وجاء التحذير في منشور رسمي أوضح فيه مارشال ميلر، المدير الأول للمنتجات بالمؤسسة، أن انخفاض حركة الزوار لم يعد مجرد مسألة رقمية، بل مؤشرًا على تحول جذري في طريقة تفاعل المستخدمين مع المعلومات على الإنترنت.
انخفاض المشاهدات بنسبة 8٪ وتراجع في التفاعل
أشارت ويكيميديا إلى أن موسوعة ويكيبيديا شهدت تراجعًا بنسبة 8٪ في عدد المشاهدات خلال العام الجاري، نتيجة زيادة اعتماد المستخدمين على ملخصات الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة التي تقدم الإجابات مباشرة دون زيارة الموقع.
وحذر ميلر من أن استمرار هذا الاتجاه قد يؤدي إلى انكماش قاعدة المتطوعين والمحررين وتراجع التمويل القائم على التبرعات، ما ينعكس سلبًا على جودة وموثوقية المحتوى.
بيانات رسمية تؤكد التراجع في حركة المرور
وفقًا لتقرير موقع DataReportal، انخفضت حركة المرور العضوية إلى ويكيبيديا بنسبة 26٪ بين مارس 2022 ومارس 2025. كما أظهر موقع Similarweb تراجع الزيارات المباشرة بحوالي 12٪ في الفترة نفسها، حيث هبطت الزيارات الإجمالية من 4.61 مليار إلى 3.53 مليار زيارة شهرية، ما يعكس تراجع الإحالة من محركات البحث بوصفها العامل الأكثر تأثيرًا.
استنزاف البنية التحتية من روبوتات الذكاء الاصطناعي
كشفت مؤسسة ويكيميديا أن استهلاك نطاق التحميل (الباندويث) ارتفع بنسبة 50٪ منذ يناير 2024، بسبب روبوتات الزحف التي تسحب كميات ضخمة من الصور والملفات لتدريب النماذج الذكية. وأوضحت المؤسسة أن هذه الروبوتات لا تميز بين المحتوى الشائع وغير الشائع، مما يشكل عبئًا تقنيًا وتكاليف متزايدة على خوادم ويكيبيديا.
تراجع النقرات بعد ظهور الملخصات الذكية
أفادت دراسة لـ Pew Research بأن المستخدمين الذين يُعرض لهم ملخص مولد بالذكاء الاصطناعي في نتائج البحث كانوا أقل احتمالًا للنقر على الروابط إلى المواقع الأصلية بنسبة 8٪ فقط مقارنة بـ 15٪ لمن لم يشاهدوا الملخص. كما أن 26٪ من المستخدمين أنهوا جلسة البحث دون زيارة أي موقع خارجي بعد قراءة الملخص، مقابل 16٪ فقط في الحالات العادية.
مستقبل ويكيبيديا في ظل الذكاء الاصطناعي
يحذر خبراء الإعلام الرقمي من أن استمرار تراجع الزيارات سيؤثر على جاذبية ويكيبيديا للمحررين والمتطوعين، الذين قد يفقدون الحافز في حال قلّت القراءة والاستخدام لمساهماتهم.
كما أن اعتماد أنظمة الذكاء الاصطناعي على محتوى ويكيبيديا دون الإشارة إليه بوضوح قد يحوّلها إلى “مصدر خام” غير معترف به، مما يُهدد نموذج المعرفة المفتوحة الذي قامت عليه.
وجاء التحذير في منشور رسمي أوضح فيه مارشال ميلر، المدير الأول للمنتجات بالمؤسسة، أن انخفاض حركة الزوار لم يعد مجرد مسألة رقمية، بل مؤشرًا على تحول جذري في طريقة تفاعل المستخدمين مع المعلومات على الإنترنت.
انخفاض المشاهدات بنسبة 8٪ وتراجع في التفاعل
أشارت ويكيميديا إلى أن موسوعة ويكيبيديا شهدت تراجعًا بنسبة 8٪ في عدد المشاهدات خلال العام الجاري، نتيجة زيادة اعتماد المستخدمين على ملخصات الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة التي تقدم الإجابات مباشرة دون زيارة الموقع.
وحذر ميلر من أن استمرار هذا الاتجاه قد يؤدي إلى انكماش قاعدة المتطوعين والمحررين وتراجع التمويل القائم على التبرعات، ما ينعكس سلبًا على جودة وموثوقية المحتوى.
بيانات رسمية تؤكد التراجع في حركة المرور
وفقًا لتقرير موقع DataReportal، انخفضت حركة المرور العضوية إلى ويكيبيديا بنسبة 26٪ بين مارس 2022 ومارس 2025. كما أظهر موقع Similarweb تراجع الزيارات المباشرة بحوالي 12٪ في الفترة نفسها، حيث هبطت الزيارات الإجمالية من 4.61 مليار إلى 3.53 مليار زيارة شهرية، ما يعكس تراجع الإحالة من محركات البحث بوصفها العامل الأكثر تأثيرًا.
استنزاف البنية التحتية من روبوتات الذكاء الاصطناعي
كشفت مؤسسة ويكيميديا أن استهلاك نطاق التحميل (الباندويث) ارتفع بنسبة 50٪ منذ يناير 2024، بسبب روبوتات الزحف التي تسحب كميات ضخمة من الصور والملفات لتدريب النماذج الذكية. وأوضحت المؤسسة أن هذه الروبوتات لا تميز بين المحتوى الشائع وغير الشائع، مما يشكل عبئًا تقنيًا وتكاليف متزايدة على خوادم ويكيبيديا.
تراجع النقرات بعد ظهور الملخصات الذكية
أفادت دراسة لـ Pew Research بأن المستخدمين الذين يُعرض لهم ملخص مولد بالذكاء الاصطناعي في نتائج البحث كانوا أقل احتمالًا للنقر على الروابط إلى المواقع الأصلية بنسبة 8٪ فقط مقارنة بـ 15٪ لمن لم يشاهدوا الملخص. كما أن 26٪ من المستخدمين أنهوا جلسة البحث دون زيارة أي موقع خارجي بعد قراءة الملخص، مقابل 16٪ فقط في الحالات العادية.
مستقبل ويكيبيديا في ظل الذكاء الاصطناعي
يحذر خبراء الإعلام الرقمي من أن استمرار تراجع الزيارات سيؤثر على جاذبية ويكيبيديا للمحررين والمتطوعين، الذين قد يفقدون الحافز في حال قلّت القراءة والاستخدام لمساهماتهم.
كما أن اعتماد أنظمة الذكاء الاصطناعي على محتوى ويكيبيديا دون الإشارة إليه بوضوح قد يحوّلها إلى “مصدر خام” غير معترف به، مما يُهدد نموذج المعرفة المفتوحة الذي قامت عليه.
وجاء التحذير في منشور رسمي أوضح فيه مارشال ميلر، المدير الأول للمنتجات بالمؤسسة، أن انخفاض حركة الزوار لم يعد مجرد مسألة رقمية، بل مؤشرًا على تحول جذري في طريقة تفاعل المستخدمين مع المعلومات على الإنترنت.
انخفاض المشاهدات بنسبة 8٪ وتراجع في التفاعل
أشارت ويكيميديا إلى أن موسوعة ويكيبيديا شهدت تراجعًا بنسبة 8٪ في عدد المشاهدات خلال العام الجاري، نتيجة زيادة اعتماد المستخدمين على ملخصات الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة التي تقدم الإجابات مباشرة دون زيارة الموقع.
وحذر ميلر من أن استمرار هذا الاتجاه قد يؤدي إلى انكماش قاعدة المتطوعين والمحررين وتراجع التمويل القائم على التبرعات، ما ينعكس سلبًا على جودة وموثوقية المحتوى.
بيانات رسمية تؤكد التراجع في حركة المرور
وفقًا لتقرير موقع DataReportal، انخفضت حركة المرور العضوية إلى ويكيبيديا بنسبة 26٪ بين مارس 2022 ومارس 2025. كما أظهر موقع Similarweb تراجع الزيارات المباشرة بحوالي 12٪ في الفترة نفسها، حيث هبطت الزيارات الإجمالية من 4.61 مليار إلى 3.53 مليار زيارة شهرية، ما يعكس تراجع الإحالة من محركات البحث بوصفها العامل الأكثر تأثيرًا.
استنزاف البنية التحتية من روبوتات الذكاء الاصطناعي
كشفت مؤسسة ويكيميديا أن استهلاك نطاق التحميل (الباندويث) ارتفع بنسبة 50٪ منذ يناير 2024، بسبب روبوتات الزحف التي تسحب كميات ضخمة من الصور والملفات لتدريب النماذج الذكية. وأوضحت المؤسسة أن هذه الروبوتات لا تميز بين المحتوى الشائع وغير الشائع، مما يشكل عبئًا تقنيًا وتكاليف متزايدة على خوادم ويكيبيديا.
تراجع النقرات بعد ظهور الملخصات الذكية
أفادت دراسة لـ Pew Research بأن المستخدمين الذين يُعرض لهم ملخص مولد بالذكاء الاصطناعي في نتائج البحث كانوا أقل احتمالًا للنقر على الروابط إلى المواقع الأصلية بنسبة 8٪ فقط مقارنة بـ 15٪ لمن لم يشاهدوا الملخص. كما أن 26٪ من المستخدمين أنهوا جلسة البحث دون زيارة أي موقع خارجي بعد قراءة الملخص، مقابل 16٪ فقط في الحالات العادية.
مستقبل ويكيبيديا في ظل الذكاء الاصطناعي
يحذر خبراء الإعلام الرقمي من أن استمرار تراجع الزيارات سيؤثر على جاذبية ويكيبيديا للمحررين والمتطوعين، الذين قد يفقدون الحافز في حال قلّت القراءة والاستخدام لمساهماتهم.
كما أن اعتماد أنظمة الذكاء الاصطناعي على محتوى ويكيبيديا دون الإشارة إليه بوضوح قد يحوّلها إلى “مصدر خام” غير معترف به، مما يُهدد نموذج المعرفة المفتوحة الذي قامت عليه.
وجاء التحذير في منشور رسمي أوضح فيه مارشال ميلر، المدير الأول للمنتجات بالمؤسسة، أن انخفاض حركة الزوار لم يعد مجرد مسألة رقمية، بل مؤشرًا على تحول جذري في طريقة تفاعل المستخدمين مع المعلومات على الإنترنت.
انخفاض المشاهدات بنسبة 8٪ وتراجع في التفاعل
أشارت ويكيميديا إلى أن موسوعة ويكيبيديا شهدت تراجعًا بنسبة 8٪ في عدد المشاهدات خلال العام الجاري، نتيجة زيادة اعتماد المستخدمين على ملخصات الذكاء الاصطناعي وروبوتات الدردشة التي تقدم الإجابات مباشرة دون زيارة الموقع.
وحذر ميلر من أن استمرار هذا الاتجاه قد يؤدي إلى انكماش قاعدة المتطوعين والمحررين وتراجع التمويل القائم على التبرعات، ما ينعكس سلبًا على جودة وموثوقية المحتوى.
بيانات رسمية تؤكد التراجع في حركة المرور
وفقًا لتقرير موقع DataReportal، انخفضت حركة المرور العضوية إلى ويكيبيديا بنسبة 26٪ بين مارس 2022 ومارس 2025. كما أظهر موقع Similarweb تراجع الزيارات المباشرة بحوالي 12٪ في الفترة نفسها، حيث هبطت الزيارات الإجمالية من 4.61 مليار إلى 3.53 مليار زيارة شهرية، ما يعكس تراجع الإحالة من محركات البحث بوصفها العامل الأكثر تأثيرًا.
استنزاف البنية التحتية من روبوتات الذكاء الاصطناعي
كشفت مؤسسة ويكيميديا أن استهلاك نطاق التحميل (الباندويث) ارتفع بنسبة 50٪ منذ يناير 2024، بسبب روبوتات الزحف التي تسحب كميات ضخمة من الصور والملفات لتدريب النماذج الذكية. وأوضحت المؤسسة أن هذه الروبوتات لا تميز بين المحتوى الشائع وغير الشائع، مما يشكل عبئًا تقنيًا وتكاليف متزايدة على خوادم ويكيبيديا.
تراجع النقرات بعد ظهور الملخصات الذكية
أفادت دراسة لـ Pew Research بأن المستخدمين الذين يُعرض لهم ملخص مولد بالذكاء الاصطناعي في نتائج البحث كانوا أقل احتمالًا للنقر على الروابط إلى المواقع الأصلية بنسبة 8٪ فقط مقارنة بـ 15٪ لمن لم يشاهدوا الملخص. كما أن 26٪ من المستخدمين أنهوا جلسة البحث دون زيارة أي موقع خارجي بعد قراءة الملخص، مقابل 16٪ فقط في الحالات العادية.
مستقبل ويكيبيديا في ظل الذكاء الاصطناعي
يحذر خبراء الإعلام الرقمي من أن استمرار تراجع الزيارات سيؤثر على جاذبية ويكيبيديا للمحررين والمتطوعين، الذين قد يفقدون الحافز في حال قلّت القراءة والاستخدام لمساهماتهم.
كما أن اعتماد أنظمة الذكاء الاصطناعي على محتوى ويكيبيديا دون الإشارة إليه بوضوح قد يحوّلها إلى “مصدر خام” غير معترف به، مما يُهدد نموذج المعرفة المفتوحة الذي قامت عليه.













