لقاء رفيع المستوى لتعزيز التعاون
جاء الإعلان خلال لقاء رسمي جمع السفير الكوري في القاهرة، كيم يونج هيون، والدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لمناقشة سبل التعاون في مجالات التحول الرقمي، تطوير المناهج، وتعلم اللغة الكورية.
وأوضح السفير الكوري أن المشروع يستهدف تطوير البنية التحتية الرقمية في المدارس المصرية من خلال:
- تحديث المناهج باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT)
- تدريب المعلمين على المهارات الرقمية الحديثة
- تجهيز مختبرات الحاسوب وربطها بالإنترنت
- تحسين أنظمة الإدارة والتقييم التربوي
ومن المقرر بدء الدراسات التحضيرية في عام 2026، على أن يتم الإطلاق الرسمي للمشروع في 2027.
التحول الرقمي في التعليم: أولوية مشتركة
أكد السفير كيم أن التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحّة في ظل التطورات العالمية في الذكاء الاصطناعي وتأثيره على مستقبل التعليم وسوق العمل، مشيرًا إلى أن كوريا الجنوبية تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال وتسعى لدعم جهود مصر في هذا الاتجاه.
إقبال كبير على تعلم اللغة الكورية
أشار السفير إلى تزايد اهتمام الطلاب المصريين بـتعلم اللغة الكورية، موضحًا أن الإقبال على دورات معهد الملك سيجونغ التابع للمركز الثقافي الكوري بلغ 10 طلاب لكل مقعد. ونتيجة لذلك، تم افتتاح فرعين جديدين في القاهرة والإسكندرية.
كما أعرب عن أمله في إدراج اللغة الكورية ضمن المناهج الدراسية المصرية، أسوة بتدريس اللغة العربية في كوريا.
مصر تؤكد التزامها بتطوير التعليم الفني
من جانبه، رحب الوزير عبد اللطيف بهذه المبادرة، مشيرًا إلى التزام مصر بتوسيع الشراكات الدولية في مجال التعليم الفني والتحول الرقمي، ومعالجة تحديات مثل نقص المعلمين واكتظاظ الفصول.
وقد اتفق الطرفان على استمرار التنسيق والتعاون خلال السنوات المقبلة لضمان تحقيق أهداف المشروع بنجاح.
لقاء رفيع المستوى لتعزيز التعاون
جاء الإعلان خلال لقاء رسمي جمع السفير الكوري في القاهرة، كيم يونج هيون، والدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لمناقشة سبل التعاون في مجالات التحول الرقمي، تطوير المناهج، وتعلم اللغة الكورية.
وأوضح السفير الكوري أن المشروع يستهدف تطوير البنية التحتية الرقمية في المدارس المصرية من خلال:
- تحديث المناهج باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT)
- تدريب المعلمين على المهارات الرقمية الحديثة
- تجهيز مختبرات الحاسوب وربطها بالإنترنت
- تحسين أنظمة الإدارة والتقييم التربوي
ومن المقرر بدء الدراسات التحضيرية في عام 2026، على أن يتم الإطلاق الرسمي للمشروع في 2027.
التحول الرقمي في التعليم: أولوية مشتركة
أكد السفير كيم أن التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحّة في ظل التطورات العالمية في الذكاء الاصطناعي وتأثيره على مستقبل التعليم وسوق العمل، مشيرًا إلى أن كوريا الجنوبية تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال وتسعى لدعم جهود مصر في هذا الاتجاه.
إقبال كبير على تعلم اللغة الكورية
أشار السفير إلى تزايد اهتمام الطلاب المصريين بـتعلم اللغة الكورية، موضحًا أن الإقبال على دورات معهد الملك سيجونغ التابع للمركز الثقافي الكوري بلغ 10 طلاب لكل مقعد. ونتيجة لذلك، تم افتتاح فرعين جديدين في القاهرة والإسكندرية.
كما أعرب عن أمله في إدراج اللغة الكورية ضمن المناهج الدراسية المصرية، أسوة بتدريس اللغة العربية في كوريا.
مصر تؤكد التزامها بتطوير التعليم الفني
من جانبه، رحب الوزير عبد اللطيف بهذه المبادرة، مشيرًا إلى التزام مصر بتوسيع الشراكات الدولية في مجال التعليم الفني والتحول الرقمي، ومعالجة تحديات مثل نقص المعلمين واكتظاظ الفصول.
وقد اتفق الطرفان على استمرار التنسيق والتعاون خلال السنوات المقبلة لضمان تحقيق أهداف المشروع بنجاح.
لقاء رفيع المستوى لتعزيز التعاون
جاء الإعلان خلال لقاء رسمي جمع السفير الكوري في القاهرة، كيم يونج هيون، والدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لمناقشة سبل التعاون في مجالات التحول الرقمي، تطوير المناهج، وتعلم اللغة الكورية.
وأوضح السفير الكوري أن المشروع يستهدف تطوير البنية التحتية الرقمية في المدارس المصرية من خلال:
- تحديث المناهج باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT)
- تدريب المعلمين على المهارات الرقمية الحديثة
- تجهيز مختبرات الحاسوب وربطها بالإنترنت
- تحسين أنظمة الإدارة والتقييم التربوي
ومن المقرر بدء الدراسات التحضيرية في عام 2026، على أن يتم الإطلاق الرسمي للمشروع في 2027.
التحول الرقمي في التعليم: أولوية مشتركة
أكد السفير كيم أن التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحّة في ظل التطورات العالمية في الذكاء الاصطناعي وتأثيره على مستقبل التعليم وسوق العمل، مشيرًا إلى أن كوريا الجنوبية تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال وتسعى لدعم جهود مصر في هذا الاتجاه.
إقبال كبير على تعلم اللغة الكورية
أشار السفير إلى تزايد اهتمام الطلاب المصريين بـتعلم اللغة الكورية، موضحًا أن الإقبال على دورات معهد الملك سيجونغ التابع للمركز الثقافي الكوري بلغ 10 طلاب لكل مقعد. ونتيجة لذلك، تم افتتاح فرعين جديدين في القاهرة والإسكندرية.
كما أعرب عن أمله في إدراج اللغة الكورية ضمن المناهج الدراسية المصرية، أسوة بتدريس اللغة العربية في كوريا.
مصر تؤكد التزامها بتطوير التعليم الفني
من جانبه، رحب الوزير عبد اللطيف بهذه المبادرة، مشيرًا إلى التزام مصر بتوسيع الشراكات الدولية في مجال التعليم الفني والتحول الرقمي، ومعالجة تحديات مثل نقص المعلمين واكتظاظ الفصول.
وقد اتفق الطرفان على استمرار التنسيق والتعاون خلال السنوات المقبلة لضمان تحقيق أهداف المشروع بنجاح.
لقاء رفيع المستوى لتعزيز التعاون
جاء الإعلان خلال لقاء رسمي جمع السفير الكوري في القاهرة، كيم يونج هيون، والدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لمناقشة سبل التعاون في مجالات التحول الرقمي، تطوير المناهج، وتعلم اللغة الكورية.
وأوضح السفير الكوري أن المشروع يستهدف تطوير البنية التحتية الرقمية في المدارس المصرية من خلال:
- تحديث المناهج باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT)
- تدريب المعلمين على المهارات الرقمية الحديثة
- تجهيز مختبرات الحاسوب وربطها بالإنترنت
- تحسين أنظمة الإدارة والتقييم التربوي
ومن المقرر بدء الدراسات التحضيرية في عام 2026، على أن يتم الإطلاق الرسمي للمشروع في 2027.
التحول الرقمي في التعليم: أولوية مشتركة
أكد السفير كيم أن التحول الرقمي أصبح ضرورة ملحّة في ظل التطورات العالمية في الذكاء الاصطناعي وتأثيره على مستقبل التعليم وسوق العمل، مشيرًا إلى أن كوريا الجنوبية تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال وتسعى لدعم جهود مصر في هذا الاتجاه.
إقبال كبير على تعلم اللغة الكورية
أشار السفير إلى تزايد اهتمام الطلاب المصريين بـتعلم اللغة الكورية، موضحًا أن الإقبال على دورات معهد الملك سيجونغ التابع للمركز الثقافي الكوري بلغ 10 طلاب لكل مقعد. ونتيجة لذلك، تم افتتاح فرعين جديدين في القاهرة والإسكندرية.
كما أعرب عن أمله في إدراج اللغة الكورية ضمن المناهج الدراسية المصرية، أسوة بتدريس اللغة العربية في كوريا.
مصر تؤكد التزامها بتطوير التعليم الفني
من جانبه، رحب الوزير عبد اللطيف بهذه المبادرة، مشيرًا إلى التزام مصر بتوسيع الشراكات الدولية في مجال التعليم الفني والتحول الرقمي، ومعالجة تحديات مثل نقص المعلمين واكتظاظ الفصول.
وقد اتفق الطرفان على استمرار التنسيق والتعاون خلال السنوات المقبلة لضمان تحقيق أهداف المشروع بنجاح.












