أعلنت شركة إم إن تي–حالاً، الرائدة في التكنولوجيا المالية في مصر والمنطقة، عن إطلاق
“مؤسسة إم إن تي” كمبادرة تنموية تستهدف تمكين الفئات الأكثر احتياجًا،
وتحسين جودة الحياة عبر برامج تشمل التعليم والصحة والشمول المالي.
رؤية تنموية شاملة لرفع جودة الحياة
قال منير نخلة، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إم إن تي–حالاً:
“إن تأسيس المؤسسة يأتي امتدادًا لرسالتنا في تمكين الأفراد وتوفير بيئات أفضل تعزز النمو والشمول.”
وتبدأ المؤسسة أعمالها باستثمار أولي قدره 50 مليون جنيه مصري.
محاور عمل المؤسسة من 2025 إلى 2028
1) تطوير البنية التحتية المجتمعية
تعمل المؤسسة على تطوير المرافق والمساحات العامة لتحسين جودة حياة المواطنين وتعزيز الاندماج المجتمعي.
2) تنمية بشرية وخدمات تعليمية وصحية
- قوافل طبية متنقلة تخدم 40,000 مواطن.
- إنشاء فصول محو أمية لـ 2,000 طفل.
- برامج تدريبية لأصحاب المشروعات الزراعية والحيوانية.
3) تعزيز الشمول المالي وتمكين المشروعات الصغيرة
تشمل المبادرات تدريب أصحاب المشروعات متناهية الصغر على الصمود المالي والتحول الرقمي.
انتشار جغرافي عبر 25 محافظة
تعتمد المؤسسة على شبكة “تساهيل” لخدمة محافظات القاهرة الكبرى والجيزة والصعيد والدلتا،
موجهة للفئات ذات الدخل المحدود والمناطق الأكثر احتياجًا، مع تركيز على التعليم المبكر وتمكين المرأة اقتصاديًا.
التوافق مع رؤية مصر 2030
يساهم نموذج المؤسسة في تحقيق مستهدفات رؤية مصر 2030 وأهداف التنمية المستدامة عبر العمل في مجالات الصحة،
والتعليم، والتمكين الاقتصادي.
نبذة عن إم إن تي–حالاً
تأسست إم إن تي–حالًا عام 2018 لتقديم خدمات تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر
ودعم الشمول المالي عبر حلول رقمية، وقد خدمت أكثر من 8 ملايين عميل عالميًا.













