرفع رأسماله المصدر إلى 30.5 مليار جنيه

26 نوفمبر، 2025
هيئة الاستثمار تشارك في «رواد 2025» تعزيزًا لريادة الأعمال

هيئة الاستثمار تشارك في «رواد 2025» تعزيزًا لريادة الأعمال

26 نوفمبر، 2025
فروع وي في مصر

حسابات مضطربة ومخالفات بالمليارات… 225 مليار جنيه بالمصرية للاتصالات “خارج السيطرة”

26 نوفمبر، 2025
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا

© 2020 حقوق النشر محفوظة لدى موقع ريادى
تصميم وتطوير INDELIGENT

لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق

© 2020 حقوق النشر محفوظة لدى موقع ريادى
تصميم وتطوير INDELIGENT