تحذير من المبالغة في سباق الاستثمار
هل تدر استثمارات الذكاء الاصطناعي عائدًا اقتصاديًا حقيقيًا؟
وتساءل رئيس صندوق “جرينلايت كابيتال” عما إذا كان هذا الإنفاق الضخم، الذي يتراوح بين تريليون دولار أو مئات المليارات سنويًا، يمكن أن يحقق عائدات مالية مجزية للشركات المنفذة، قائلاً:
“المبالغ التي تُضَخ متطرفة للغاية لدرجة أنه من الصعب حقًا استيعابها… النتيجة بالتأكيد ليست صفراً، لكن هناك فرصة معقولة بأن يتم تدمير قدر هائل من رؤوس الأموال خلال هذه الدورة الاستثمارية.”
خطة أوبن أيه آي وسباق الشركات العملاقة
تأتي هذه التصريحات في وقتٍ أعرب فيه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة
أوبن أيه آي
عن رغبته في إنفاق تريليونات الدولارات على تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في “المستقبل غير البعيد”.
كما أعلن مارك زوكربرغ، رئيس شركة ميتا، عن خطط لإنفاق مئات الملايين من الدولارات على بناء مراكز بيانات جديدة، فيما كشفت شركة أبل في فبراير الماضي عن نيتها ضخ 500 مليار دولار محليًا خلال السنوات الأربع المقبلة لدعم عملياتها التقنية.
الفجوة بين الأهمية المستقبلية والعائد الفوري
أكد إينهورن أنه رغم الأهمية الاستراتيجية الكبرى للذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، فإن القيمة الاقتصادية الفورية لتلك الاستثمارات قد تكون محدودة، مضيفًا أن “كثيرًا من المشاريع ستُنفذ، لكن المستثمرين قد لا يحققون العائدات التي يتوقعونها”.
تحذير من المبالغة في سباق الاستثمار
هل تدر استثمارات الذكاء الاصطناعي عائدًا اقتصاديًا حقيقيًا؟
وتساءل رئيس صندوق “جرينلايت كابيتال” عما إذا كان هذا الإنفاق الضخم، الذي يتراوح بين تريليون دولار أو مئات المليارات سنويًا، يمكن أن يحقق عائدات مالية مجزية للشركات المنفذة، قائلاً:
“المبالغ التي تُضَخ متطرفة للغاية لدرجة أنه من الصعب حقًا استيعابها… النتيجة بالتأكيد ليست صفراً، لكن هناك فرصة معقولة بأن يتم تدمير قدر هائل من رؤوس الأموال خلال هذه الدورة الاستثمارية.”
خطة أوبن أيه آي وسباق الشركات العملاقة
تأتي هذه التصريحات في وقتٍ أعرب فيه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة
أوبن أيه آي
عن رغبته في إنفاق تريليونات الدولارات على تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في “المستقبل غير البعيد”.
كما أعلن مارك زوكربرغ، رئيس شركة ميتا، عن خطط لإنفاق مئات الملايين من الدولارات على بناء مراكز بيانات جديدة، فيما كشفت شركة أبل في فبراير الماضي عن نيتها ضخ 500 مليار دولار محليًا خلال السنوات الأربع المقبلة لدعم عملياتها التقنية.
الفجوة بين الأهمية المستقبلية والعائد الفوري
أكد إينهورن أنه رغم الأهمية الاستراتيجية الكبرى للذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، فإن القيمة الاقتصادية الفورية لتلك الاستثمارات قد تكون محدودة، مضيفًا أن “كثيرًا من المشاريع ستُنفذ، لكن المستثمرين قد لا يحققون العائدات التي يتوقعونها”.
تحذير من المبالغة في سباق الاستثمار
هل تدر استثمارات الذكاء الاصطناعي عائدًا اقتصاديًا حقيقيًا؟
وتساءل رئيس صندوق “جرينلايت كابيتال” عما إذا كان هذا الإنفاق الضخم، الذي يتراوح بين تريليون دولار أو مئات المليارات سنويًا، يمكن أن يحقق عائدات مالية مجزية للشركات المنفذة، قائلاً:
“المبالغ التي تُضَخ متطرفة للغاية لدرجة أنه من الصعب حقًا استيعابها… النتيجة بالتأكيد ليست صفراً، لكن هناك فرصة معقولة بأن يتم تدمير قدر هائل من رؤوس الأموال خلال هذه الدورة الاستثمارية.”
خطة أوبن أيه آي وسباق الشركات العملاقة
تأتي هذه التصريحات في وقتٍ أعرب فيه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة
أوبن أيه آي
عن رغبته في إنفاق تريليونات الدولارات على تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في “المستقبل غير البعيد”.
كما أعلن مارك زوكربرغ، رئيس شركة ميتا، عن خطط لإنفاق مئات الملايين من الدولارات على بناء مراكز بيانات جديدة، فيما كشفت شركة أبل في فبراير الماضي عن نيتها ضخ 500 مليار دولار محليًا خلال السنوات الأربع المقبلة لدعم عملياتها التقنية.
الفجوة بين الأهمية المستقبلية والعائد الفوري
أكد إينهورن أنه رغم الأهمية الاستراتيجية الكبرى للذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، فإن القيمة الاقتصادية الفورية لتلك الاستثمارات قد تكون محدودة، مضيفًا أن “كثيرًا من المشاريع ستُنفذ، لكن المستثمرين قد لا يحققون العائدات التي يتوقعونها”.
تحذير من المبالغة في سباق الاستثمار
هل تدر استثمارات الذكاء الاصطناعي عائدًا اقتصاديًا حقيقيًا؟
وتساءل رئيس صندوق “جرينلايت كابيتال” عما إذا كان هذا الإنفاق الضخم، الذي يتراوح بين تريليون دولار أو مئات المليارات سنويًا، يمكن أن يحقق عائدات مالية مجزية للشركات المنفذة، قائلاً:
“المبالغ التي تُضَخ متطرفة للغاية لدرجة أنه من الصعب حقًا استيعابها… النتيجة بالتأكيد ليست صفراً، لكن هناك فرصة معقولة بأن يتم تدمير قدر هائل من رؤوس الأموال خلال هذه الدورة الاستثمارية.”
خطة أوبن أيه آي وسباق الشركات العملاقة
تأتي هذه التصريحات في وقتٍ أعرب فيه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة
أوبن أيه آي
عن رغبته في إنفاق تريليونات الدولارات على تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في “المستقبل غير البعيد”.
كما أعلن مارك زوكربرغ، رئيس شركة ميتا، عن خطط لإنفاق مئات الملايين من الدولارات على بناء مراكز بيانات جديدة، فيما كشفت شركة أبل في فبراير الماضي عن نيتها ضخ 500 مليار دولار محليًا خلال السنوات الأربع المقبلة لدعم عملياتها التقنية.
الفجوة بين الأهمية المستقبلية والعائد الفوري
أكد إينهورن أنه رغم الأهمية الاستراتيجية الكبرى للذكاء الاصطناعي على المدى الطويل، فإن القيمة الاقتصادية الفورية لتلك الاستثمارات قد تكون محدودة، مضيفًا أن “كثيرًا من المشاريع ستُنفذ، لكن المستثمرين قد لا يحققون العائدات التي يتوقعونها”.












