• من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا
الجمعة, 28 نوفمبر, 2025
بث تجريبي
ريادي
Advertisement
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
ريادي
لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية غير مصنف

تقرير للبنك الدولي: أزمة المياة تتسبب في ضياع ثلث النمو الاقتصادي العالمي

ريادي بواسطة ريادي
منذ 6 سنوات
فى غير مصنف
Reading Time: 1 mins read
0
تقرير للبنك الدولي: أزمة المياة تتسبب في ضياع ثلث النمو الاقتصادي العالمي
203
SHARES
1.6k
VIEWS

قال تقرير للبنك الدولي صدر اليوم إن العالم يواجه أزمة غير منظورة في جودة المياه تتسبب في ضياع ثلث النمو الاقتصادي المحتمل في المناطق شديدة التلوُّث، وتعرض للخطر رفاهة البشر وسلامة البيئة.

 يُظهِر التقرير المعنون “مجهول الجودة: أزمة المياه غير المنظورة” بناء على بيانات وأساليب جديدة، كيف أن تكاتف عوامل البكتيريا والصرف الصحي والكيماويات والمواد البلاستيكية يمكن أن يمتص الأوكسجين من إمدادات المياه، ويحوُّل المياه إلى مادة سامة للبشر والمنظومة البيئية. ولتسليط الضوء على هذه المشكلة، قام البنك بتجميع أكبر قاعدة بيانات في العالم عن جودة المياه من محطات رصد ميدانية، وتكنولوجيا الاستشعار عن بُعد، والتعلُّم الآلي.

 ويخلص التقرير إلى أن نقص إمدادات المياه النظيفة يحد من النمو الاقتصادي  بمقدار الثلث، ويدعو إلى إيلاء اهتمام فوري على المستويات العالمية والوطنية والمحلية لهذه المخاطر التي تواجهها البلدان المتقدمة والنامية على السواء. 

وفي معرض تعقيبه على التقرير، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس: “مياه الشرب النظيفة عامل أساسي في النمو الاقتصادي. ويؤدي تدهور جودة المياه إلى وقف النمو الاقتصادي، وتفاقم الأوضاع الصحية، وتراجع إنتاج الأغذية، وتفاقم أوضاع الفقر في العديد من البلدان.  ويجب على حكومات هذه البلدان اتخاذ إجراءات عاجلة للمساعدة في التصدي لتلوث المياه حتى يتسنَّى لها تحقيق معدلات نمو أسرع على نحو منصف ومستدام من الناحية البيئية.”

 وحينما يتجاوز الطلب البيولوجي على الأكسجين – وهو مقياس لحجم التلوث العضوي في المياه ومقياس بديل لجودة المياه بوجه عام – حدا مُعيَّنا، ينخفض معدل نمو إجمالي الناتج المحلي في المناطق الواقعة عند مصاب الأنهار بمقدار الثلث بسبب آثاره على الصحة والزراعة والمنظومة البيئية.

 ويشكل النيتروجين أحد العوامل المهمة المسببة لتدهور جودة المياه، ويرجع ذلك إلى أنه عند استخدامه كسماد في الزراعة فإنه يدخل في نهاية المطاف الأنهار والبحيرات والمحيطات ويتحول إلى نترات. ويُؤثِّر تعرض الأطفال في سن مبكرة للنترات على نمو أجسامهم وأدمغتهم، فيُضعِف صحتهم، وقدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ. ويمكن أن تؤدي زيادة كمية الأسمدة النيتروجينية المُستخدمة بواقع كيلوغرام لكل هكتار وذوبانها في المياه إلى زيادة مستوى التقزُّم لدى الأطفال بنسبة تصل إلى 19%، وخفض قدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ بما يصل إلى 2% بالمقارنة مع من لا يتعرضون للنترات.

 ووجد  التقرير أيضا أنه مع زيادة ملوحة المياه والتربة بسبب اشتداد نوبات الجفاف والعواصف وازدياد معدلات استخراج المياه، تتناقص الغلات الزراعية.  ويفقد العالم بسبب ملوحة المياه كل عام أغذية تكفي لإطعام 170 مليون نسمة.

 وأوصى التقرير بمجموعة من الإجراءات يمكن للبلدان اتخاذها لتحسين جودة المياه، منها: تحسين السياسات والمعايير البيئية، والرصد الدقيق لحجم التلوث، وتبني أنظمة فعَّالة لإنفاذ القوانين، وإنشاء بنية تحتية لمعالجة المياه تدعمها حوافز للاستثمارات الخاصة، والإفصاح الدقيق الذي يمكن التعويل عليه عن المعلومات للأسر للتحفيز على مشاركة المواطنين.

المصدر: تقرير صادر عن البنك الدولي 

قال تقرير للبنك الدولي صدر اليوم إن العالم يواجه أزمة غير منظورة في جودة المياه تتسبب في ضياع ثلث النمو الاقتصادي المحتمل في المناطق شديدة التلوُّث، وتعرض للخطر رفاهة البشر وسلامة البيئة.

 يُظهِر التقرير المعنون “مجهول الجودة: أزمة المياه غير المنظورة” بناء على بيانات وأساليب جديدة، كيف أن تكاتف عوامل البكتيريا والصرف الصحي والكيماويات والمواد البلاستيكية يمكن أن يمتص الأوكسجين من إمدادات المياه، ويحوُّل المياه إلى مادة سامة للبشر والمنظومة البيئية. ولتسليط الضوء على هذه المشكلة، قام البنك بتجميع أكبر قاعدة بيانات في العالم عن جودة المياه من محطات رصد ميدانية، وتكنولوجيا الاستشعار عن بُعد، والتعلُّم الآلي.

 ويخلص التقرير إلى أن نقص إمدادات المياه النظيفة يحد من النمو الاقتصادي  بمقدار الثلث، ويدعو إلى إيلاء اهتمام فوري على المستويات العالمية والوطنية والمحلية لهذه المخاطر التي تواجهها البلدان المتقدمة والنامية على السواء. 

وفي معرض تعقيبه على التقرير، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس: “مياه الشرب النظيفة عامل أساسي في النمو الاقتصادي. ويؤدي تدهور جودة المياه إلى وقف النمو الاقتصادي، وتفاقم الأوضاع الصحية، وتراجع إنتاج الأغذية، وتفاقم أوضاع الفقر في العديد من البلدان.  ويجب على حكومات هذه البلدان اتخاذ إجراءات عاجلة للمساعدة في التصدي لتلوث المياه حتى يتسنَّى لها تحقيق معدلات نمو أسرع على نحو منصف ومستدام من الناحية البيئية.”

 وحينما يتجاوز الطلب البيولوجي على الأكسجين – وهو مقياس لحجم التلوث العضوي في المياه ومقياس بديل لجودة المياه بوجه عام – حدا مُعيَّنا، ينخفض معدل نمو إجمالي الناتج المحلي في المناطق الواقعة عند مصاب الأنهار بمقدار الثلث بسبب آثاره على الصحة والزراعة والمنظومة البيئية.

 ويشكل النيتروجين أحد العوامل المهمة المسببة لتدهور جودة المياه، ويرجع ذلك إلى أنه عند استخدامه كسماد في الزراعة فإنه يدخل في نهاية المطاف الأنهار والبحيرات والمحيطات ويتحول إلى نترات. ويُؤثِّر تعرض الأطفال في سن مبكرة للنترات على نمو أجسامهم وأدمغتهم، فيُضعِف صحتهم، وقدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ. ويمكن أن تؤدي زيادة كمية الأسمدة النيتروجينية المُستخدمة بواقع كيلوغرام لكل هكتار وذوبانها في المياه إلى زيادة مستوى التقزُّم لدى الأطفال بنسبة تصل إلى 19%، وخفض قدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ بما يصل إلى 2% بالمقارنة مع من لا يتعرضون للنترات.

 ووجد  التقرير أيضا أنه مع زيادة ملوحة المياه والتربة بسبب اشتداد نوبات الجفاف والعواصف وازدياد معدلات استخراج المياه، تتناقص الغلات الزراعية.  ويفقد العالم بسبب ملوحة المياه كل عام أغذية تكفي لإطعام 170 مليون نسمة.

 وأوصى التقرير بمجموعة من الإجراءات يمكن للبلدان اتخاذها لتحسين جودة المياه، منها: تحسين السياسات والمعايير البيئية، والرصد الدقيق لحجم التلوث، وتبني أنظمة فعَّالة لإنفاذ القوانين، وإنشاء بنية تحتية لمعالجة المياه تدعمها حوافز للاستثمارات الخاصة، والإفصاح الدقيق الذي يمكن التعويل عليه عن المعلومات للأسر للتحفيز على مشاركة المواطنين.

المصدر: تقرير صادر عن البنك الدولي 

أخبار ذات صلة

منهجية جديدة ترفع الاستثمار الأجنبي المباشر 41% للعام المالي الماضي

إكسون موبيل تحتفل بتوقيع اتفاقيتين بحريتين للتنقيب عن الغاز الطبيعي في مصر

هاني محمود: قررنا تنظيم مسابقة كأس أفريقيا لرواد الأعمال سنويًا

قال تقرير للبنك الدولي صدر اليوم إن العالم يواجه أزمة غير منظورة في جودة المياه تتسبب في ضياع ثلث النمو الاقتصادي المحتمل في المناطق شديدة التلوُّث، وتعرض للخطر رفاهة البشر وسلامة البيئة.

 يُظهِر التقرير المعنون “مجهول الجودة: أزمة المياه غير المنظورة” بناء على بيانات وأساليب جديدة، كيف أن تكاتف عوامل البكتيريا والصرف الصحي والكيماويات والمواد البلاستيكية يمكن أن يمتص الأوكسجين من إمدادات المياه، ويحوُّل المياه إلى مادة سامة للبشر والمنظومة البيئية. ولتسليط الضوء على هذه المشكلة، قام البنك بتجميع أكبر قاعدة بيانات في العالم عن جودة المياه من محطات رصد ميدانية، وتكنولوجيا الاستشعار عن بُعد، والتعلُّم الآلي.

 ويخلص التقرير إلى أن نقص إمدادات المياه النظيفة يحد من النمو الاقتصادي  بمقدار الثلث، ويدعو إلى إيلاء اهتمام فوري على المستويات العالمية والوطنية والمحلية لهذه المخاطر التي تواجهها البلدان المتقدمة والنامية على السواء. 

وفي معرض تعقيبه على التقرير، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس: “مياه الشرب النظيفة عامل أساسي في النمو الاقتصادي. ويؤدي تدهور جودة المياه إلى وقف النمو الاقتصادي، وتفاقم الأوضاع الصحية، وتراجع إنتاج الأغذية، وتفاقم أوضاع الفقر في العديد من البلدان.  ويجب على حكومات هذه البلدان اتخاذ إجراءات عاجلة للمساعدة في التصدي لتلوث المياه حتى يتسنَّى لها تحقيق معدلات نمو أسرع على نحو منصف ومستدام من الناحية البيئية.”

 وحينما يتجاوز الطلب البيولوجي على الأكسجين – وهو مقياس لحجم التلوث العضوي في المياه ومقياس بديل لجودة المياه بوجه عام – حدا مُعيَّنا، ينخفض معدل نمو إجمالي الناتج المحلي في المناطق الواقعة عند مصاب الأنهار بمقدار الثلث بسبب آثاره على الصحة والزراعة والمنظومة البيئية.

 ويشكل النيتروجين أحد العوامل المهمة المسببة لتدهور جودة المياه، ويرجع ذلك إلى أنه عند استخدامه كسماد في الزراعة فإنه يدخل في نهاية المطاف الأنهار والبحيرات والمحيطات ويتحول إلى نترات. ويُؤثِّر تعرض الأطفال في سن مبكرة للنترات على نمو أجسامهم وأدمغتهم، فيُضعِف صحتهم، وقدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ. ويمكن أن تؤدي زيادة كمية الأسمدة النيتروجينية المُستخدمة بواقع كيلوغرام لكل هكتار وذوبانها في المياه إلى زيادة مستوى التقزُّم لدى الأطفال بنسبة تصل إلى 19%، وخفض قدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ بما يصل إلى 2% بالمقارنة مع من لا يتعرضون للنترات.

 ووجد  التقرير أيضا أنه مع زيادة ملوحة المياه والتربة بسبب اشتداد نوبات الجفاف والعواصف وازدياد معدلات استخراج المياه، تتناقص الغلات الزراعية.  ويفقد العالم بسبب ملوحة المياه كل عام أغذية تكفي لإطعام 170 مليون نسمة.

 وأوصى التقرير بمجموعة من الإجراءات يمكن للبلدان اتخاذها لتحسين جودة المياه، منها: تحسين السياسات والمعايير البيئية، والرصد الدقيق لحجم التلوث، وتبني أنظمة فعَّالة لإنفاذ القوانين، وإنشاء بنية تحتية لمعالجة المياه تدعمها حوافز للاستثمارات الخاصة، والإفصاح الدقيق الذي يمكن التعويل عليه عن المعلومات للأسر للتحفيز على مشاركة المواطنين.

المصدر: تقرير صادر عن البنك الدولي 

قال تقرير للبنك الدولي صدر اليوم إن العالم يواجه أزمة غير منظورة في جودة المياه تتسبب في ضياع ثلث النمو الاقتصادي المحتمل في المناطق شديدة التلوُّث، وتعرض للخطر رفاهة البشر وسلامة البيئة.

 يُظهِر التقرير المعنون “مجهول الجودة: أزمة المياه غير المنظورة” بناء على بيانات وأساليب جديدة، كيف أن تكاتف عوامل البكتيريا والصرف الصحي والكيماويات والمواد البلاستيكية يمكن أن يمتص الأوكسجين من إمدادات المياه، ويحوُّل المياه إلى مادة سامة للبشر والمنظومة البيئية. ولتسليط الضوء على هذه المشكلة، قام البنك بتجميع أكبر قاعدة بيانات في العالم عن جودة المياه من محطات رصد ميدانية، وتكنولوجيا الاستشعار عن بُعد، والتعلُّم الآلي.

 ويخلص التقرير إلى أن نقص إمدادات المياه النظيفة يحد من النمو الاقتصادي  بمقدار الثلث، ويدعو إلى إيلاء اهتمام فوري على المستويات العالمية والوطنية والمحلية لهذه المخاطر التي تواجهها البلدان المتقدمة والنامية على السواء. 

وفي معرض تعقيبه على التقرير، قال رئيس مجموعة البنك الدولي ديفيد مالباس: “مياه الشرب النظيفة عامل أساسي في النمو الاقتصادي. ويؤدي تدهور جودة المياه إلى وقف النمو الاقتصادي، وتفاقم الأوضاع الصحية، وتراجع إنتاج الأغذية، وتفاقم أوضاع الفقر في العديد من البلدان.  ويجب على حكومات هذه البلدان اتخاذ إجراءات عاجلة للمساعدة في التصدي لتلوث المياه حتى يتسنَّى لها تحقيق معدلات نمو أسرع على نحو منصف ومستدام من الناحية البيئية.”

 وحينما يتجاوز الطلب البيولوجي على الأكسجين – وهو مقياس لحجم التلوث العضوي في المياه ومقياس بديل لجودة المياه بوجه عام – حدا مُعيَّنا، ينخفض معدل نمو إجمالي الناتج المحلي في المناطق الواقعة عند مصاب الأنهار بمقدار الثلث بسبب آثاره على الصحة والزراعة والمنظومة البيئية.

 ويشكل النيتروجين أحد العوامل المهمة المسببة لتدهور جودة المياه، ويرجع ذلك إلى أنه عند استخدامه كسماد في الزراعة فإنه يدخل في نهاية المطاف الأنهار والبحيرات والمحيطات ويتحول إلى نترات. ويُؤثِّر تعرض الأطفال في سن مبكرة للنترات على نمو أجسامهم وأدمغتهم، فيُضعِف صحتهم، وقدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ. ويمكن أن تؤدي زيادة كمية الأسمدة النيتروجينية المُستخدمة بواقع كيلوغرام لكل هكتار وذوبانها في المياه إلى زيادة مستوى التقزُّم لدى الأطفال بنسبة تصل إلى 19%، وخفض قدرتهم على كسب الدخل في مرحلة البلوغ بما يصل إلى 2% بالمقارنة مع من لا يتعرضون للنترات.

 ووجد  التقرير أيضا أنه مع زيادة ملوحة المياه والتربة بسبب اشتداد نوبات الجفاف والعواصف وازدياد معدلات استخراج المياه، تتناقص الغلات الزراعية.  ويفقد العالم بسبب ملوحة المياه كل عام أغذية تكفي لإطعام 170 مليون نسمة.

 وأوصى التقرير بمجموعة من الإجراءات يمكن للبلدان اتخاذها لتحسين جودة المياه، منها: تحسين السياسات والمعايير البيئية، والرصد الدقيق لحجم التلوث، وتبني أنظمة فعَّالة لإنفاذ القوانين، وإنشاء بنية تحتية لمعالجة المياه تدعمها حوافز للاستثمارات الخاصة، والإفصاح الدقيق الذي يمكن التعويل عليه عن المعلومات للأسر للتحفيز على مشاركة المواطنين.

المصدر: تقرير صادر عن البنك الدولي 

الوسوم: دوليمجتمع
Share81Tweet51Share14ارسلارسل

احصل على تنبيهات لحظية عبر جهازك عند رفع منشورات جديدة بالموقع. اشترك الآن!

إلغ اشتراكك
السابق

«HUAWEI» تطلق « Ascend 910» أقوى معالج ذكاء اصطناعي في العالم

التالى

10 شركات ناشئة تفوز بتمويل يصل إلى 2 مليون جنيه خلال برنامج changelabs

ذات صلة منشورات

فتحي دسوقي أمينا لتنظيم الجبهة الوطنية بالقليوبية
غير مصنف

فتحي دسوقي أمينا لتنظيم الجبهة الوطنية بالقليوبية

بواسطة ريادي
25 مارس، 2025
جامعة عين شمس تشهد مناقشة بحثية حول دعم الطلاب نفسيًا وأكاديميًا
غير مصنف

جامعة عين شمس تشهد مناقشة بحثية حول دعم الطلاب نفسيًا وأكاديميًا

بواسطة ريادي
2 فبراير، 2025
اندرايف الناقل الرسمي للنسخة السادسة من احتفالية قادرون باختلاف
غير مصنف

اندرايف الناقل الرسمي للنسخة السادسة من احتفالية قادرون باختلاف

بواسطة ريادي
6 يناير، 2025
داليار خورشيد
غير مصنف

بلتون توقّع اتفاقية مع شركة Baobab للاستحواذ علي حصة حاكمة

بواسطة ريادي
31 ديسمبر، 2024
للشركات الصغيرة والمتوسطة
غير مصنف

مصر تستهدف الوصول بصادرات المشروعات الصغيرة والمتوسطة إلى 225 مليون دولار

بواسطة ريادي
13 ديسمبر، 2024
تحميل المزيد
التالى
10 شركات ناشئة تفوز بتمويل يصل إلى 2 مليون جنيه خلال برنامج  changelabs

10 شركات ناشئة تفوز بتمويل يصل إلى 2 مليون جنيه خلال برنامج changelabs

ماذا سيفعل  خفض سعر الفائدة بالسوق المصرية؟ .. خبراء يجيبون لـ «ريادي نيوز»

ماذا سيفعل خفض سعر الفائدة بالسوق المصرية؟ .. خبراء يجيبون لـ «ريادي نيوز»

ماكرون : شراكة مجموعة السبع تتضمن دعم ريادة الأعمال في أفريقيا بالتعاون مع البنك الدولي

ماكرون : شراكة مجموعة السبع تتضمن دعم ريادة الأعمال في أفريقيا بالتعاون مع البنك الدولي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

آخر الأخبار

التمويل الاستهلاكي يسجل نموًّا بنسبة 57.5% ويصل إلى 66 مليار جنيه

التمويل الاستهلاكي يسجل نموًّا بنسبة 57.5% ويصل إلى 66 مليار جنيه

26 نوفمبر، 2025
الشركات الناشئة في السعودية

اتش اس بي سي : 90% من الشركات المصرية تتجه للتوسع في السعودية خلال 5 سنوات

26 نوفمبر، 2025
بنك القاهرة يرفع رأسماله المصدر إلى 30.5 مليار جنيه

بنك القاهرة يرفع رأسماله المصدر إلى 30.5 مليار جنيه

26 نوفمبر، 2025
هيئة الاستثمار تشارك في «رواد 2025» تعزيزًا لريادة الأعمال

هيئة الاستثمار تشارك في «رواد 2025» تعزيزًا لريادة الأعمال

26 نوفمبر، 2025
فروع وي في مصر

حسابات مضطربة ومخالفات بالمليارات… 225 مليار جنيه بالمصرية للاتصالات “خارج السيطرة”

26 نوفمبر، 2025
  • من نحن؟
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • إعلن معنا

© 2020 حقوق النشر محفوظة لدى موقع ريادى
تصميم وتطوير INDELIGENT

لا توجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • ستارت أب
  • مبادئ البيزنس
  • بيئة ريادة الأعمال
  • تكنولوجيا
  • فعاليات
  • دولى
  • تمويل
  • نبض السوق

© 2020 حقوق النشر محفوظة لدى موقع ريادى
تصميم وتطوير INDELIGENT