خليل حسن: مصر تمتلك المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا

190
SHARES
1.5k
VIEWS
 أكد خليل حسن، رئيس الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر شهد طفرة غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، بفضل الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية الرقمية، والتوسع في إنشاء المناطق التكنولوجية، إلى جانب البرامج الحكومية لتأهيل الكوادر الشابة في مجالات التقنية وريادة الأعمال.جاءت تصريحات خليل خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لقمة «تكني ساميت 2025» المقامة بمكتبة الإسكندرية، بمشاركة عدد من المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام

أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.

وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.

شركات ناشئة تتوسع عالميًا

قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.

وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.

مشاركة دولية واسعة

أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

خلال مؤتمر تكني سوميت
خلال مؤتمر تكني سوميت

 أكد خليل حسن، رئيس الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر شهد طفرة غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، بفضل الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية الرقمية، والتوسع في إنشاء المناطق التكنولوجية، إلى جانب البرامج الحكومية لتأهيل الكوادر الشابة في مجالات التقنية وريادة الأعمال.جاءت تصريحات خليل خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لقمة «تكني ساميت 2025» المقامة بمكتبة الإسكندرية، بمشاركة عدد من المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام

أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.

وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.

شركات ناشئة تتوسع عالميًا

قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.

وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.

مشاركة دولية واسعة

أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

خلال مؤتمر تكني سوميت
خلال مؤتمر تكني سوميت

أخبار ذات صلة

 أكد خليل حسن، رئيس الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر شهد طفرة غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، بفضل الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية الرقمية، والتوسع في إنشاء المناطق التكنولوجية، إلى جانب البرامج الحكومية لتأهيل الكوادر الشابة في مجالات التقنية وريادة الأعمال.جاءت تصريحات خليل خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لقمة «تكني ساميت 2025» المقامة بمكتبة الإسكندرية، بمشاركة عدد من المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام

أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.

وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.

شركات ناشئة تتوسع عالميًا

قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.

وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.

مشاركة دولية واسعة

أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

خلال مؤتمر تكني سوميت
خلال مؤتمر تكني سوميت

 أكد خليل حسن، رئيس الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في مصر شهد طفرة غير مسبوقة خلال السنوات الأخيرة، بفضل الاستثمارات الكبيرة في البنية التحتية الرقمية، والتوسع في إنشاء المناطق التكنولوجية، إلى جانب البرامج الحكومية لتأهيل الكوادر الشابة في مجالات التقنية وريادة الأعمال.جاءت تصريحات خليل خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لقمة «تكني ساميت 2025» المقامة بمكتبة الإسكندرية، بمشاركة عدد من المسؤولين والخبراء المحليين والدوليين.

بيئة تشريعية وتمويل مستدام

أوضح خليل أن التوسع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية يتطلب بيئة تنظيمية مرنة ودعمًا فنيًا وتمويليًا مستدامًا، مؤكدًا أن الشعبة تعمل بالتعاون مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتحقيق هذا التوازن بين التطوير والحوكمة.

وأضاف أن الشراكة بين القطاعين العام والخاص تمثل ركيزة أساسية لتطوير حلول رقمية مبتكرة تلبي احتياجات السوقين المحلي والإقليمي، مشيرًا إلى أن الشركات الناشئة في مصر بحاجة إلى منصات تمويل واضحة، وإرشاد فني، وربط مباشر بالمستثمرين لتسريع نموها.

شركات ناشئة تتوسع عالميًا

قال خليل إن مصر تمتلك جميع المقومات لتصبح مركزًا إقليميًا لريادة الأعمال والتكنولوجيا، موضحًا أن التحدي الحقيقي أمام بعض الشركات الناشئة يتمثل في الدعم خلال المراحل الأولى فقط، وهو ما تسعى الدولة والاتحاد العام للغرف التجارية إلى توفيره.

وأضاف أن السنوات الأخيرة شهدت نقلة نوعية في بيئة الابتكار وريادة الأعمال، بدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، مشيرًا إلى أن نحو 215 شركة ناشئة مصرية نجحت في التوسع خارج حدود البلاد بفضل البرامج والمبادرات الحكومية المشتركة.

مشاركة دولية واسعة

أشار خليل إلى أن الشعبة العامة للاقتصاد الرقمي تعمل على فتح آفاق جديدة للشركات الناشئة المصرية، من خلال تسهيل مشاركتها في الفعاليات والمعارض الدولية. وكشف أن 20 شركة مصرية ستشارك الشهر المقبل في فعالية دولية بالبرتغال، بما يعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات رواد الأعمال المصريين وإمكاناتهم التقنية.

خلال مؤتمر تكني سوميت
خلال مؤتمر تكني سوميت

احصل على تنبيهات لحظية عبر جهازك عند رفع منشورات جديدة بالموقع. اشترك الآن!

ذات صلة منشورات

التالى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *